شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن أبو زيد يترأس اجتماع اللجان التنظيمية والعلمية لـلمؤتمر المشترك لـشبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقي، رام الله دنيا الوطنترأس رئيس مجلس إدارة المدرسة الوطنية الفلسطينية للإدارة رئيس مجلس إدارة شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لبحوث الإدارة .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أبو زيد يترأس اجتماع اللجان التنظيمية والعلمية لـلمؤتمر المشترك لـشبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أبو زيد يترأس اجتماع اللجان التنظيمية والعلمية...
رام الله - دنيا الوطنترأس رئيس مجلس إدارة المدرسة الوطنية الفلسطينية للإدارة - رئيس مجلس إدارة شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لبحوث الإدارة العامة (مينابار) الوزير موسى أبو زيد، اجتماع – عبر تقنية Zoom - اللجان التنظيمية والعلمية والجهات الشريكة المنظمة لـلمؤتمر الدولي المشترك حول الإدارة العامة.

الشرق الأوسط وشمال إفريقيا" بالشراكة مع العديد من المنظمات والمؤسسات الدولية الرائدة في الإدارة العامة.

حيث سوف ينعقد المؤتمر في ديسمبر القادم في جمهورية مصر العربية، تحت عنوان "السياسات والحوكمة والقيادة في الأوقات العصيبة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ويعتبر منصة تجمع علماء وخبراء وممارسي الإدارة العامة حول العالم لتناول قضايا ذات أهمية وأولوية عليا في دولها.

وقال أبو زيد، إن مؤتمر مينابار القادم ستكون له أهمية بالغة ليس فقط لمينابار بل لكافة الشركاء والمنطقة، وسنعمل جميعاً على قلب واحد بمنتهى المهنية والسعي الجاد ليكون بحجم ومستوى يعكس ما وصلت اليه الشبكة، ونطمح ان يكون هناك مخرجات ونتائج هامة تكون مدخلات للإدارة العامة لمنظمات المجتمع الدولي. 

وأشاد أبو زيد بالشركاء والخبراء المشاركين في الاجتماع، وأثنى على دورهم العميق في التطوير الإداري مؤكداً على أهمية المشاركة الفاعلة وتقديم ما هو جديد للدول.

وختم أبو زيد، أن لمثل هذه المؤتمرات مساهمات عميقة في الإدارة العامة، فهي تسعى إلى تجاوز التعقيدات في الأوقات المضطربة من خلال إدراك نقاط الضعف في الأنظمة العالمية، وتدفع بشكل إيجابي من أجل التنمية المستدامة والاستقرار وتفكيك وتشريح آخر التطورات في أنماط السياسات المتسارعة الأخيرة لتطوير البنية التحتية والتحول الرقمي، وإدارة الأزمات وإدارة الطوارئ.

إفريقيا، وأهمية النظم المترابطة للطاقة والغذاء والحوكمة في الشرق الأوسط على التنمية الاجتماعية والاقتصادية للمنطقة، وتعزيز الحوكمة والتعاون من أجل شراكة مستدامة بين الأطراف ذات العلاقة.

بالمستوى المطلوب.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الشرق الأوسط وشمال رئیس مجلس إدارة الإدارة العامة

إقرأ أيضاً:

الشرق الأوسط يحترق… والشعوب وحدها تدفع الثمن

#سواليف

#الشرق_الأوسط يحترق… و #الشعوب وحدها تدفع #الثمن
بقلم: أ.د. محمد تركي بني سلامة

في ظل التصاعد المستمر للأزمات، يبدو أن الشرق الأوسط ما زال رهينة صراعات لا تنتهي، حيث تتغير الساحات، وتتشابه المشاهد، ويبقى الضحايا هم الأبرياء من أبناء الشعوب المنهكة. ما يجري في غزة واليمن، وما يدور خلف الكواليس بين طهران وواشنطن، ليس إلا مشاهد متعددة لمسلسل طويل من الألم العربي، تغذّيه حسابات سياسية ومصالح دولية، بينما تغيب فيه كلياً العدالة والإنسانية.

ففي غزة، تعود آلة الحرب لتفتك بالأجساد وتدمر ما تبقى من أحلام الفلسطينيين، في ظل غياب أي أفق سياسي حقيقي، وتواطؤ دولي يكتفي بالتنديد الخجول. القصف والقتل لا يزالان يوميات معتادة في القطاع المحاصر، بينما يحاول أهله النجاة من حرب لم يختاروها، وسلطة عاجزة، واحتلال لا يعرف الرحمة.

مقالات ذات صلة القسام تكشف تفاصيل كمين “كسر السيف” 2025/04/20

وفي اليمن، تتجدد الضربات، وهذه المرة بقيادة أمريكية، تستهدف مواقع للحوثيين في صنعاء والحديدة والجوف، وتخلف العشرات من القتلى والجرحى. وكأن الحرب هناك لا تكفي، فتأتي الغارات لتزيد من معاناة بلد يعيش أسوأ أزمة إنسانية في العالم، وسط تجاهل عالمي مريع. الشعب اليمني يدفع وحده ثمن حرب عبثية مزقتها الطائفية، وعمقتها التدخلات الإقليمية والدولية.

أما على الجبهة الإيرانية، فتدور المفاوضات النووية بين طهران وواشنطن في أجواء متوترة، تحت سحب التهديدات الإسرائيلية المتكررة. وفي الوقت الذي تناقش فيه القوى الكبرى “الأمن العالمي”، تغيب مصالح شعوب المنطقة عن الطاولة، وكأن الأمر كله يدور بين نخب حاكمة تحرص فقط على البقاء، لا على السلام، ولا على تنمية المنطقة التي تنزف على مدار الساعة.

ثلاثة مشاهد في ثلاث دول، لكنها تعكس وجهاً واحداً: وجه صراع دائم، تحكمه أجندات متشابكة، محلية وإقليمية ودولية، بينما الشعوب تعاني في صمت، تُهجر، تُقتل، وتُحرَم من أبسط حقوقها في الأمن، والغذاء، والتعليم، والحياة الكريمة.

إن ما يجمع بين غزة واليمن والملف النووي الإيراني هو غياب الإرادة الجادة لتحقيق السلام، وغياب المساءلة عن كل هذا الدمار والدم. النخب السياسية في المنطقة تعيش في أبراجها العالية، محصنة من الألم، بينما البسطاء على الأرض هم من يُدفنون تحت الأنقاض، ويُطاردون في خيام اللجوء، ويُتركون فريسة للفقر والتهميش واليأس.

إن وقف هذا النزيف لم يعد ترفاً سياسياً، بل ضرورة وجودية. مصلحة الجميع — شعوباً وحكاماً — تقتضي إنهاء الصراعات، وبدء مرحلة جديدة تُبنى فيها الدول على أسس من العدالة والتنمية والكرامة. كما أن العالم كله، وقد أصبح قرية صغيرة، لن يكون في مأمن من تبعات هذا الحريق المستعر في الشرق الأوسط. فالإرهاب، والهجرة، والركود الاقتصادي، لا تعرف حدوداً، ولن تبقى محصورة داخل جغرافيا النزاع.

فلنقلها بوضوح: لا تنمية دون أمن، ولا أمن دون سلام، ولا سلام دون عدالة. وما لم تُدرك النخب الحاكمة أن أمنها يبدأ من أمن شعوبها، فإن الفوضى ستبقى هي القاعدة، والاستقرار هو الاستثناء.

نعم، الشرق الأوسط يحترق… لكن لا يزال في الوقت بقية لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، إن وُجدت الإرادة.

مقالات مشابهة

  • الكشف لجنة تحكيم وأفلام المسابقة الدولية المشاركة في مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير
  • غدًا.. اجتماع لمجلس النقابة العامة والنقباء الفرعيين لمناقشة مستجدات أزمة الرسوم القضائية
  • الكاردينال الوحيد من الشرق الأوسط.. ساكو مرشحا لخلافة بابا الفاتيكان
  • مجلس كنائس الشرق الأوسط ينعى البابا فرنسيس
  • أبوالعلا: مجلس إدارة الزمالك نفذ وعوده بشأن فرع أكتوبر
  • التحركات الأخيرة في حضرموت ومشروع “الشرق الأوسط الجديد”
  • الشرق الأوسط يحترق… والشعوب وحدها تدفع الثمن
  • وزيرة التخطيط تُشارك في اجتماع مجلس إدارة مبادرة "Generation Unlimited" الأممية
  • صرف 207 ملايين مستحقات لـ 7252 عضوا من العاملين بالنيابات والمحاكم
  • نادي جامعة حلوان يعقد اجتماعه الدوري لمناقشة خطط التطوير