مهمة خارج حدود العراق.. "تأهب" للقوات الأميركية يثير تكهنات
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
أشارت وثائق حصل عليها موقع "إنترسبت" الإخباري الأميركي إلى أن القوات الجوية الأميركية في العراق تلقت أوامرا بالبقاء في حالة تأهب استعدادا لنشرها في حالة القيام بعملية برية أميركية دعما لإسرائيل في غزة.
وقال الموقع إن الوثائق لا تشير إلى أن التدخل العسكري البري الأميركي في الحرب وشيكا، ولكن يمكن اعتبارها أحدث إشارة على دعم أميركا لإسرائيل في أعقاب هجوم 7 أكتوبر.
ولم تستجب وزارة الدفاع الأميركية لطلب التعليق، لكن البيت الأبيض أكد في الماضي أن دعمه لإسرائيل في حرب غزة لن يشمل نشر قوات برية.
وقال جون كيربي، المتحدث باسم الأمن القومي بالبيت الأبيض: "لا توجد خطط أو نوايا لنشر قوات أميركية على الأرض في القتال في إسرائيل، ولكن كما قلنا أيضا، لدينا قدر كبير من المصالح في المنطقة".
وقال الموقع إنه بعد يومين من تصريحات كيربي، نشر البيت الأبيض عن غير قصد صورة للرئيس جو بايدن في إسرائيل وهو يقف إلى جانب أعضاء وحدات العمليات الخاصة الأميركية السرية، قبل أن يحذفها بسرعة.
وفي أواخر أكتوبر، ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن أفراد العمليات الخاصة الأميركية كانوا في إسرائيل للمساعدة في جهود إنقاذ الرهائن.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات 7 أكتوبر البيت الأبيض جون كيربي جو بايدن إسرائيل العراق إسرائيل أميركا حماس 7 أكتوبر البيت الأبيض جون كيربي جو بايدن إسرائيل شرق أوسط
إقرأ أيضاً:
من 3 كلمات.. إيفانكا ترامب تكشف سبب عدم عودتها إلى البيت الأبيض
أكدت إيفانكا ترامب عدم نيتها العودة إلى البيت الأبيض، والعمل ضمن الفريق المساعد لوالدها الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، في إدارة البلاد خلال فترته الثانية، وصرحت برد قاطع من 3 كلمات، قائلة: "أنا أكره السياسة".
قالت الابنة الكبرى لدونالد ترامب، إيفانكا، التي كانت من بين مستشاريه البارزين خلال ولايته الأولى، في مقابلة مع بودكاست "Him & Her Show التابع لـ "سكيني كونفيدنشال" إنها ستبتعد عن العاصمة واشنطن هذه المرة.
وقالت إيفانكا، البالغة من العمر 43 عاماً: "هناك ظلمة في هذا العالم لا أريد حقًا أن أرحب بها في حياتي."
وإيفانكا التي انتقلت إلى فلوريدا مع زوجها غاريد كوشنر وأطفالهما الثلاثة بعد هزيمة ترامب في انتخابات 2020 قالت إنها لا تزال تخطط للظهور من أجل والدها مع عودته الأسبوع المقبل.
وقالت: "أعتقد أنني أتطلع أكثر إلى أن أتمكن من الوجود بجانبه كابنة، وأن أكون هناك من أجله لكي أساعده في التخفيف عن نفسه، لمشاهدته وهو يحضر فيلماً أو مباراة رياضية".
وأصرت ابنة ترامب، التي كانت حاضرة دائماً بجانب والدها خلال إدارته الأولى، على أنها "أحبت التأثير" الذي حققته في دورها كمستشارة في البيت الأبيض، ولكن قرارها بعدم العودة كان نابعاً من جعل عائلتها أولوية، وفقاً لما ورد في "نيويورك بوست".
وقالت: "السبب الرئيسي لعدم عودتي الآن هو أنني أعرف الثمن، وهو ثمن لا أريد أن يتحمله أولادي."
وأضافت: "أهدافي الرئيسية كانت ببساطة أن أكون أفضل أم على الإطلاق." وتابعت قائلة: "إنها مهمة صعبة. أعني، بذلت قصارى جهدي وأعتقد أنني كنت هناك في جميع اللحظات الحاسمة لكنك لا تريد أن تفوت اللحظات الصغيرة أيضاً".
وتابعت: "في كل مرة كان علي أن أفوت شيئًا، كنت أقول لنفسي: 'لن أسمح لهذا أن يحدث مجدداً في اللحظة التي أترك فيها البيت الأبيض'."
وعندما سُئلت عن إذا كانت قد تلقت أي اعتراضات على قرارها بعدم العودة إلى إدارة والدها القادمة، قالت إيفانكا: "يبدو أن اتخاذ القرار يصبح سهلاً جداً عندما يتماشى مع قيمك الأساسية. وأعلى قيمة بالنسبة لي هي العائلة".
ويأتي هذا بعد أن تحدثت زوجة شقيقها، لارا ترامب، مؤخراً عن غياب إيفانكا المخطط له خلال إدارة ترامب الثانية، حيث قالت لصحيفة "ذا بوست" إن فترة البيت الأبيض الأولى كانت صعبة على عائلتهم الصغيرة.