أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، ماثيو ميلر، أن الولايات المتحدة لم تشارك في الهجوم على جسر القرم.

أخبار متعلقة

خبير بالشؤون الأمريكية: «واشنطن» و«كييف» تؤكدان أن جسر القرم يستخدم لأغراض عسكرية

واشنطن: سنواصل العمل مع دول أخرى لضمان نقل الحبوب من أوكرانيا

البيت الأبيض: واشنطن لا تفكر في تخفيف العقوبات ضد روسيا لإحياء صفقة الحبوب

وقال ميلر في مؤتمر صحفي ردًا على سؤال حول تصريحات السفير الروسي لدى واشنطن، أناتولي أنطونوف، أن الولايات المتحدة تبرهن على تورطها في جرائم كييف، بتسترها عليها في تخريب جسر القرم: «هذا ليس صحيحا على الإطلاق».

وأعلنت وزارة الخارجية الروسية، في بيان اليوم الثلاثاء، أن تصريحات كييف بعد الهجوم على جسر القرم، تؤكد تورّط القيادة السياسية والأجهزة الأمنية المختصة في أوكرانيا في الهجوم.

المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين جسر القرم

إقرأ أيضاً:

"حماس" تدين اقتحام "الإرهابي بن غفير" للمسجد الأقصى

 

القدس المحتلة- الوكالات

اقتحم وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير المسجد الأقصى في أول أيام عيد الأنوار اليهودي (الحانوكا) باللغة العبرية.

وقالت مصادر أن شرطة الاحتلال نشرت وحدات خاصة في المسجد الأقصى لتأمين عملية الاقتحام. وقال بن غفير في بيان إنه صعد لمكان الهيكل اليهودي، في إشارة للمسجد الأقصى، من أجل "الصلاة لسلامة الجنود وإعادة المختطفين وتحقيق النصر المطلق بالحرب" حسب تعبيره.

من جهتها علّقت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على الاقتحام وقالت "اقتحام الوزير الإرهابي بن غفير باحات الأقصى انتهاك خطير يعكس تصعيد حكومة الاحتلال المتطرفة  تجاه الأقصى".

وسارع ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى إصدار بيان قال فيه تعقيبًا على صلاة بن غفير في الأقصى إن "الوضع القانوني القائم في جبل الهيكل (المسجد الأقصى) لم يتغير".

وقالت مصادر في الأوقاف الإسلامية إن قوات الاحتلال استَبقت اقتحام بن غفير بنشر قوات كبيرة من وحدة شرطية خاصة في باحات المسجد الأقصى لتأمين اقتحام بن غفير وشخصيات أمنية أخرى رافقته بالاقتحام.

ويدعو بن غفير، زعيم حزب "القوة اليهودية" اليميني المتطرف، إلى تشجيع اقتحامات المستوطنين للمسجد وأداء صلوات يهودية فيه.

ويقول الفلسطينيون إن إسرائيل تكثف إجراءاتها لتهويد القدس الشرقية، بما فيها المسجد الأقصى، وطمس هويتها العربية والإسلامية.

وانطلقت أمس الأربعاء الموافق 25 ديسمبر الجاري احتفالات اليهود بما يُسمى عيد الأنوار، وتنتهي يوم الثاني من يناير المقبل، وسيقتحم المستوطنون المسجد الأقصى على مدار 6 أيام منه.

وفي هذا العيد يصرّ قادة وأنصار "جماعات الهيكل" المتطرفة على الاحتفال به داخل ساحات الأقصى في مدينة القدس المحتلة، وعلى تنفيذ الطقوس الخاصة به، خصوصا في الساحات الشرقية للمسجد، وفي المقابل تشتد الهجمة على المقدسيين وتفرض قيودٌ على دخولهم إليه.

ووفق مصادر فلسطينية، فإن مخابرات الاحتلال استدعت مجموعة حراس المسجد الأقصى وأخضعتهم للتحقيق، في مشهد يتكرر قبيل المناسبات والأعياد اليهودية.

وتأتي هذه الاقتحامات وسط استمرار حرب الإبادة التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة لأكثر من عام.

 

مقالات مشابهة

  • المخابرات الأمريكية تعتقد أن روسيا أخطأت في تحديد هوية طائرة الركاب الأذربيجانية وأسقطتها
  • الخارجية الروسية: هناك إمكانية لاستئناف الحوار مع واشنطن بعد تنصيب ترامب
  • «الخارجية المصرية».. مدرسة الحكمة والتوازن (ملف خاص)
  • وزارة الخارجية الإيرانية تدين العدوان الصهيوني على المنشآت المدنية في اليمن
  • وزارة الخارجية تُدين العدوان الصهيوني على الأعيان المدنية في اليمن
  • روسيا تعاقب امرأة في القرم بالسجن 15 عاما بتهمة الخيانة
  • "حماس" تدين اقتحام "الإرهابي بن غفير" للمسجد الأقصى
  • مقتل الإرهابي أبو براء وثلاثة من عناصر خليته بقصف الـF16 يوم أمس في كركوك
  • الخارجية الروسية: واشنطن تدعم احتجاجات في بيلاروس
  • وزير الخارجية: واشنطن تسعى لربط ملف السلام في اليمن بوقف التصعيد في البحر الأحمر