بعد غياب.. ميادة الحناوي تطرح أحدث أغانيها "أحبني كما أنا"
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
روج الحساب الرسمي لروتانا لايف على موقع إنستجرام، لأجدد الأعمال الغنائية للفنانة ميادة الحناوي وهى أغنية “ أحبني كما أنا” خلال الأيام القادمة.
وعلى صعيد متصل، كشفت الفنانة السورية ميادة الحناوي، عن تفاصيل بدايتها مع الموسيقار بليغ حمدي، مؤكدة أنه غيّر مجرى حياتها.
وقالت ميادة الحناوي، خلال حوارها مع الفنانة الإماراتية أحلام، في برنامجها "أحلام ألف ليلة وليلة"، “بليغ حمدي غير مجرى حياتي كله، وشافني الأستاذ بليغ ولكن مكنش يعرف إني مطربة، وجه سوريا قعد 6 سنوات بعد ما سمعني، وهو اكتشف مكنونات الصوت عندي”.
وأضافت “كمان الموسيقار محمد الموجي أعطاني أصعب الأغاني، وكنا بنعمل بروفات مكثفة، وعملنا الحب اللي كان وفاتت سنة، وأنا في البروفا قالي هسمعك حبينا واتحبينا كلمات عبد الرحيم منصور، وجه دمشق ولما سمعت الأغنية عجبتني وسجلتها، وغنيت للسنباطي ساعة زمن، وأشواق. عبد الحميد منصور”.
أما عن الأصوات التي نالت إعجابها مؤخرًا، فعلقت ميادة الحناوي، قائلة: كتير بيغنوا الخطوط الحلبية، وبيعجبني دلوقتي محمد خيري وأستاذ صفوان العابد.
وكانت تعرضت الفنانة ميادة الحناوي لموقف محرج في بداية حفلها بجدة بعد سقوطها على المسرح بعدما حاول المايسترو هاني فرحات مساعدتها.
لم تتمالك ميادة الحناوي نفسها أثناء محاولة الصعود لدرجة عالية على المسرح وسقطت لكن المايسترو هاني فرحات كان متواجدا لمساعدتها، ثم تمالكت نفسها وصعدت وقدمت تحية للجمهور وللهيئة العامة للترفيه على استضافتها.
ميادة الحناوي تعلق على شائعات خضوعها لعمليات التجميل
وكانت الفنانة ميادة الحناوي قد علقت على انتشار صور لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي تظهر شكلها قبل وبعد إجراء عملية تجميل على يد واحد من أشهر أطباء لبنان.
وقالت ميادة الحناوي في تصريحات على هامش حضورها لإحدى المناسبات الاجتماعية، إن سر الحفاظ على جمالها هو التزامها بعادات صحية موضحة:" لا بشرب ولا بدخن وبنام بدري".
ونفت ميادة الحناوي إجرائها عمليات تجميل مؤخرا قائلة: "لا ورحمة ماما ما حصل"، رافضة الحديث عن سبب التقاط هذه الصور.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: میادة الحناوی
إقرأ أيضاً:
فرحات: سيناء لن تكون بديلا لفلسطين.. ومصر ترفض أي مخطط لتصفية القضية
قال اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر أستاذ العلوم السياسية، إن تصريحات الرئيس الأمريكي حول تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة إلى دول الجوار يمثل انتهاكا صارخا لكل القوانين والأعراف الدولية، وجريمة في حق الإنسانية لن تقبل بها مصر تحت أي ظرف مشيرا إلى أن مصر كانت ولا تزال الحاضنة التاريخية للقضية الفلسطينية، وأن القيادة السياسية المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي تدرك تماما خطورة هذا المخطط الصهيوني، الذي يهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية من جذورها.
وأوضح أستاذ العلوم السياسية أن مصر ترفض بشكل قاطع أي محاولات لتفريغ قطاع غزة من سكانه، لأن ذلك يمثل تهديدا مباشرا للأمن القومي المصري وللاستقرار في المنطقة مشددا على أن سيناء التي ارتوت بدماء شهدائنا لن تكون أبدا بديلا لأرض فلسطين، ولن تسمح الدولة المصرية بأن تتحول إلى جزء من مخطط صهيوني يهدف إلى ضرب حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأشار نائب رئيس حزب المؤتمر إلى أن التاريخ المصري يشهد على موقف الدولة الثابت تجاه دعم الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة، وأن مصر ستظل المدافع الأول عن القضية الفلسطينية في كافة المحافل الدولية والإقليمية، لافتا إلى أن التهجير القسري هو جريمة تخالف أبسط حقوق الإنسان، وأن المجتمع الدولي مطالب اليوم باتخاذ موقف واضح وصارم تجاه هذه المحاولات التي تهدد السلم والأمن الدوليين.
وشدد فرحات على أن القيادة السياسية المصرية لن تقبل بأي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية على حساب دول الجوار، وأن الجيش المصري قادر على حماية الأمن القومي المصري والتصدي لكل المخططات الخبيثة التي تستهدف استقرار المنطقة مؤكدا أن الحديث عن تهجير الفلسطينيين يعكس نوايا خطيرة لإسرائيل لتكريس سياسة الاحتلال وإلغاء أي فرصة لتحقيق السلام العادل والشامل.
وأكد أستاذ العلوم السياسية، أن مصر لن تتهاون في الدفاع عن حقوق أشقائها الفلسطينيين، وستواصل العمل الدبلوماسي والإنساني للحفاظ على حقهم في العودة وإقامة دولتهم المستقلة.
كما دعا المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته التاريخية لوقف هذا المخطط الصهيوني الذي لن يؤدي إلا إلى مزيد من الصراع وزعزعة الاستقرار في المنطقة.