قرار جديد من "التعليم" بشأن مساحات الأراضي لإنشاء مدرسة لغات
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
وافق الدكتور رضا حجازى وزير التربية والتعليم والتعليم الفني على مقترح الهيئة العامة للأبنية التعليمية بالسماح بقبول مساحات الأراضي التي لا تقل عن ١٢٠٠ م٢ بالمدن القائمة لاستيعاب مدرسة للتعليم الأساسي لغات فقط أسوة بالمدارس العربي.
وأوضحت الهيئة العامة للأبنية التعليمية، أنه تم وضع تصور لخفض بعض الاشتراطات، مشيرة إلى أنه فى حال توفر موقع أرض لإنشاء مدرسة للتعليم الأساسي لغات بالحد الأدنى من المساحة المقررة ١٢٠٠ م٢ فإنه يمكن تطبيق المعايير والاشتراطات بما لا يخل بأنصبة التلاميذ في الفراغات والأفنية والموقع العام وبما لا يخالف القوانين ومعايير واشتراطات جهات الولاية.
وتأتي هذه الخطوة في إطار تشجيع صغار المستثمرين على الاستثمار في قطاع التعليم لتوفير نوعية التعليم المقدمة لمختلف شرائح المجتمع، وهو الأمر الذي من شأنه أن يسهم في النهوض بهذا القطاع وتلبية احتياجات شريحة كبيرة من المواطنين ومواجهة الكثافات الطلابية في بعض المناطق من خلال إتاحة فرص تعليمية ذات جودة عالية وبأسعار مناسبة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاستثمار التربية والتعليم والتعليم الفني الكثافات الطلابية انشاء مدرسة قطاع التعليم مدرسة لغات وزير التربية والتعليم والتعليم
إقرأ أيضاً:
كيف تدعم الفنون القطاع العقاري بشكل مستدام؟
تلعب الفنون دورًا مهمًا في دعم القطاع العقاري بشكل مستدام، حيث تساهم في تعزيز القيم الثقافية والاجتماعية للمجتمعات التي يتم تطويرها.
فمن خلال دمج الفنون في تصميم المشاريع العقارية، يمكن خلق مساحات تعزز الإبداع وتدعم التواصل المجتمعي.
الفن لا يقتصر على كونه عنصرًا جماليًا فحسب، بل يمكن أن يكون أداة لرفع جودة الحياة في المجتمعات العمرانية، ما يزيد من جاذبيتها للمستثمرين والمقيمين على حد سواء.
المشاريع العقارية التي تدمج الفن والثقافة تساهم في تحقيق التنمية المستدامة من خلال تعزيز الهوية المحلية، وتحفيز الاقتصاد الإبداعي، وخلق منصات لدعم الفنانين والمجتمع. كما أن الشراكات بين المطورين العقاريين ومؤسسات الفنون.
وفي هذا الاطار وضمن دعم الفنون والاستدامة، تحدث المهندس بدير رزق رئيس باراجون العقارية خلال مؤتمر صحفى عن شراكة استراتيجية مع مركز درب ١٧١٨ للفنون المعاصرة، خلال فعاليات "شيء آخر" للفنون.
تهدف الشراكة إلى تعزيز التواصل المجتمعي ودعم الحركة الفنية، بما يتماشى مع رؤية باراجون لتطوير مساحات مبتكرة ومستدامة.