صندوق النقد الدولي يصدر توقعاته لحرب غزة
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
توقع صندوق النقد الدولي، اليوم الأربعاء، استمرار الحرب في غزة "بكثافة عالية" طوال الربع الأول من 2024.
وقال الصندوق: "تشير التقديرات إلى تراجع نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي في الضفة الغربية وقطاع غزة إلى حوالي-6%" في 2023، في انخفاض بتسع نقاط مئوية عن التوقعات الخاصة بالمنطقة الصادرة في أكتوبر الماضي.
وكان أعلن صندوق النقد الدولي، أن برنامج الإصلاح الاقتصادي الذي تنفذه السلطات السريلانكية يحقق تقدمًا، حيث بدأت تظهر أولى علامات التعافي.
وقال بيت بروير، رئيس بعثة صندوق النقد الدولي إلى سريلانكا، إن "الإنتاج الصناعي والصادرات بدأت تتعافى، كما انخفض التضخم بشكل ملحوظ".
وأضاف بروير أن "التحدي الرئيسي الآن هو ترجمة هذا التقدم إلى تحسين ظروف معيشية أفضل لشعب سريلانكا".
وأكد بروير أن "الحفاظ على زخم الإصلاح وضمان تنفيذ جميع التزامات برنامج الإصلاح في الوقت المناسب أمر بالغ الأهمية لإعادة بناء الثقة ووضع التعافي على أساس ثابت".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاصلاح الاقتصادي الحرب في غزة السلطات السريلانكية الناتج المحلى الإجمالى غزة صندوق النقد الدولی
إقرأ أيضاً:
نصية: محافظ المركزي فضّل صندوق النقد على البرلمان.. وهذا خطر على السيادة
????️ نصية: غياب محافظ المركزي عن البرلمان لصالح “مشاورات الخارج” يُعبّر عن التبعية
ليبيا – انتقد عضو مجلس النواب عبد السلام نصية، حضور محافظ مصرف ليبيا المركزي ناجي عيسى لمشاورات المادة الرابعة الخاصة بصندوق النقد الدولي، بدلاً من حضوره جلسة البرلمان، معتبرًا أن ذلك يعكس تبعية مؤسسات الدولة للخارج.
???? نصية: مشاورات المادة الرابعة ليست أولى من البرلمان ????️
وفي منشور له عبر صفحته على موقع “فيسبوك”، أوضح نصية أن مشاورات المادة الرابعة تعني تقديم بيانات ومعلومات اقتصادية لفريق صندوق النقد الدولي، متسائلًا:
“هل تقديم المعلومات إلى صندوق النقد الدولي أهم من تقديمها إلى مجلس النواب والشعب الليبي؟”
???? ولاء للخارج بدلًا من المؤسسات المحلية ????
رأى نصية أن هذا التصرف يُظهر خللًا في سلم الأولويات لدى المسؤولين، مضيفًا أن الاعتقاد بأن الولاء للخارج أو الخوف منه أكثر أهمية من الالتزام القانوني المحلي، هو ما يُعيق أي خطوات إصلاحية.
???? دعوة لبدء الإصلاح من رأس الهرم ????
وشدد نصية على أن أي إصلاح حقيقي لا يمكن أن يبدأ دون إصلاح سلوك المسؤولين أنفسهم، قائلاً:
“ما دام هذا هو تفكير من يتولى المسؤولية، فلن تكون هناك جدوى من أي إصلاحات أو إجراءات.”