عاجل.. البيت الأبيض: مستمرون في التفاوض بشأن التوصل لاتفاق لتبادل الأسرى
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
أعلن البيت الأبيض استمرار التفاوض بشأن التوصل إلى صفقة لتبادل الأسرى والمحتجزين، كما أكد إحراز تقدم جيد حتى الآن، وذلك في نبأ عاجل لـ "القاهرة الإخبارية".
عاجل| صندوق النقد: التوقعات تفترض استمرار الصراع بغزة بالربع الأول من 2024 عاجل| الشرطة السويدية تعلن العثور على جسم مشتبه به بالقرب من سفارة إسرائيل بستوكهولموأضاف البيت الأبيض، أننا نبحث التوصل إلى هدنة أطول في غزة تسمح بالإفراج عن أكبر عدد من المحتجزين
وأكد مساعد وزير الخارجية الفلسطيني للأمم المتحدة، على ضرورة العمل على وقف إطلاق النار في غزة وتأمين دخول المساعدات الإنسانية.
وأضاف مساعد وزير الخارجية الفلسطيني للأمم المتحدة، في تصريحات لفضائية "لقاهرة الإخبارية"، اليوم الأربعاء، أنه يجب تنفيذ آليات لضمان تجنب إسرائيل خرق تدابير العدل الدولية.
وتابع، أنه على مجلس الأمن العمل على ضمان تنفيذ تدابير محكمة العدل الدولية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محكمة العدل الدولية مجلس الأمن وقف اطلاق النار البيت الأبيض تبادل الاسرى العدل الدولية لتبادل الأسرى والمحتجزين
إقرأ أيضاً:
متظاهرون قبالة منزل نتنياهو يطالبون باتفاق لتبادل الأسرى بغزة
طالب متظاهرون، الاثنين، قبالة منزل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في القدس الغربية بإبرام صفقة تبادل أسرى مع الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة.
وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن أقارب الأسرى وناشطين تمكنوا من اجتياز حواجز الشرطة ووصلوا إلى مقربة من منزل رئيس الوزراء في القدس الغربية.
وأضافت: "يطالب المتظاهرون بالتحدث مع نتنياهو وزوجته سارة"، ونشرت مقطع فيديو للاحتجاج يبرز وجود الشرطة الإسرائيلية في المكان.
وحمل المتظاهرون صورا لبعض الأسرى الإسرائيليين في غزة ولافتات تدعو للتوصل إلى اتفاق لتبادل أسرى.
وكانت عائلات الأسرى الإسرائيليين أشارت في الأيام الماضية إلى أنه بتركيزه على الجبهة الشمالية فإن نتنياهو "تخلى عن الأسرى في غزة".
وتقدر إسرائيل وجود 101 أسير في قطاع غزة، بينما أعلنت حركة "حماس" مقتل عشرات من الأسرى بغارات إسرائيلية عشوائية.
وبوساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة، أجرت إسرائيل وحماس على مدار شهور مفاوضات غير مباشرة متعثرة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بغزة وتبادل أسرى.
وبدعم أمريكي مطلق تشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، حربا مدمرة على غزة خلفت أكثر من 137 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.
وفي استهانة بالمجتمع الدولي، تواصل إسرائيل الحرب متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية ولتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.