وثائقي جديد يجسد معاناة النجمة العالمية سيلين ديون، بعد أن أُصيبت في أواخر عام 2022، بمتلازمة الشخص المتيبس، وهو مرض نادر، خرجت وكشفت عنه «ديون»، في مقطع فيديو عبر حسابها على «إنستجرام»، معلنة إصابتها بالمرض وهو مرض عصبي نادر للغاية، إذ أجبرها على إلغاء جميع حفلاتها حينها، ضمن جولتها العالمية «كاريدج وورلد تور».

وبعد أن أعلن القائمون على انتهاء الفيلم الوثائقي الجديد I Am: Celine Dion ، أعلنت منصة أمازون عن طرح الفيلم الوثائقي بـ240 دولة للتوعية من مرض مغنية البوب سيلين ديون، دون الكشف عن موعد محدد لعرضه، ونستعرض خلال السطور التالية معلومات عن متلازمة الشخص المتيبس الذي منعها من الغناء، وفقًا للدكتور أيمن عجيب أخصائي المخ والأعصاب.

معلومات عن متلازمة الشخص المتيبس

- متلازمة الشخص المتيبس هي مرض نادر جدا. 

- المتلازمة نادرة وتصيب العمود الفقري والساقين.

- قد تسبب تشنجات مؤلمة في العضلات.

- تصيب النساء أكثر من الرجال.

- متلازمة الشخص المتيبس هي اضطراب عصبي نادر مجهول الأسباب.

- تزداد الحساسية تجاه بالضوضاء والضغط النفسي والتلامس الجسدي.

- قد تكون ناجمة عن الاستجابات المناعية الذاتية.

- لا يوجد علاج محدد للمرض، إلا أن بعض الأدوية مثل «الجلوبولين» تخفف الحساسية إزاء الصوت والضوء.

معلومات عن سيلين ديون

- سيلين ديون صاحبة أغنية «My Heart Will Go On» الشهيرة التي غنتها لـ فيلم «تايتنك».

- تصدرت الأغنية قائمة الأفضل لأغاني ببريطانيا لمدة 20 أسبوعًا، وما زالت إحدى الأغاني الأكثر مبيعًا حتي اليوم.

- سيلين ديون مغنية كندية، تربعت على عرش الغناء في التسعينيات.

- صنفت عدة مرات أنها الأفضل في التاريخ بسبب ما قدمته من أغاني مهمة.

- مسيرتها الغنائية الناجحة جعلها واحدة من أغنى النساء المشاهير.

- كانت إطلالاتها  أيقونة في عالم الموضة بسبب حبها للمجوهرات.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: سيلين ديون مرض سيلين ديون المغنية سيلين ديون أمازون سیلین دیون معلومات عن

إقرأ أيضاً:

"عشتها في الحقيقة".. إيهاب توفيق يكشف سراً عن أغنيته الشهيرة

كشف المطرب المصري إيهاب توفيق كواليس الأغنية الأشهر في مسيرته "تترجى فيا"، التي طرحها قبل نحو 25 عاماً، وحققت نجاحاً كبيراً آنذاك، ولا يزال الجمهور يتذكره بها رغم ما قدمه من ألبومات عديدة بعدها.

وفي لقاء تلفزيوني، اعترف إيهاب توفيق بأن هذه الأغنية مستوحاة من قصة حب واقعية عاشها بنفسه، موضحاً أنها جاءت كنتيجة لتجربة عاطفية مليئة بالمشاكل والصعوبات، وانتهت بشكل مؤلم وسيء، لذلك عبّرت كلمات الأغنية عن تلك المرحلة.
وأضاف أن كلمات الأغنية، مثل "جاي بعد إيه"، كانت تعبيراً مباشراً عن إحساسه وقتها بعد انتهاء العلاقة، مشيراً إلى أنه لم يكن يهتم بأن تعلم الفتاة التي أحبها بأنها هي المقصودة بالأغنية، لأن القصة كانت قد انتهت تماماً بالنسبة له.

بعد بيع منزله.. إيهاب توفيق يرد على اتهامات النصب - موقع 24في واقعة غريبة، اتهم رجل أعمال مصري مواطنه الفنان إيهاب توفيق بالنصب عليه في بيع الفيلا الخاصة به، ورفضه إنهاء كافة الأمور القانونية المتعلقة بصحة العقد ونقل الملكية، الأمر الذي نفاه الفنان وهدّد باللجوء للقضاء.

وبسؤاله عمّا إذا كانت هذه الأغنية مجرد خيال شاعر وأداء مطرب، أكد إيهاب توفيق أنها جاءت من صميم الواقع. كما أوضح أن القصة حدثت بعد فترة وجيزة من بداية شهرته، مما جعلها تجربة شخصية لا تُنسى.

وأشار المطرب المصري إلى أن الأغاني التي تأتي من تجارب واقعية هي الأكثر تأثيراً وتدوم طويلًا، واصفاً تلك النوعية من الأغاني بـ"المُعمّرة"، على حد قوله.

 حصوله على الدكتوراه

كشف إيهاب توفيق أيضاً عن البدايات الأكاديمية لمسيرته الموسيقية، موضحاً أنه لم يكن يفكر في البداية بأن يصبح مطرباً، إذ التحق بكلية التربية الموسيقية بجامعة حلوان بهدف أكاديمي بحت، حيث كان كل طموحه أن يصبح معيداً في الكلية، ولم تكن فكرة الغناء كـ"مهنة" مطروحة على الإطلاق في تلك الفترة.
وأوضح إيهاب أن تفوقه في الكلية كان لافتاً، حيث برع في الغناء الشرقي والغربي والعزف، ووصفه زملاؤه بأنه "موس" لشدة اجتهاده. مضيفاً أنه كان يسجّل الأغاني والمقاطع الموسيقية التي يتعلّمها في الكلية ليحفظها باقي الطلاب، وكان تركيزه منصباً على دراسة مختلف الأشكال الغنائية مثل الموشحات والأدوار والتقاطيع بشكل أكاديمي.
وأشار إلى أن التحوّل نحو الغناء بدأ لاحقاً بالصدفة، عندما طُلب منه خلال حفل نهاية السنة الدراسية أداء أغنية "يا ناس أنا مت في حبي" لسيد درويش، وأكد أن الحفل كان فرصة لإبراز مواهب الطلاب المتميزين في العزف والغناء، ما ساهم في انطلاقة مسيرته كمطرب.

كما تطرق إيهاب توفيق إلى تفاصيل رسالته للدكتوراه، التي تناولت تطور الأغنية المصرية في النصف الثاني من القرن العشرين، مشيراً إلى أنه قام بدراسة أشكال الغناء المختلفة وتأثيرها على تطور الموسيقى المصرية، موضحاً أن الرسالة ركّزت على الأشكال الغنائية الرئيسية، مثل الدرامية، والكلاسيكية، والشعبية، والمودرن، وناقشت أصول كل منها وكيفية تطورها.
ولفت إلى أن الرسالة تتبّعت تطوّر الأغنية الشعبية، بداية من روادها مثل عبد المطلب، ومحمد رشدي، ومحمد العزبي، وأحمد عدوية، وصولًا إلى ما حققه هذا اللون الغنائي حتى نهاية عام 2000.
وأكد إيهاب توفيق أن بحثه لم يقتصر على الجانب النظري فقط، بل شمل أيضاً جزءاً غنائياً، حيث يعتبر الأداء الغنائي جزءاً أساسياً من مناقشة هذه الأنماط الموسيقية.

مقالات مشابهة

  • حوارية نقدية لرواية ” قطة فوق صفيح ساخن “
  • ماكرون يتحدث عن إمكانية إعادة هيكلة ديون إثيوبيا
  • شاهد | كتائب القسام تنشر فيديو يوثق لقاءً نادرًا لقادة حماس الشهداء
  • أمين عام مستقبل وطن من المنيا يعلن تدشين مبادرة لإسقاط ديون المزارعين
  • برعاية «مستقبل وطن».. إنهاء خصومة ثأرية بين عائلتي أبوشديد وأبوطبيخ بالعياط
  • باميلا الكيك تطل بالقناع على السجادة الحمراء لمهرجان الموريكس دور
  • عاجل- «ظهور علني نادر».. كتائب القسام تبث صورًا لأول مرة تجمع هنية والسنوار والعاروري
  • حدث في مثل هذا اليوم| ٧٢ عاما على ميلاد أمير الغناء العربي
  • فى عيد ميلاده نجلاء فتحي l أصيبت بمرض نادر وقصة حب لم تكتمل مع أحمد زكي
  • "عشتها في الحقيقة".. إيهاب توفيق يكشف سراً عن أغنيته الشهيرة