القومية تتغنى بمختارات من أعمال الزمن الجميل بمسرح الجمهورية
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
ضمن خطط وزارة الثقافة لإثراء الوجدان الجمعى تقيم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر حفلًا للفرقة القومية العربية للموسيقى بقيادة المايسترو الدكتور مصطفى حلمى في الثامنة مساء الجمعة المقبل الموافق 2 فبراير على مسرح الجمهورية.
حفل للفرقة القومية العربية للموسيقى
يتضمن البرنامج مختارات من اشهر الأعمال الغنائية التى ابدعها كبار الملحنين منها:"لا مش أنا اللى أبكى، قولى حاجة، كان أجمل يوم لـ محمد عبد الوهاب، زى الهوى، كل ما أقول التوبة، مش عوايدك لـ بليغ حمدي، روحى وروحك، بقى عايز تنسانى لـ فريد الأطرش، القلب ولا العين لـ محمود الشريف، مال القمر لـ محمد فوزى، أوعدك لـ محمد سلطان، مبيسألش عليا لـ محمد عبد المطلب، وحياتك يا حبيبى لـ سيد مكاوى"، أداء كل من سامح منير، هند النحاس، يحيى عبد الحليم، محمد طارق، إيناس عز الدين، أشرف وليد.
يذكر ان الفرقة القومية العربية للموسيقى تأسست عام 1989 بهدف جمع التراث الموسيقى والغنائي العربي وإعادة تقديمه بأسلوب أكاديمي وعلمي متطور حتى تتمكن الأجيال الجديدة من التعرف على التراث الموسيقى العربي للحفاظ عليه من الاندثار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأوبرا حفل الفرقة القومية للموسيقى العربية مسرح الجمهورية وزارة الثقافة القومیة العربیة للموسیقى لـ محمد
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: إسرائيل تريد تحويل لبنان إلى غزة جديدة
قال أحمد الياسري، رئيس المركز الأسترالي للدراسات، إن قرار مجلس الأمن والتعديلات الأمريكية التي أصدرت خلال الساعات الماضية كانت بشأن التدخل بإجراء تعديلات متعلقة بإبعاد حزب الله عن منطقة الليطاني بجنوب لبنان، فضلا عن حصول اليونيفيل على تقنيات الطائرات المسيرة المراقبة.
لبنان دخلت في حرب مباشرة مع إسرائيلوأضاف «الياسري» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن جبهة لبنان ليست جبهة إسناد، ولكن لبنان دخلت الحرب بشكل مباشر، إلى جانب أن حجم الاستهدافات الإسرائيلية واسعة وتُحقق على مستوى المواجهة النوعية مع حزب الله أهدافا كبيرة، موضحًا أن قواعد الاشتباك بين الطرفين اختلفت منذ 2006 و 2024، وإسرائيل تسعى لتحويل لبنان إلى غزة جديدة.
إسرائيل تسابق الزمن لتحقيق أكبر قدر ممكن من الأهداف المستقبليةوتابع: «إسرائيل تسابق الزمن لتحقيق أكبر قدر ممكن من الأهداف المستقبلية التي تفرض قواعد اشتباك ومعادلات جديدة، وهذه المعادلات لا تفرضها المبادرات الأممية ولكن يفرضها الواقع من خلال إمكانية حزب الله على الردع الميداني وإمكانية الضغوط التي تمارسها الولايات المتحدة أو الدول العربية للضغط على رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو».