الذهب يرتفع عالميًّا وسط طلب شديد على الملاذ الآمن اليوم الأربعاء
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
ارتفعت أسعار الذهب العالمية خلال تداولات اليوم الأربعاء للجلسة الثالثة على التوالي في ظل استمرار الطلب في التزايد على الملاذ الآمن في الأسواق المالية، بينما يترقب المتعاملين في الأسواق اليوم نتائج اجتماع البنك الاحتياطي الفيدرالي.
سجل الذهب الفوري ارتفاع اليوم بنسبة 0.1% ليتداول عند المستوى 2037 دولار للأونصة بالقرب من سعر اغلاق الأمس
. مقترح برلماني لخفض سعر الذهب الفترة القادمة
بينما قد سجل اعلى مستوى اليوم عند 2040 دولار للأونصة، يأتي هذا بعد أن ارتفع الذهب يوم أمس بنسبة 0.2% وسجل أعلى مستوى في أسبوعين عند 2048 دولار للأونصة.
وأشار تحليل جولد بيليون ابل أن الارتفاع الحالي في أسعار الذهب يأتي بدعم من تزايد الطلب على الملاذ الآمن في الأسواق المالية، وذلك في ظل استمرار التوترات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط، بعد أن تعهدت الولايات المتحدة باتخاذ الإجراءات اللازمة للدفاع عن قواتها، وذلك عقب مقتل 3 جنود في هجوم بطائرة بدون طيار في الأردن.
ارتفعت أسعار الذهب منذ بداية الأسبوع بنسبة 1% بسبب الدعم من الطلب على الملاذ الآمن، ولكن حتى الآن لم تستطع أسعار الذهب اختراق منطقة التداولات العرضية التي سيطرت عليها منذ الأسبوع الماضي.
يرجع هذا إلى انتظار الأسواق لاجتماع البنك الاحتياطي الفيدرالي اليوم وتأثيره على مستويات الدولار الأمريكي، فالأسواق تنتظر التحرك الأخير للدولار ولتوقعات سياسة الفيدرالي قبل اتخاذ قرار يخص سعر الذهب.
التوقعات تشير أن البنك الفيدرالي سيبقي على أسعار الفائدة ثابتة عند نطاق 5.25% - 5.50% دون تغيير في السياسة النقدية، ولكن الأسواق تترقب أي تغير في نبرة بيان البنك أو تصريحات رئيس البنك جيروم باول خلال المؤتمر الصحفي فيما يتعلق بمستقبل خفض الفائدة.
رهانات الأسواق تراجعت إلى 50% بشأن خفض الفائدة ربع درجة مئوية في اجتماع مارس القادم، وذلك بعد أن كان الاحتمال بنسبة 70%، يرجع هذا إلى تحسن البيانات الاقتصادية منذ بداية العام عن الولايات المتحدة، الأمر الذي يدل على مرونة الاقتصاد الأمريكي وقدرته على تحمل بقاء الفائدة مرتفعة لفترة أطول من الوقت.
يوم أمس صدرت بيانات فرص العمل عن الاقتصاد الأمريكي خلال شهر يناير وأظهرت ارتفاع أعلى من المتوقع عند 9.03 مليون فرصة عمل، بينما كانت القراءة السابقة عند 8.93 مليون فرصة عمل، تأتي هذه البيانات قبل تقرير الوظائف الحكومي الأهم الذي يصدر نهاية هذا الأسبوع ويعد مقياس لأداء قطاع العمالة الأمريكي.
مؤشر الدولار الأمريكي ارتفع اليوم بنسبة 0.1% ولكنه يظل ضمن نطاق ضيق للتداولات منذ الأسبوع الماضي، يرجع هذا إلى انتظار الأسواق لنتائج اجتماع الفيدرالي قبل اتخاذ قرار يتعلق بالدولار.
أعلن مجلس الذهب العالمي اليوم إن الطلب العالمي على الذهب باستثناء التداول خارج البورصة، انخفض بنسبة 5% إلى 4448.4 طن ذهب في عام 2023، لكنه ظل قوياً مقارنة بمتوسط عشر سنوات بسبب عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي.
وقال مجلس الذهب العالمي في تقريره أن الطلب على الذهب متضمن التداولات خارج البورصة والمصادر الأخرى، ارتفع بنسبة 3٪ إلى مستوى قياسي سنوي جديد عند 4898.8 طن ودعم نمو متوسط سعر الذهب لعام 2023 إلى مستوى قياسي بلغ 1940.54 دولار.
كما استمرت سلسلة مشتريات البنوك المركزية من الذهب على مستوى كبير بداية من عام 2022، لتصل مشتريات البنوك المركزية إلى 1037.4 طن في عام 2023، بانخفاض 4٪ عن المستوى القياسي لعام 2022.
على الرغم من أن مشتريات البنوك المركزية ليست قوية كما كانت في عام 2022، إلا أنها أعلى بكثير مما كانت عليه قبل عام 2022 لتجاوز التوقعات وتدعم أسعار الذهب بشكل عام. خاصة مع بقاءه أعلى المستوى 2000 دولار للأونصة منذ 10 أسابيع.
كما أشار مجلس الذهب العالمي إنه في عام 2023، ارتفع استهلاك المجوهرات إلى 2092.6 طن بسبب زيادة الطلب في الصين بنسبة 17% بعد جائحة كوفيد-19 وذلك على الرغم من ارتفاع أسعار الذهب.
بينما مشتريات سبائك الذهب والعملات المعدنية انخفض بنسبة 3% مع استمرار انخفاض الطلب الأوروبي، في حين استمرت التدفقات الخارجة من صناديق الاستثمار المتداولة التي تخزن السبائك للمستثمرين للعام الثالث على التوالي مع انخفاض قدره 244.4 طن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسعار الذهب مال واعمال مجلس الذهب العالمي الأسواق الدولية اخبار مصر أعيرة الذهب على الملاذ الآمن الذهب العالمی دولار للأونصة أسعار الذهب سعر الذهب عام 2023 فی عام عام 2022
إقرأ أيضاً:
لأول مرة على الإطلاق | ارتفاع أسعار الذهب عالميًا.. وهذا موقفه محليا
يتساءل المواطنون دوما عن مستجدات اسعار الذهب وتأثير الأحداث المحلية والعالمية على قيمته في الأسواق باعتباره ملاذا امنا واستثمارا موثوقا في أوقات الأزمات.
أسعار الذهب عالميًااخترقت أسعار الذهب حاجز 3000 دولار للأونصة لأول مرة على الإطلاق، مدفوعة بموجة شراء ضخمة من البنوك المركزية، وضعف الاقتصاد العالمي، ومحاولات الرئيس الأميركي دونالد ترمب لإعادة صياغة قواعد التجارة العالمية بفرض رسوم جمركية على الحلفاء والمنافسين الاستراتيجيين.
ارتفع سعر الذهب 0.4% إلى 3001.20 دولار للأونصة يوم الجمعة، متجاوزاً المستوى النفسي البالغ 3000 دولار، وهو ما يعزز دوره التاريخي كمخزن للقيمة في أوقات الأزمات، وكمعيار لقياس الخوف في الأسواق.
وعلى مدار الربع قرن الماضي، ارتفع سعر الذهب بمقدار عشرة أضعاف، متجاوزاً حتى أداء مؤشر "إس آند بي 500" للأسهم الأمريكية، الذي تضاعف أربع مرات فقط خلال الفترة نفسها.
مع استعداد المتداولين لتطبيق الرسوم الجمركية، قفزت أسعار الذهب في الولايات المتحدة فوق المعايير الدولية الأخرى، مما دفع التجار إلى نقل كميات ضخمة من السبائك إلى أميركا قبل دخول الرسوم الجديدة حيز التنفيذ.
ومنذ يوم انتخابات الرئاسة الأميركية (5 نوفمبر 2024) وحتى 12 مارس الجاري، تدفقت أكثر من 23 مليون أونصة من الذهب، بقيمة تقارب 70 مليار دولار، إلى مستودعات بورصة "كومكس" للعقود المستقبلية في نيويورك. وكانت هذه التدفقات الضخمة سبباً رئيسياً في دفع العجز التجاري الأميركي إلى مستوى قياسي في يناير.
وغالباً ما ترتبط قفزات أسعار الذهب بالضغوط الاقتصادية والسياسية العالمية. فبعد الأزمة المالية العالمية، تجاوزت الأسعار 1000 دولار للأونصة، بينما تخطت حاجز 2000 دولار خلال جائحة كورونا. وبعد انخفاضها إلى نحو 1600 دولار بعد الوباء، عاودت الصعود منذ عام 2023 مدفوعة بمشتريات البنوك المركزية التي سعت إلى تقليل الاعتماد على الدولار الأميركي، وسط مخاوف من استخدامه كأداة ضغط سياسي.
وفي أوائل عام 2024، تسارعت وتيرة ارتفاع الأسعار مع تزايد الطلب على الذهب في الصين، حيث تزايد القلق بشأن تباطؤ الاقتصاد. كما ازدادت وتيرة صعوده بعد الانتخابات الأميركية مع امتصاص الأسواق لتداعيات السياسات التجارية الجديدة للإدارة الأميركية.
وجاء ارتفاع الذهب هذه المرة رغم العوامل التي كانت تعوق صعوده عادةً، مثل ارتفاع أسعار الفائدة وقوة الدولار الأميركي، فعندما تقدم السندات أو الودائع المصرفية عوائد مجزية، يصبح الذهب، الذي لا يولد فوائد، أقل جاذبية. كما أن ارتفاع الدولار عادة ما يؤدي إلى ضغط بيعي على المعدن النفيس، كونه العملة الرئيسية لشراء وبيع الذهب.
إلا أن هذه العوامل نفسها جذبت مستثمرين جدداً إلى السوق، ففي الصين، أدى تراجع اليوان أمام الدولار إلى تدفق المستثمرين نحو الذهب، كما دفعت معدلات التضخم المرتفعة عالمياً المزيد من المستثمرين إلى اعتباره مخزناً جيداً للقيمة.
ولكن العامل الأبرز في ارتفاع الذهب عام 2025 كان السياسات التجارية القوية وغير المتوقعة للإدارة الأميركية الجديدة، حيث فرض الرئيس الأميركي دونالد ترمب رسوماً جمركية على الواردات من كندا والمكسيك والاتحاد الأوروبي، كما فرض ضرائب على البضائع الصينية وجميع واردات الصلب والألمنيوم. وبعد أن رد الاتحاد الأوروبي برسوم مضادة، أشارت واشنطن إلى استعدادها لتصعيد الحرب التجارية المتصاعدة.
بالإضافة إلى ذلك، أثارت الإدارة الأميركية قلق الأسواق من خلال التهديد بإعادة تشكيل النظام العالمي. وألمح ترمب إلى استعداد بلاده لاستخدام سياسة الإكراه الاقتصادي أو حتى القوة للسيطرة على غرينلاند وقناة بنما، كما طرح خطة مثيرة للجدل لإعادة إعمار غزة.
ومنذ الإعلان المفاجئ في فبراير الماضي عن بدء مفاوضات مع روسيا بشأن مستقبل أوكرانيا، بدأت الإدارة الأميركية في إعادة النظر في الضمانات الأمنية التي كانت توفرها لأوروبا لعقود.
وتأسست قاعدة صعود الذهب جزئياً على حذر البنوك المركزية من الاعتماد المفرط على الدولار، وهو انعكاس للتوترات الجيوسياسية المتزايدة، ومنذ غزو روسيا لأوكرانيا عام 2022، لاحظت العديد من البنوك المركزية أن الولايات المتحدة يمكن أن تستخدم الدولار كسلاح مالي، مما دفعها إلى تعزيز احتياطياتها من الذهب.
قفزت مشتريات البنوك المركزية للذهب منذ الغزو الروسي، لتتضاعف من 500 طن متري سنوياً إلى أكثر من 1000 طن.
بينما تباطأت وتيرة الشراء في الصين بسبب ارتفاع الأسعار، واستمر الطلب القوي من دول مثل بولندا والهند وتركيا، والتي كانت من أكبر المشترين العام الماضي، وفقاً لمجلس الذهب العالمي.
ورغم الارتفاع الحاد، لا يزال الذهب بعيداً عن ذروته التاريخية المعدلة حسب التضخم، والتي بلغت نحو 3800 دولار للأونصة عام 1980.
آنذاك، دفع النمو الاقتصادي الضعيف، والتضخم المرتفع، والتوترات الجيوسياسية الأسعار إلى مستويات غير مسبوقة، ويرى بعض المحللين أن هذه العوامل ستواصل دفع الذهب إلى اختراق حواجز جديدة في عام 2025.
لا يزال الذهب بعيداً عن ذروته التاريخية المعدلة حسب التضخم، والتي بلغت نحو 3800 دولار للأونصة عام 1980
وحقق الذهب مستوى 3000 دولار بسرعة أكبر مما توقع معظم الخبراء. ومع تجاوزه للمستويات النفسية الرئيسية عند 2000 و2500 دولار، بدأ المحللون في رفع توقعاتهم بدلاً من تغيير آرائهم بشأن اتجاه الأسعار.
ماذا عن الأسعار محليا؟شهد سعر الذهب الجمعة 14 مارس 2025، ارتفاعًا كبيرًا لجميع الأعيرة، بمنتصف التعاملات بالصاغة، ليصعد سعر الجنيه الذهب بنحو 200 جنيه، فيما ارتفع سعر جرام الذهب عيار 21 ليسجل رقم تاريخي لأول مرة تأثرًا بالزيادة العالمية الجديدة لسعر الأوقية، وفقًا لآخر تحديث لشعبة الذهب والمجوهرات.
وقالت الشعبة العامة للذهب والمجوهرات، إن أسعار الذهب العالمية ارتفاعًا مفاجئًا ومستمرا على مدار ثلاثة أيام ليصل صباح يوم الجمعة مؤشر البورصة العالمية بصورة غير متوقعة إلى حاجز الـ3000 دولار للأوقية، وذلك على عكس التوقعات الناتجة عن تحليل التقارير والأحداث الأخيرة، حيث رجح المحللون استمرار انخفاض أسعار الذهب في ضوء قراءة نتائج تقارير المستهلكين التي صدرت الأربعاء أدنى من السابق وتقارير المنتجين الأمريكيين الذي صدر الخميس ومتوقع استقراره شهريًا عند 0.3%، وهو ما انعكس بالفعل على حركة الأسعار خلال الأربعاء الماضي إلا أنه يبقى مرتفعا قياسا بالتقارير السنوية لنسبة التضخم.
وعن أسباب الارتفاع الكبير في سعر الذهب أوضحت الشعبة، أن قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية على الواردات الأمريكية من كل من الصين والمكسيك وكندا والتي دخل بعضها حيز التنفيذ خاصة على واردات الصلب والألومنيوم، وتأجيله لتنفيذ بعض هذه القرارات وتهديده بفرض رسوم جمركية أخرى على واردات أمريكا من دول الاتحاد الأوروبي بظلاله على الدولار الأمريكي وتأثر العديد من الشركات الأمريكية والعالمية وبالتالي المنتجات التي تؤثر بدورها على المستهلكين، ليدفع بالشكوك نحو مصير الدولار الأمريكي رغم ميله للاستقرار حاليا، ويحدث حالة من الاضطراب في السوق العالمية وسط حالة ضبابية لعدم وضوح المؤشرات التي تقود إلى توقعات منطقية.
وأشارت إلى أن عودة الصين للإقبال على شراء الذهب من جديد بعد فترة توقف دامت لمدة خمسة أشهر، لها تأثير على سعر الذهب ولو بشكل غير مباشر، حيث عادت الصين خلال شهر فبراير لتتصدر المشهد العالمي بعد ارتفاع احتياطي الذهب لديها إلى 73.61 مليون أوقية، مقارنة مع 73.45 مليون أونصة في يناير الماضي، حيث أظهرت بيانات البنك المركزي الصيني أن احتياطيات الصين من الذهب بلغت 208،64 مليار دولار في نهاية الشهر الماضي، ارتفاعًا من 206،53 مليار دولار في نهاية يناير.
وتابعت: أن مجلس الذهب العالمي أعلن أن صناديق الاستثمار المتداولة المدعومة بالذهب المادي قد شهدت ارتفاعا في التدفقات النقدية للأسبوع السادس على التوالي، فخلال الأسبوع المنتهي في 7 مارس سجلت تداولات نقدية داخلة إلى الصناديق بمقدار 7.9 طن ذهب، لكنها أقل من الأسبوع السابق الذي شهد تدفقات بمقدار 26.6 طن ذهب.
وأكدت الشعبة العامة للذهب والمجوهرات أن حالة عدم الاستقرار في سعر الذهب العالمي انعكست على السعر في السوق المحلية، حيث عاد للارتفاع يوم الخميس ليقارب أعلى قمة له ويسجل عيار 21 قيمة 4200 جنيه للجرام، وذلك حين سجل سعر البورصة العالمية 2981 دولارا للأوقية، إلا أنه استمر في الارتفاع مساء أمس الخميس ليصبح سعر عيار 21 قيمة 4210 للجرام، وسعر جرام عيار 18 قيمة 3608 جنيهات للجرام، والجنيه الذهب سجل سعره 33680 للجرام، بينما سجل سعر الأوقية سعر 149635 جنيها.
ونوهت أنه مع صباح الجمعة استمرت الأسعار في اتجاه الصعود ليتخطى الذهب العالمي قفزة تاريخيّة جديدة ويكسر حاجز 3000 دولار للأوقية، مما رفع سعر الجرام من عيار 21 إلى 4235 جنيها، فيما سجل سعر عيار 18 قيمة 3621 جنيها للجرام.
ويسجل سعر الجنيه الذهب قيمة 33800 جنيه.
سعر الذهب اليوم في مصر
سعر الذهب عيار 24
- سجل سعر الذهب اليوم عيار 24 نحو 4828 جنيهًا.
سعر الذهب عيار 21
- وصل سعر الذهب عيار 21 لنحو 4225 جنيهًا.
سعر الذهب عيار 18
بلغ سعر الذهب عيار 18 نحو 3621 جنيهًا.
سعر الجنيه الذهب
- سعر الجنيه الذهب اليوم، سجل نحو 33800 جنيه.
سعر أوقية الذهب عالميًا
- سجل سعر أوقية الذهب اليوم 2998 دولارًا.
تختلف أسعار الذهب في مصر بشأن المصنعية من محل لآخر، إذ يتراوح متوسط سعر المصنعية والدمغة في محلات الصاغة ما بين 30 و65 جنيهًا، باختلاف نوع عيار الذهب وباختلاف محلات الصاغة، ومن محافظة إلى أخرى، ومن تاجر إلى آخر.
ولحساب سعر الذهب عيار 21 بالمصنعية والدمغة، تتم إضافة 100 جنيه زيادة على سعر جرام الذهب المعلن، وتختلف قيمة المصنعية من تاجر لآخر في الصاغة، بحيث تبدأ من 100 جنيه، ولا تزيد على 150 جنيهًا.