عبر مصر.. إيطاليا تعلن وصول 11 طفلا فلسطينيا للعلاج لديها
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
وصلت الدفعة الأولى من الأطفال الفلسطينيين المصابيين بسبب القصف الإسرائيلي على غزة، إلى إلى مطار شيامبينو في روما على متن رحلة جوية تابعة لسلاح الجو الإيطالي.
ويأتي ذللك في إطار ما اعلنت السطات الإيطالية أن روما ستستقبل حوالي 100 طفل فلسطيني للعلاج في البلاد، ووصلت الدفعة الأولي التي تقدر بـ 11 طفل ليل الاثنين.
وقال وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاجاني، في بيان له عبر حسابة على منصة إكس، إنه "يرحب بالأطفال الفلسطينيين الـ 11 الذين سيتم علاجهم في المستشفيات الإيطالية.
وقال تيجاني: "تم نقل 4 من الأطفال، تبلغ أعمارهم 2 و4 و13 و15 عامًا، إلى مستشفى بامبينو جيسو الذي يديره الفاتيكان في روما.
وقالت مستشفى بامبينو جيسو، إن الأطفال يعالجون من "أمراض القلب والدم والعظام والعصبية المختلفة"، ويخضعون لاختبارات تشخيصية مع المتخصصين.
وقالت وزارة الخارجية الإيطالية في بيانها، إن 6 أطفال آخرين نُقلوا جوا إلى بيزا حيث تم نقلهم إلى مستشفى جاسليني في جنوة ومستشفى ماير في فلورنسا، بينما تم نقل شاب مصاب يزيد عمره عن 18 عامًا إلى مستشفى سان كاميلو في روما.
وتم نقل الأطفال المصابين جواً من مصر بعد نقلهم إلى مستشفى السفن الإيطالية فولكانو في قطاع غزة، حيث خضعوا للفرز.
وسيتم نقل 19 طفلاً إضافيًا جوًا إلى إيطاليا خلال الأيام المقبلة، كما سيتم نقل الباقي جواً إلى إيطاليا بعد نقلهم وإخضاعهم للفرز على متن السفينة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة روما وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاجاني إيطاليا مصر الفاتيكان إلى مستشفى
إقرأ أيضاً:
الدفاع تعلن عن وصول أنظمة تسليحية حديثة تعزز من قدرة الجيش العراقي
آخر تحديث: 6 يناير 2025 - 10:44 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلن قائد الدفاع الجوي، الفريق الطيار الركن مهند غالب الأسدي، الاثنين، عن قرب وصول أنظمة تسليحية حديثة ستعزز من قدراته وتجعله في مصاف الجيوش المتقدمة من حيث التسليح.ونقل الإعلام الرسمي في حديث عن الأسدي، قائلا إن “التضحيات الكبيرة التي قدمها الجيش العراقي خلال 104 أعوام التي مضت على تأسيسه، تؤشر حجم المساهمات، ونوع التحديات العسكرية التي واجهها، وتشكل سجلاً حافلاً بالاستعداد والتحلي بالشجاعة والعزيمة والتطور، والرغبة في تحقيق المجد الذي يستحقه” ،مبيناً أن “الجيش العراقي، برهن في الملاحم الكبرى التي خاضها في عام 2014 والأعوام التي تلتها مع أعتى التنظيمات الإرهابية الدولية على قدرة فريدة في إدارة المعارك وكسبها وبفترات زمنية قصيرة أدهشت جميع المراقبين العسكريين“.وأوضح، أن “الجيش العراقي بخير وماضٍ الى خير وقادر على تنفيذ جميع المهام التي توكل اليه للدفاع عن تراب الوطن”، مشيراً إلى أن “الجيش العراقي شهد في السنوات الماضية وبشكل خاص بعد أحداث عام 2014 تحولاً كبيراً في قدراته وإمكانياته القتالية والتسليحية واللوجستية، فضلاً عن وصول قادته وضباطه ومنتسبيه الى مستويات عالية من الخبرة والثقافة العسكرية التي تلبي ضرورات مواجهة التحديات التي قد تواجه العراق“.وأضاف الأسدي، إن “التوجيه والمتابعة المستمرتين للقيادة السياسية في البلاد لعموم القوات المسلحة وتحديدا للجيش العراقي اضافتا له الكثير من الجهوزية والاستعداد لمواجهة وحسم أشكال التهديدات التي تواجه البلاد “.وتابع، أنه “بجهود حثيثة ومتميزة وبإشراف مباشر من قبل رئيس الوزراء، القائد العام للقوات المسلحة، محمد شياع السوداني والذي يرأس لجنة التسليح العليا وخلال العامين الماضين تمكنت وزارة الدفاع من إبرام عقود تسليح كبرى تميزت بتقنية وتكنولوجيا متقدمة لمختلف صنوف الجيش العراقي (الدفاع الجوي، طيران الجيش، سلاح المدفعية، سلاح الدروع وغيرها)” ،لافتاً إلى أن “موعد وصول هذه الأنظمة التسليحية قريباً ، حيث ستعزز حتماً من قدرات الجيش وتجعله في مصاف الجيوش المتقدمة من حيث التسليح“.
رسالة غير مرئية.. 5 أبراج أكثر عرضة للتفكير المفرط.. كيف يغير مسار حياتهم