إيران تلغي تأشيرة الدخول لرعايا 28 دولة
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
الاقتصاد نيوز ـ متابعة
أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية إلغاء تأشيرة الدخول عبر المطارات من جانب واحد لرعايا 28 دولة من بينها دول عربية.
وقال مسؤول إيراني، الأربعاء، إن الوزارة أخطرت الجهات المعنية بالأمر التنفيذي لقرار مجلس الوزراء بشأن إلغاء التأشيرات الأحادية الجانب.
وأضاف: "بناء على ذلك فإن مواطني هذه الدول الـ 28 الذين يسافرون إلى إيران بغرض السياحة لا يحتاجون إلى تأشيرة للدخول إلى إيران".
وذكر المسؤول أنه "يمكن للمواطنين الهنود الدخول إلى إيران من المعابر الجوية دون الحاجة إلى تأشيرة، لكن يجب عليهم الحصول على تأشيرة للدخول عبر الحدود البرية".
والدول الـ28 هي: السعودية، قطر، الإمارات العربية المتحدة، البحرين، الكويت، أوزبكستان، قرغيزستان، تونس، تنزانيا، موريتانيا، زيمبابوي، موريشيوس، سيشيل، اليابان، إندونيسيا، سنغافورة، فيتنام، كمبوديا، بروناي، البرازيل. والمكسيك والبيرو وكرواتيا وصربيا والبوسنة والهرسك وبيلاروس والهند.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
أستاذ قانون دولي: فتح معبر رفح سيفتح المجال للمحققين الدوليين للدخول لغزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور منير نسيبة، أستاذ القانون الدولي، إن صفقة التبادل بين حماس وإسرائيل تتم على ما يُرام، موضحا أن هناك من خرج من فلسطين إلى مصر الشقيقة ومن ثم سيخرجون إلى بلدان أخرى، لكن بالنسبة لهؤلاء الأشخاص سيتمكن مكتب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية ومحققون آخرون سواء من منظمات دولية أو أهلية حقوقية عالمية من التحدث معهم وأخذ شهادتهم حول ما حدث في قطاع غزة خلال فترة العدوان الإسرائيلي طوال الـ15 شهرا.
فتح معبر رفح يعطي الفرصة لدخول المحققين لغزة
وأضاف «نسيبة»، خلال مداخلة هاتفية هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ هناك ما لا يقل أهمية عن هذا الأمر وهو فتح معبر رفح، مشيرا إلى أنه عند فتح المعبر باتجاه الأشخاص للدخول إلى قطاع غزة وإذا لم يكن الاحتلال الإسرائيلي يتحكم بمفاتيح معبر رفح من الجانب الفلسطيني وكان هناك حرية فلسطينية بإدخال من أرادوا من العالم إلى فلسطين وغزة بالتحديد، فإن المحققين الدوليين يستطيعون أيضا الدخول لقطاع غزة وأن يحققوا بجريمة التعذيب وجميع الجرائم الأخرى.
أوضاع سيئة وجدها سكان شمال غزة
وتابع: «سيحققون أيضا بالدمار الشامل الذي تسبب فيه الاحتلال الإسرائيلي في كافة أرجاء قطاع غزة، ونحن الآن نسمع شهادات من ذهبوا شمالا إلى منازلهم ووجدوا أنه ليس هناك معالم لحارتهم وبيوتهم، لا يوجد أي بنية تحتية، إذ لا يستطيعون الوصول إلى الماء أو قضاء حاجتهم، بالتالي الوضع سيء جدا».