“أبوزريبة” يناقش القضايا الأمنية والتنموية في القطرون
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
الوطن|متابعات
عقد وزير الداخلية في الحكومة الليبية ، اللواء “عصام أبوزريبة”، اجتماعًا مع عميد المجلس البلدي القطرون، “عمر على عمورة”، في مقر المجلس، بحضور عددً من مدراء الإدارات ورؤساء الأجهزة الأمنية بالوزارة، ومسؤولي الإدارات والأقسام في المجلس.
وناقش الاجتماع آليات تنفيذ سلطة القانون في المنطقة بالإضافة إلى قضايا الهجرة غير الشرعية وآليات الحفاظ على الهوية الليبية وقضايا الحدود المختلفة التي تشكل تهديدًا للأمن القومي.
واستمع أبوزريبة لشرح وافي عن المشاكل والتحديات التي يواجهها مسؤولو البلدية والمواطنون، وخاصة فيما يتعلق بالوضع المعيشي وحركة التجارة ومشاكل الوقود وغيرها من المواضيع ذات الصلة.
وأكد أبوزريبة على ضرورة وضع خطط وحلول تساهم في تحسين المستوى المعيشي للمواطن ومكافحة جرائم التهريب والسطو والاستغلال. كما أكد أنه سيكون الداعم الرئيسي لنقل أصوات المواطنين إلى رئاسة الحكومة الليبية من أجل حل جميع المشاكل والتحديات التي تواجه الإدارات والمؤسسات المعنية في المنطقة، وذلك حتى تتمكن من أداء عملها بشكل كامل.
الوسوم#أبوزريبة الحكومة الليبية ليبيا وزير الداخليةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: أبوزريبة الحكومة الليبية ليبيا وزير الداخلية
إقرأ أيضاً:
أبوزريبة يناقش سبل تعزيز حماية المنشآت والمدارس
اجتمع وزير الداخلية في الحكومة الليبية “عصام أبوزريبة”، اليوم الإثنين، مع رئيس جهاز حراسة المرافق التعليمية بالمنطقة الشرقية، اللواء “ناصر صابر عبد الرحمن”، لمناقشة سبل تعزيز عمل الجهاز في حماية المؤسسات التعليمية.
وتم خلال الاجتماع بحث آلية دعم الكوادر البشرية لضمان كفاءة أداء المنتسبين، كما تم تناول آليات التنسيق مع مديريات الأمن في مختلف المناطق للحفاظ على سلامة المباني والمنشآت التعليمية.
وركز الاجتماع على مناقشة هيكلة الجهاز بما يضمن تطوير أدائه ورفع جاهزيته لمواجهة التحديات الأمنية التي قد تهدد المؤسسات التربوية، بهدف توفير الأمن والاستقرار لكافة الطلبة والطالبات وحماية ممتلكات الدولة الليبية.
وفي ختام الاجتماع، أكد الوزير، التزام الوزارة بتعزيز قدرات الجهاز، مشددًا على الدور الكبير الذي يلعبه في حماية المنشآت التعليمية، كما أشار إلى أهمية التنسيق المستمر مع مديريات الأمن لضمان بيئة آمنة للطلاب والعاملين في القطاع التعليمي.