بـ37 مليون.. "الحريفة" يحافظ على صدارته في دور العرض السينمائية
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
على مدار 4 أسابيع مازال صناع عمل فيلم “الحريفة” يتربعون على المركز الأول ويكتسحوا دور العرض السينمائية منذ طرحه، ويحصدوا نجاح فيلمهم، حيث حقق أمس الثلاثاء إيرادات بلغت مليون و632 ألف جنيهًا، وتجاوزت إجمالي إيرادات الفيلم لأكثر من 37 مليون جنيه، وذلك حسب بيان الإيرادات الصادر عن الموزع محمود الدفراوي مسئول التوزيع في غرفة صناعة السينما.
أحداث فيلم “الحريفة”
تدور أحداث فيلم "الحريفة" حول ماجد لاعب كرة القدم الذي تدفعه الظروف العائلية إلى الانتقال من مدرسته الدولية إلى مدرسة حكومية "مدرسة الأبطال بنين"، لتنقلب حياته بعد الانتقال إلى هذه المدرسة بسبب تدهور أوضاع والده المالية، وبعد مرور الوقت يتعرف على مجموعة من الشباب من جروب "الششتاوي"، وينضم إليهم وتبدأ رحلته في دوري الشوارع بعد طرده من الأكاديمية الخاصة بفريقه بسبب "سوء سلوكه"، ومع تتابع الأحداث يشارك ماجد رفقة هؤلاء الشباب في بطولة "الحريفة" والتي تكون جائزتها مليون جنيه، ويتولى مهام تدريب الفريق حينها الاستاذ "شلش".
أبطال فيلم “الحريفة”
يضم فيلم “الحريفة” نخبة من نجوم الفن فهو من بطولة نور النبوي، في أولى بطولاته السينمائية، ونجم كرة القدم السابق والإعلامي أحمد حسام ميدو كممثل لأول مرة، والنجم الصاعد أحمد غزي، ونور إيهاب، خالد الذهبي، سليم الترك ومغني الراب كزبرة في أولى تجاربه السينمائية، والفيلم من إخراج رؤوف السيد، تأليف إياد صالح وإنتاج شركة TVision.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحداث فيلم الحريفة فيلم الحريفة نور النبوي الششتاوي كزبرة
إقرأ أيضاً:
افتتاح مسجد السلام بالغربية بعد تطويره بـ13 مليون جنيه
افتتح الدكتور محمود عيسى، نائب محافظ الغربية، مسجد السلام بقرية الأنبوطين التابعة لمركز السنطة، وذلك بعد إعادة بنائه وتوسعته بالكامل بجهود أهل القرية والقُرى المجاورة، ومساهمات أبنائها في الخارج، بتكلفة إجمالية بلغت 13 مليون جنيه، ليصبح صرحًا دينيًا متكاملًا يخدم أبناء القرية.
وأشاد نائب المحافظ بدور أهالي القرية في إنجاز هذا المشروع، الذي يعكس أصالة المجتمع المصري وروح التكاتف التي تميز أهالي الغربية في دعم المشروعات الخدمية والتنموية.
وأكد أن المحافظة حريصة على دعم كل الجهود المجتمعية التي تسهم في تحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين، مشيرًا إلى أن بناء وتطوير دور العبادة يأتي في إطار رؤية الدولة لتعزيز القيم الدينية الصحيحة ونشر الفكر المعتدل.
وبيَّن نائب المحافظ أن بناء المساجد وتطويرها يمثل رسالة سامية تعكس الإيمان العميق بقيمة العمل الخيري والتطوعي، مشيرًا إلى أن الدولة لا تدخر جهدًا في دعم مثل هذه المبادرات التي تسهم في نشر تعاليم الدين الإسلامي الحنيف، وتوفير بيئة مناسبة لأداء الشعائر الدينية.
وأوضح أن مسجد السلام ليس مجرد دار عبادة، بل سيكون مركزًا لنشر الفكر الوسطي، وتحفيظ القرآن الكريم، وعقد الندوات الدينية التي تساهم في توعية الأجيال القادمة.
وأشار «عيسى» إلى أن ما حدث في قرية الأنبوطين نموذج يُحتذى به، ويعكس مدى وعي المواطنين بأهمية المشاركة المجتمعية في دعم المشروعات التنموية والخدمية، لافتًا إلى أن المسجد، الذي أُقيم على مساحة 650 مترًا مربعًا، ويتكون من دورين، يعكس حرص الأهالي على توفير مكان يليق بأداء الشعائر الدينية.