5 طرق لتشخيص السكتة الدماغية
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
أوضّحت مدينة الملك عبدالله الطبية طرق تشخيص الإصابة بالسكتة الدماغية، والتي تحدّث نتيجة لعدم وصول الدم إلى المخ.
تشخيص الإصابة بالسكتة الدماغية
وقالت مدينة الملك عبدالله الطبية في إنفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، إن طرق تشخيص الإصابة بالسكتة الدماغية تتمثل في:
- التصوير المقطعي المحوسب.
- اختبارات النشاط الكهربائي للدماغ.
- اختبارات تدفق الدم.
- الفحص البدني.
- التصوير بالرنين المغناطيسي.
أسباب ومخاطر السكتات الدماغية
1- التقدم في العمر.
2- ارتفاع ضغط الدم.
3- التدخين.
4- السمنة.
5- نمط الحياة غير المستقر.
6- مرض السكري
علامات شائعة للسكتة الدماغية
1- مشاكل في الرؤية.
2- ضعف أو شلل في الأطراف.
3- دوخة.
4- ارتباك.
5- تدلي الوجه من جانب واحد.
حقائق عن السكتة الدماغية
1-تحدث السكتة الدماغية عندما يتوقف أو يقل تدفق الدم إلى الدماغ، مما يؤدي إلى تلف خلاياه.
2 - أهم عرض للسكتة الدماغية هو حدوث شلل نصفي مفاجئ للجسم.
3- السيطرة على الأمراض المزمنة واتباع نمط حياة صحي من أهم سبل الوقاية من السكتة الدماغية.
4- معرفة العلامات التحذيرية المؤقتة ما قبل السكتة الدماغية وعدم تجاهلها يؤدي لتفادي المضاعفات الشديدة للسكتة الدماغية.
طرق الوقاية من السكتات الدماغية
ويمكن تقليل نسب الإصابة بالسكتات الدماغية من خلال اتباع بعض العادات الصحية والغذائية التي تعزز صحة الجسم وتقوي المناعة ومنها :
1- الحفاظ على نظام غذائي جيد.
2- ممارسة الرياضة بانتظام.
3- تجنب التدخين.
4- فقدان الوزن .
5- الحفاظ على ضغط الدم الطبيعي.
6- السيطرة على الكوليسترول.
7- تخفيض نسبة السكر في الدم.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: السكتة الدماغية مدينة الملك عبدالله الطبية السکتة الدماغیة
إقرأ أيضاً:
كليتيك في خطر- 4 أدوية تصيبهما بالتلف أو التسمم
من الأسئلة التي يطرحها الكثير من الأشخاص على محرك بحث جوجل، رغبة في معرفة نوعية العقاقير التي تؤثر على الكليتين، ومن ثم تجنبها.
يستعرض "الكونسلتو" في التقرير التالي، أخطر الأدوية على الكلى، وفقًا لموقع "Times of india".
ما هي الأدوية الضارة للكلى؟
1- الأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية NSAIDsرغم فعالية الأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية NSAIDs في تخفيف الألم، قد يؤدي تناولها لمدة طويلة إلى زيادة خطر الإصابة بتلف الكلى المزمن.
وتكمن خطورة الأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية في أنها تثبط إنتاج البروستاجلاندين، وهي مركبات مسئولة عن توسيع الأوعية الدموية في الكلى.
وبحسب دراسة أجرتها المعاهد الوطنية للصحة (NIH)، يؤدي إنخفاض البروستاجلاندين بالجسم إلى نقص تدفق الدم المحمل بالأكسجين إلى الكلى.
ومن أبرز الأدوية المضاد للالتهابات غير الستيرويدية الشائع استخدامها وتؤثر سلبًا على الكلى:
-الإيبوبروفين.
-النابروكسين.
-الديكلوفيناك.
2- الأمينوغليكوزيدات إحدى فئات المضادات الحيوية، مثل جنتاميسين وتوبراميسين وأميكاسين، تُستخدم في علاج العدوى البكتيرية الخطيرة.
ثبت أن هذه المضادات الحيوية تتراكم في الخلايا الأنبوبية القريبة للكلية، مما يزيد من خطر الإصابة بمرض كلوي يسمى "سمية الكلى للأمينوغليكوزيد"، ومن أبرز أعراضه:
-ارتفاع الكرياتينين.
-انخفاض إنتاج البول.
-اضطراب توازن الكهارل.
3- فانكومايسين مضاد حيوي مصمم لعلاج الالتهابات البكتيرية المقاومة، يجب تناوله تحت إشراف الطبيب، لأن الجرعات العالية منه تجعل الإنسان أكثر عرضة للإصابة بتلف الكلى الحاد.
ويصبح دواء فانكومايسين أكثر خطورة على الكلى في حالة الإصابة بالسموم الكلوية الأخرى، مثل التسمم بالأمينوغليكوزيد.
4- بعض أدوية ارتفاع ضغط الدميجب توخي الحذر عند تناول مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين وحاصرات مستقبلات الأنجيوتنسين، وهما من الأدوية المستخدمة في علاج ارتفاع ضغط الدم وبعض أمراض القلب.
وتشير الأدلة العلمية إلى أن هذه الأدوية تضعف وظائف الكلى، خاصةً في حالة الإصابة بالجفاف أو المعاناة من انخفاض مفاجئ في حجم الدم أو تناول عقاقير أخرى تضر بالكليتين، مثل مضادات الالتهاب غير الستيرويدية ومدرات البول