صحيفة عاجل:
2025-03-07@02:30:17 GMT

5 طرق لتشخيص السكتة الدماغية

تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT

أوضّحت مدينة الملك عبدالله الطبية طرق تشخيص الإصابة بالسكتة الدماغية، والتي تحدّث نتيجة لعدم وصول الدم إلى المخ.

تشخيص الإصابة بالسكتة الدماغية

وقالت مدينة الملك عبدالله الطبية في إنفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، إن طرق تشخيص الإصابة بالسكتة الدماغية تتمثل في:

- التصوير المقطعي المحوسب.

- اختبارات النشاط الكهربائي للدماغ.

- اختبارات تدفق الدم.

- الفحص البدني.

- التصوير بالرنين المغناطيسي.

أسباب ومخاطر السكتات الدماغية

1- التقدم في العمر.

2- ارتفاع ضغط الدم.

3- التدخين.

4- السمنة.

5- نمط الحياة غير المستقر.

6- مرض السكري

علامات شائعة للسكتة الدماغية

1- مشاكل في الرؤية.

2- ضعف أو شلل في الأطراف.

3- دوخة.

4- ارتباك.

5- تدلي الوجه من جانب واحد.

حقائق عن السكتة الدماغية


1-تحدث السكتة الدماغية عندما يتوقف أو يقل تدفق الدم إلى الدماغ، مما يؤدي إلى تلف خلاياه.

2 - أهم عرض للسكتة الدماغية هو حدوث شلل نصفي مفاجئ للجسم.

3- السيطرة على الأمراض المزمنة واتباع نمط حياة صحي من أهم سبل الوقاية من السكتة الدماغية.

4- معرفة العلامات التحذيرية المؤقتة ما قبل السكتة الدماغية وعدم تجاهلها يؤدي لتفادي المضاعفات الشديدة للسكتة الدماغية.

طرق الوقاية من السكتات الدماغية

ويمكن تقليل نسب الإصابة بالسكتات الدماغية من خلال اتباع بعض العادات الصحية والغذائية التي تعزز صحة الجسم وتقوي المناعة ومنها :

1- الحفاظ على نظام غذائي جيد.

2- ممارسة الرياضة بانتظام.

3- تجنب التدخين.

4- فقدان الوزن .

5- الحفاظ على ضغط الدم الطبيعي.

6- السيطرة على الكوليسترول.

7- تخفيض نسبة السكر في الدم.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: السكتة الدماغية مدينة الملك عبدالله الطبية السکتة الدماغیة

إقرأ أيضاً:

في أي عمر تتسارع الشيخوخة؟

إنجلترا – كان يعتقد منذ فترة طويلة أن شيخوخة الإنسان عملية تدريجية. ولكن مجموعة دولية من العلماء أثبتت أن هناك نقطتين عمريتين في الحياة يتعرض الجسم فيها لتغيرات جزيئية دراماتيكية.

وتشير مجلة Nature Aging، إلى أنه وفقا للباحثين تحدث القفزة الأولى في المتوسط ​​في عمر 44 عاما، والقفزة الثانية عند عمر 60 عاما. وتترافق هذه الفترات مع تغييرات شاملة في تركيب البروتينات والدهون والحمض النووي الريبوزي والميكروبيوم.

وتستند هذه الدراسة إلى تحليل بيانات 108 متطوعين، خضعوا خلال عدة سنوات لمتابعة دائمة من جانب العلماء.

وقد أظهرت النتائج أنه في عمر 44 عاما تحدث تغيرات واضحة في عملية التمثيل الغذائي للدهون والكافيين والكحول، كما يزداد خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية واضطرابات في عمل الجلد والعضلات. وفي عمر 60 عاما تؤثر التغييرات على عملية التمثيل الغذائي للكربوهيدرات، ومنظومة المناعة، والكلى، وتستمر الزيادة بخطر الإصابة بأمراض القلب.

ويشير الباحثون إلى أن هذه التغيرات تحدث لدى الرجال والنساء على حد سواء، ما يستبعد تأثير انقطاع الطمث وحده.

ووفقا لهم، قد يكون لهذا الاكتشاف تأثير كبير على البحوث في مجال الوقاية من الأمراض المرتبطة بالعمر واستراتيجيات إطالة فترة الشباب. ولكن العينة التي خضعت لهذه الدراسة صغيرة، لذلك يجب إجراء المزيد من البحوث من أجل فهم آليات هذه القفزات الحادة في عملية الشيخوخة بشكل أفضل.

المصدر: mail.ru

مقالات مشابهة

  • الصبيحي .. تشخيص سطحي لتحديات استدامة الضمان
  • أبرزها البروستاتا والسكتة الدماغية.. سلس البول علامة على مشاكل صحية خطيرة
  • وداعاً للنوبات القلبية والسكتات الدماغية: اكتشاف علمي مذهل يغير حياة الملايين
  • في أي عمر تتسارع الشيخوخة؟
  • سحب وتحريز تشغيلة دواء لعلاج الصرع والنوبات الدماغية | تفاصيل
  • النظام غذائي يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والكلى
  • من نصف ساعة إلى 10 سنوات.. ماذا يحدث للجسم عند الإقلاع عن التدخين؟
  • لماذا يجب تناول البطاطا من دون ملح؟
  • *السمنة.. خطر صحي عالمي وتحديات متزايدة*
  • من هم الأكثر عرضة للإصابة بالسكتة الدماغية نتيجة طقطقة الرقبة؟