تركيا الآن:
2025-03-09@21:51:39 GMT

ألطون: تركيا صاحبة كلمة في المشاكل الإقليمية

تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT

صرّح رئيس دائرة الاتصال برئاسة الجمهورية التركية فخر الدين ألطون، أن بلاده باتت صاحبة كلمة وتتبنى أدواراً فعّالة في حل المشاكل الإقليمية والدولية.

جاء ذلك في مقال كتبه ألطون لصحيفة Die Presse النمساوية الأربعاء، بمناسبة حلول الذكرى المئوية لتوقيع اتفاقية الصداقة التركية النمساوية.

وأوضح أن اتفاقية الصداقة أنشأت جسرًا تاريخيًا بين تركيا والنمسا، وأن هذه الاتفاقية ترمز إلى العلاقات العميقة والمتجذرة بين البلدين.

وتابع: “هذه الاتفاقية لا تعبّر عن العلاقات القوية بين البلدين فحسب، بل ساهمت في تعرّف المجتمعين على بعضهما البعض بشكل أوثق. وخلال الفترة الماضية، أقام البلدان علاقات تجارية وثقافية مبنية على الاحترام المتبادل والتفاهم”.

وصرح ألطون أن العلاقات السياسية بين البلدين تم تعزيزها من خلال الزيارات المتبادلة رفيعة المستوى والاجتماعات الإستراتيجية.

وذكر أن تعزيز هذه العلاقات مكّن البلدين من العمل بشكل مشترك على الساحة الدولية واتخاذ موقف مشترك بشأن العديد من القضايا.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا اخبار تركيا تركيا الان تركيا عاجل

إقرأ أيضاً:

من الحب إلى الصداقة | دينا الشربيني تفاجئ الجمهور وتكشف تفاصيل قصة حبها في 2024

في عالم الفن، تمتزج الأضواء بالحياة الشخصية، حيث خرجت النجمة دينا الشربيني بتصريحات صريحة ومؤثرة حول قصة حبها التي شغلت الجمهور في عام 2024، وأعلنت نهايتها بطريقة غير متوقعة. 

في حوارها مع الإعلامي أنس بوخش ضمن برنامج "After ABtalks"، كشفت دينا عن علاقتها العاطفية التي استمرت ثلاث سنوات، قبل أن تتحول إلى صداقة قوية قائمة على الاحترام والدعم المتبادل.
 هذا التصريح أثار تفاعلًا واسعًا، حيث كشف عن جانب إنساني في حياتها بعيدًا عن الأضواء والكاميرات.

نهاية حب وبداية صداقة

لم تتردد دينا الشربيني في الحديث عن مشاعرها بصراحة، مؤكدة أن العلاقة التي جمعتها بهذا الشخص لم تصل إلى الارتباط الرسمي، لكنها لم تنتهِ بالقطيعة أو الخلاف. 


قالت في حديثها:
"كان في ارتباط، وبعدين محصلش نصيب، بس الشخص دا بالنسبة لي من أحسن الناس اللي قابلتهم في حياتي لو مش أحسنهم".
وأوضحت أن العلاقة تحولت إلى صداقة متينة، مشيرة إلى أنها ما زالت تحمل له الكثير من التقدير والاحترام.
 هذه التجربة لم تكن مجرد علاقة عاطفية عابرة، بل شكلت جزءًا مهمًا من حياتها، مما يعكس مستوى النضج العاطفي الذي تتمتع به النجمة المصرية.

الدعم في أوقات الأزمات

كشفت دينا أن هذا الشخص لعب دورًا محوريًا في حياتها، خاصة في أصعب لحظاتها، حيث كان داعمًا قويًا لها خلال فترة رحيل والديها. 

تحدثت عن هذه المرحلة بصدق، قائلة:
"كان داعم أوي لي وقت رحيل أهلي، دي لا تقدر بأي حاجة في الدنيا".
وأشارت إلى أنه كان قادرًا على تفهم حالتها النفسية في تلك الفترة، رغم تقلباتها المزاجية وصعوبة التعامل معها بسبب حالة الحزن العميقة التي مرت بها.
 وأكدت أنها لا تستطيع تخيل كيف كانت ستتجاوز هذه الأزمة من دونه، ما يدل على مدى تأثيره العاطفي والإنساني في حياتها.

ثلاث سنوات بين الحب والصداقة

امتدت العلاقة بين دينا الشربيني وهذا الشخص لثلاث سنوات، وهي فترة كافية لترك بصمة واضحة في حياتها، ورغم انتهاء الجانب العاطفي من العلاقة، أكدت دينا أن الصداقة التي تجمعهما اليوم قوية ومبنية على أسس متينة. قالت:
"إحنا أصدقاء حاليًا وبنتكلم على طول".
ما يميز هذه العلاقة هو استمرارها بعد الانفصال، حيث لم تتحول إلى قطيعة أو خلافات كما يحدث في كثير من العلاقات التي لا تكتمل، هذا يعكس نضج الطرفين وقدرتهما على الحفاظ على رابطة إنسانية قائمة على الاحترام والتقدير المتبادل.

قصة الحب التي شغلت الجمهور

كانت دينا الشربيني قد أعلنت عن ارتباطها في وقت سابق من عام 2024، عندما كشفت في برنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامية لميس الحديدي عن وجود شخص في حياتها يُدعى حسين.

 حينها، تكهن الجمهور بأن العلاقة ستنتهي بالزواج، لكن مع مرور الوقت، تأكد أن الأمور لم تسر في هذا الاتجاه.
تصريحات دينا الأخيرة جاءت بمثابة توضيح نهائي لهذه القصة، حيث أكدت أن العلاقة لم تكتمل، لكنها لم تترك أثرًا سلبيًا في حياتها، بل كانت تجربة مليئة بالدروس والعبر.

الجانب الإنساني في حياة نجمة

بعيدًا عن أدوارها الفنية وشهرتها، كشفت دينا الشربيني عن جانب إنساني عميق في شخصيتها، لم يكن حوارها مجرد حديث عن قصة حب انتهت، بل كان تأكيدًا على أن العلاقات العاطفية ليست دائمًا خاضعة لمعادلة الربح والخسارة، بل يمكن أن تتحول إلى علاقات إنسانية راقية تقوم على الدعم والمساندة.
حديثها الصادق أظهر قوة شخصيتها وقدرتها على الاعتراف بمشاعرها دون تجميل أو إنكار، وهو ما جعل الجمهور يتفاعل مع تصريحاتها بشكل واسع.

في النهاية، تظل تجربة دينا الشربيني مثالًا للعلاقات التي يمكن أن تتحول من حب إلى صداقة دون أن يترك ذلك أثرًا سلبيًا.
 لم تكشف تصريحاتها فقط عن تفاصيل قصة حب، بل أظهرت وعيًا عاطفيًا كبيرًا، حيث استطاعت تجاوز العلاقة بطريقة راقية دون خلافات أو مشاحنات.

مقالات مشابهة

  • الحكومة النمساوية الجديدة تتبنى سياسة اقتصادية جديدة لمكافحة البيروقراطية
  • نهيان بن مبارك: «أم الإمارات» صاحبة الدور الأكبر في تمكين المرأة
  • جمعية الصداقة الليبية المغربية: مغاربة ليبيا في أوضاع هشة ويطالبون بالعودة
  • سياسي فرنسي: ماكرون يستخدم الحرب في أوكرانيا لصرف الأنظار عن المشاكل الداخلية
  • حبس صاحبة كيان تعليمي دون ترخيص في القاهرة
  • (نص) كلمة قائد الثورة حول آخر التطورات الإقليمية والدولية
  • مباحثات سعودية كويتية وأوزبكية حول التعاون الثنائي والتطورات الإقليمية
  • روما: اتفاقية بايكار التركية وليوناردو الإيطالية تمثل فرصة هامة
  • حرائق غابات كبيرة في مناطق جبلية جنوب ولاية تيرول النمساوية
  • من الحب إلى الصداقة | دينا الشربيني تفاجئ الجمهور وتكشف تفاصيل قصة حبها في 2024