السعودية تدعم مواقف الكويت بشأن خور عبدالله
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
31 يناير، 2024
بغداد/المسلة الحدث: دعت السعودية والكويت، الأربعاء، العراق إلى الالتزام باتفاقية تنظيم الملاحة البحرية في خور عبدالله الموقعة بين دولة الكويت وجمهورية العراق بتاريخ 29 أبريل 2012م، والتي دخلت حيز النفاذ بتاريخ 5 ديسمبر 2013م بعد مصادقتها من قبل كلا البلدين.
وجاء موقف السعودية والكويت موحداً في دعم الكويت في النزاع حول خور عبدالله مع العراق، لعدة أسباب، من الأهمية الاستراتيجية لخور عبدالله، اذ يُعد خور عبدالله ممرًا مائيًا مهمًا للتجارة والنقل البحري، حيث يربط بين الخليج العربي وخليج الكويت، ويمر عبره ما يقرب من 30% من تجارة النفط العالمية.
و تربط السعودية والكويت علاقات تاريخية وسياسية واقتصادية وثيقة، حيث تشتركان في حدود برية وبحرية طويلة، وتتعاونان في العديد من المجالات.
و تشترك السعودية والكويت في موقف إقليمي مشترك يعارض التدخلات الإيرانية في المنطقة، وتعتبران أن النزاع حول خور عبدالله يمثل تحديًا للأمن الإقليمي.
وقال مسؤول سعودي كبير إن “السعودية تدعم الكويت في موقفها الثابت بضرورة احترام العراق لاتفاقية تنظيم الملاحة البحرية في خور عبدالله”.
وأضاف المسؤول السعودي أن “السعودية ترى أن هذا الاتفاق هو السبيل الوحيد لحل النزاع، ويضمن حقوق الكويت في هذا الممر المائي المهم”.
من جانبه، ترى جهات كويتية إن “موقف السعودية الداعم للكويت في هذا النزاع هو موقف مقدر، ويؤكد على متانة العلاقات بين البلدين”.
تشير تصريحات المسؤولين السعوديين والكويتيين إلى أن موقف السعودية الداعم للكويت في النزاع حول خور عبدالله هو موقف مستقر وثابت، ويستند إلى مجموعة من العوامل الاستراتيجية والتاريخية والإقليمية. ومن المرجح أن يستمر هذا الموقف في دعم الكويت في حل هذا النزاع.
وفيما يتعلق بإمكانية التصعيد في النزاع، فإن ذلك يعتمد على موقف العراق من المطالب الكويتية. فإذا استمر العراق في رفض الالتزام بالاتفاقية، فإن ذلك قد يؤدي إلى تصعيد النزاع، وقد يؤدي إلى تدخلات دولية لفض النزاع.
وطالبت النائبة عالية نصيف، رئاسة الوزراء ووزارة الخارجية بإصدار بيان استنكار للدعوة التي وجهتها السعودية إلى العراق للإلتزام باتفاقية تنظيم الملاحة في خور عبدالله، مؤكدةً أن السعودية من خلال هذه الدعوة أعلنت رسمياً تحالفها مع الكويت على قضية “باطلة” و”مرفوضة” قانونياً من أعلى سلطة قضائية في العراق.
ودعت السعودية والكويت، العراق إلى الالتزام باتفاقية تنظيم الملاحة البحرية في خور عبدالله الموقعة بين دولة الكويت وجمهورية العراق بتاريخ 29 ابريل 2012م، والتي دخلت حيز النفاذ بتاريخ 5 ديسمبر 2013م بعد مصادقتها من قبل كلا البلدين.
وجاء في البيان المشترك:
“وشدد الجانبان على أهمية التزام جمهورية العراق بسيادة دولة الكويت ووحدة أراضيها واحترام التعهدات والاتفاقيات الثنائية والدولية وكافة قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، وخاصة قرار مجلس الأمن رقم 833 (1993) الذي تم بموجبه تخطيط الحدود البرية والبحرية بين دولة الكويت وجمهورية العراق، وأهمية استكمال ترسيم الحدود البحرية بين البلدين لما بعد العلامة البحرية 162”.
كما دعا الجانبان العراق إلى الالتزام باتفاقية تنظيم الملاحة البحرية في خور عبدالله الموقعة بين دولة الكويت وجمهورية العراق بتاريخ 29 ابريل 2012م، والتي دخلت حيز النفاذ بتاريخ 5 ديسمبر 2013م بعد مصادقتها من قبل كلا البلدين، وتم إيداعها بشكل مشترك لدى الأمم المتحدة بتاريخ 18 ديسمبر 2013م، ورفض إلغاء الجانب العراقي وبشكل أحادي لبروتوكول المبادلة الأمني الموقع عام 2008م وخارطته المعتمدة في الخطة المشتركة لضمان سلامة الملاحة في خور عبدالله الموقعة بين الجانبين بتاريخ 28 ديسمبر 2014م، واللتان تضمنتا آلية واضحة ومحددة للتعديل والإلغاء.
وأضاف البيان: “كما جدد الجانبان دعم قرار مجلس الامن رقم 2107 (2013) الذي يطلب من الممثل الخاص للأمين العام ورئيس بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (UNAMI) تعزيز ودعم وتسهيل الجهود المتعلقة بالبحث عن المفقودين الكويتيين ورعايا الدول الثالثة وتحديد مصيرهم أو إعادة رفاتهم ضمن اطار اللجنة الثلاثية واللجنة الفنية الفرعية المنبثقة عنها تحت رعاية اللجنة الدولية للصليب الأحمر، وإعادة الممتلكات الكويتية، بما في ذلك الأرشيف الوطني، وأهمية استمرار متابعة مجلس الأمن للملف المتعلق بقضية المفقودين الكويتيين ورعايا الدول الثالثة وملف الممتلكات الكويتية المفقودة بما في ذلك الأرشيف الوطني، من خلال استمرار إعداد تقارير دورية يقدمها الأمين العام للأمم المتحدة حول آخر مستجدات هذين الملفين، والجهود التي تقوم بها بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (UNAMI) في هذا الشأن، عملاً بالفقرة الرابعة من قرار مجلس الأمن 2017 (2013)، ودعوة العراق والأمم المتحدة الى بذل أقصى الجهود للوصول الى حل نهائي لجميع هذه القضايا والملفات غير المنتهية”.
وأكد الجانبان على ما ورد في البيان الصادر بتاريخ 15 / 1 / 1445هـ المتضمن تأكيد المملكة العربية السعودية ودولة الكويت على أن حقل الدرة يقع بأكمله في المناطق البحرية لدولة الكويت، وأن ملكية الثروات الطبيعية في المنطقة المغمورة المقسومة، بما فيها حقل الدرة بكامله، هي ملكية مشتركة بين المملكة العربية السعودية ودولة الكويت فقط، ولهما وحدهما كامل الحقوق لاستغلال الثروات في تلك المنطقة، والتأكيد على الرفض القاطع لأي ادعاءات بوجود حقوق لأي طرف آخر في هذا الحقل أو المنطقة المغمورة المقسومة، وجدد الجانبان دعواتهما السابقة والمتكررة للجمهورية الإسلامية الإيرانية للتفاوض حول الحد الشرقي للمنطقة المغمورة المقسومة مع المملكة العربية السعودية ودولة الكويت كطرف تفاوضي واحد، والجمهورية الإسلامية الإيرانية كطرف آخر وفقاً لأحكام القانون الدولي.
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: تنظیم الملاحة البحریة فی خور عبدالله السعودیة والکویت الأمم المتحدة الکویت فی فی هذا
إقرأ أيضاً:
مواقف أميركية متشددة.. هل من مخطط لدفع لبنان نحو التطبيع؟!
فيما يترقب لبنان نتائج زيارة المبعوثة الأميركية مورغان أورتاغوس ،لا تزال المواقف "المتشددة" التي أطلقتها في الأيام الماضية تخضع للقراءة والتحليل، ولا سيما بعدما وضعت العدوان الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية لبيروت في خانة "حقّ إسرائيل بالدفاع عن النفس"، خصوصًا بعد حادثة إطلاق الصواريخ المجهولة واللقيطة الأسبوع الماضي.
لكن ما يحضر أكثر في الكواليس السياسية هو ما تسرّب عن اقتراحات قدّمتها أورتاغوس وأبلغت بها المسؤولين اللبنانيين، لجهة تشكيل ثلاث لجان جديدة تتولى التفاوض على النقاط الخلافية العالقة بين لبنان وإسرائيل، بما في ذلك الانسحاب من النقاط الخمس التي لا تزال إسرائيل تحتلّها، وتحرير الأسرى الذين احتجزتهم إسرائيل في حربها الأخيرة على لبنان، إضافة إلى حسم مصير النقاط لـ13 الحدودية المتنازع عليها.
إلا أنّ أكثر ما أثار الجدل في اقتراح أورتاغوس، وربما القلق، يكمن في طبيعة هذه اللجان، التي لا يريدها الأميركيون "حكرًا" على العسكريين، كما هو الحال مثلاً في كلّ اللجان السابقة، بما في ذلك لجنة مراقبة تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار، التي تشير بعض المعطيات إلى أنّ عملها "معلَّق"، وهو ما يدفع كثيرين إلى الاعتقاد بأنّ الضغوط الأميركية والإسرائيلية على لبنان تهدف عمليًا لدفعه نحو التطبيع، وهو احتمال لم يعد "سابع المستحيلات" كما في السابق..
سياسة "الضغوط القصوى"
لعلّ هذا الانطباع بات أشبه بـ"اليقين" في الكواليس السياسية في الأيام القليلة الماضية، وهو ما تؤشّر إليه الخروقات والاعتداءات الإسرائيلية الآخذة في التصاعد على لبنان منذ مدّة، والتي لا يمكن تبريرها بمبدأ "الدفاع عن النفس" في مواجهة صواريخ "لقيطة" يعرف الجميع أنّها لا تشكّل أيّ "تهديد فعليّ" لإسرائيل، ولا بالحديث عن مخططات لـ"حزب الله" المتمسّك بالصمت منذ تشرين الثاني الماضي، حتى في مواجهة ضرب عمق الضاحية الجنوبية.
ويتعزّز ذلك مع التسريبات التي ينشرها الإعلام الإسرائيلي بهذا الشأن، فإسرائيل تريد من خلال سياسة "الضغوط القصوى" على لبنان، أن تصل إلى اتفاق "تطبيع" مع لبنان، يشبه تلك الاتفاقات التي أبرمتها مع عدد من الدول العربية، منذ ولاية الرئيس دونالد ترامب الأولى، وهي تعتبر أنّ الفرصة المُتاحة اليوم لمثل هذا الاتفاق، في ظلّ ضعف "حزب الله" وتراجع نفوذه، قد لا تُتاح مستقبلاً، خصوصًا إذا سُمِح للحزب باستعادة عافيته بشكل أو بآخر.
وفي هذا الإطار تحديدًا، تُفهَم التصريحات الأميركية "المتشدّدة" إزاء لبنان، في سياق من "التكامل" مع الضغوط الإسرائيلية غير الخفيّة، علمًا أنّ القاصي والداني يدرك أنّ الاعتداءات الإسرائيلية التي وصلت إلى الذروة في الأيام الأخيرة تحظى بـ"غطاء أميركي" لا يحتمل اللبس، علمًا أنّ هناك من لا يستبعد أن تقولها أورتاغوس بصريح العبارة في زيارتها المقبلة، فإما يذهب لبنان إلى التطبيع، وإما يتحمّل جولة ثانية من الحرب، حتى يقبل بهذا الخيار.
هل يصبح خيار التطبيع مقبولاً؟
لا شكّ أنّ الضغوط الأميركية والإسرائيلية تثير جدلاً واسعًا في لبنان، خصوصًا أنّ خيار التطبيع مرفوض سياسيًا وشعبيًا، ولو جاهر البعض، وهم قلّة، بتأييدهم له في حال كان يجب الاستقرار، وهو ما تطلّب في الأيام الأخيرة "تنسيقًا عالي المستوى" بين الرؤساء الثلاثة، من أجل الاتفاق على موقف "موحّد" يتمّ إبلاغه للمبعوثة الأميركية، حتى إنّ بعض المعطيات أشارت إلى طلب "وساطة" من الفرنسيّين مع الأميركيين في هذا الشأن.
يقول العارفون إنّ الموقف اللبناني في هذا المضمار "ثابت"، فلبنان لا يمكنه الذهاب إلى تطبيع العلاقات مع إسرائيل، إلا إذا سبقته كلّ الدول العربية إليه، وبالحدّ الأدنى، فإنّ لبنان يلتزم "سقف" الموقف العربي من الأمر، ولا سيما السعودي، الذي يربط أيّ تطبيع للعلاقات، بحلّ عادل للقضية الفلسطينية، وفق مبدأ "حلّ الدولتين"، وهو ما يبدو أنّ إسرائيل تنصّلت منه، تمامًا كما تنكّرت للمبادرة العربية للسلام، التي أطلقت للمفارقة من بيروت.
لكنّ العارفين يشدّدون على أنّ لبنان الرسمي الذي لا يريد الذهاب إلى الحرب من جديد مع إسرائيل، سيبدي كلّ "انفتاح" على حلّ النقاط الخلافية، بطريقة تراعي الحساسيّات والهواجس الداخلية، ولو كان ذلك على طريقة اللجان العسكرية المعتادة، وفق منطق الذهاب إلى اتفاق هدنة، يستند إلى الاتفاقات المبرمة في العام 1949، مع التأكيد على "احتكار الدولة للسلاح" وفق ما ورد في خطاب القسم، كما في البيان الوزاري للحكومة العتيدة.
لا مصلحة لإسرائيل ولا لأميركا بالعودة إلى الحرب في لبنان، رغم كلّ ما يحصل، فالأولى لم توافق على وقف إطلاق النار، من أجل العودة إلى العمليات العسكرية، والثانية لا تريد أن تخسر ما تعتبره "إنجازًا" لها في لبنان. لكنّ الثابت، وفق ما يرى كثيرون، أنّ كلاً من أميركا وإسرائيل يبحثان عن "إنجاز أكبر"، قد يرقى لمستوى التطبيع، ولو تطلّب الوصول إليه، توسيع المواجهة، فهل ينجح لبنان في التصدّي لمثل هذا السيناريو؟!
المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة رسائل تحذير أميركية متشدّدة من مشاركة "حزب الله" في الحكومة Lebanon 24 رسائل تحذير أميركية متشدّدة من مشاركة "حزب الله" في الحكومة 05/04/2025 10:01:46 05/04/2025 10:01:46 Lebanon 24 Lebanon 24 التلويح الأميركي بـ "جزرة التطبيع مع إسرائيل" أربك لبنان Lebanon 24 التلويح الأميركي بـ "جزرة التطبيع مع إسرائيل" أربك لبنان 05/04/2025 10:01:46 05/04/2025 10:01:46 Lebanon 24 Lebanon 24 دعموش: ما يتعرض له لبنان من احتلال واعتداءات هدفه الضغط لاستدراجه نحو التطبيع Lebanon 24 دعموش: ما يتعرض له لبنان من احتلال واعتداءات هدفه الضغط لاستدراجه نحو التطبيع 05/04/2025 10:01:46 05/04/2025 10:01:46 Lebanon 24 Lebanon 24 "جيروزاليم بوست": هل هناك محادثات للتطبيع بين لبنان وإسرائيل؟ Lebanon 24 "جيروزاليم بوست": هل هناك محادثات للتطبيع بين لبنان وإسرائيل؟ 05/04/2025 10:01:46 05/04/2025 10:01:46 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً بجرم تزوير ادوية.. توقيف 3 أشخاص في الضاحية الجنوبية Lebanon 24 بجرم تزوير ادوية.. توقيف 3 أشخاص في الضاحية الجنوبية 02:38 | 2025-04-05 05/04/2025 02:38:21 Lebanon 24 Lebanon 24 قيمته ارتفعت إلى 30 مليار دولار.. هل حان الوقت لاستثمار ذهب لبنان؟ Lebanon 24 قيمته ارتفعت إلى 30 مليار دولار.. هل حان الوقت لاستثمار ذهب لبنان؟ 02:30 | 2025-04-05 05/04/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بتهم تتعلق بالسلاح والمخدرات.. الجيش يداهم في الضاحية وتوقيف مطلوبين في بعلبك والبترون Lebanon 24 بتهم تتعلق بالسلاح والمخدرات.. الجيش يداهم في الضاحية وتوقيف مطلوبين في بعلبك والبترون 02:21 | 2025-04-05 05/04/2025 02:21:50 Lebanon 24 Lebanon 24 استمر لأكثر من ساعة.. لقاء بين عون واورتاغوس في بعبدا Lebanon 24 استمر لأكثر من ساعة.. لقاء بين عون واورتاغوس في بعبدا 02:12 | 2025-04-05 05/04/2025 02:12:21 Lebanon 24 Lebanon 24 واشنطن مقتنعة بأن "حزب الله" لن يتخّلى عن سلاحه بسهولة Lebanon 24 واشنطن مقتنعة بأن "حزب الله" لن يتخّلى عن سلاحه بسهولة 02:00 | 2025-04-05 05/04/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة تُوفي بسلام في المستشفى... الموت يُغيّب ممثلاً مخضرماً (صورة) Lebanon 24 تُوفي بسلام في المستشفى... الموت يُغيّب ممثلاً مخضرماً (صورة) 08:23 | 2025-04-04 04/04/2025 08:23:18 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما ستشهده الكهرباء خلال شهرين Lebanon 24 هذا ما ستشهده الكهرباء خلال شهرين 16:06 | 2025-04-04 04/04/2025 04:06:57 Lebanon 24 Lebanon 24 صحيفة بريطانيّة: إيران "ستزول" بحلول هذا التاريخ Lebanon 24 صحيفة بريطانيّة: إيران "ستزول" بحلول هذا التاريخ 07:17 | 2025-04-04 04/04/2025 07:17:19 Lebanon 24 Lebanon 24 هو رجل أعمال.. راقصة تُفجّر مفاجأة كبيرة: كنت مخطوبة من زوج فنانة لبنانيّة شهيرة جدّاً Lebanon 24 هو رجل أعمال.. راقصة تُفجّر مفاجأة كبيرة: كنت مخطوبة من زوج فنانة لبنانيّة شهيرة جدّاً 05:30 | 2025-04-04 04/04/2025 05:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 رسالة تهديد إلى أبناء بلدة جنوبيّة: أعذر من أنذر (صورة) Lebanon 24 رسالة تهديد إلى أبناء بلدة جنوبيّة: أعذر من أنذر (صورة) 05:22 | 2025-04-04 04/04/2025 05:22:43 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب حسين خليفة - Houssein Khalifa أيضاً في لبنان 02:38 | 2025-04-05 بجرم تزوير ادوية.. توقيف 3 أشخاص في الضاحية الجنوبية 02:30 | 2025-04-05 قيمته ارتفعت إلى 30 مليار دولار.. هل حان الوقت لاستثمار ذهب لبنان؟ 02:21 | 2025-04-05 بتهم تتعلق بالسلاح والمخدرات.. الجيش يداهم في الضاحية وتوقيف مطلوبين في بعلبك والبترون 02:12 | 2025-04-05 استمر لأكثر من ساعة.. لقاء بين عون واورتاغوس في بعبدا 02:00 | 2025-04-05 واشنطن مقتنعة بأن "حزب الله" لن يتخّلى عن سلاحه بسهولة 01:50 | 2025-04-05 بعد حرارة تصل إلى 30 درجة الأمطار "راجعة".. هكذا ما كشفه الأب خنيصر فيديو "لست ملاكا ولن أسكت بعد اليوم".. ماغي بو غصن بأجرأ حواراتها: أنا النجمة الأولى في لبنان وهذا عمري (فيديو) Lebanon 24 "لست ملاكا ولن أسكت بعد اليوم".. ماغي بو غصن بأجرأ حواراتها: أنا النجمة الأولى في لبنان وهذا عمري (فيديو) 02:07 | 2025-04-05 05/04/2025 10:01:46 Lebanon 24 Lebanon 24 حمل نعشها طوال الوقت ولم يتركه.. لحظة انهيار الفنان المصري الشهير أثناء جنازة زوجته (فيديو) Lebanon 24 حمل نعشها طوال الوقت ولم يتركه.. لحظة انهيار الفنان المصري الشهير أثناء جنازة زوجته (فيديو) 23:15 | 2025-04-04 05/04/2025 10:01:46 Lebanon 24 Lebanon 24 صراخ وتدافع.. أسد يُهاجم مدربه خلال عرض سيرك في مصر وما حصل مرعب (فيديو) Lebanon 24 صراخ وتدافع.. أسد يُهاجم مدربه خلال عرض سيرك في مصر وما حصل مرعب (فيديو) 23:31 | 2025-04-01 05/04/2025 10:01:46 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24