المسلة:
2024-06-29@22:35:55 GMT

العثور على طفل ثان حديث الولادة مرمي تحت جسر في بغداد

تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT

العثور على طفل ثان حديث الولادة مرمي تحت جسر في بغداد

31 يناير، 2024

بغداد/المسلة الحدث: افاد مصدر أمني في بغداد، الاربعاء، بالعثور على رضيع مرمي تحت أحد الجسور، وإلقاء القبض على والدته.

وقال المصدر، إن “القوات الأمنية تلقت بلاغاً بوجود طفل رضيع عمره ساعات ملقى أسفل جسر السنك من جهة الرصافة وسط العاصمة بغداد”.

وأضاف، أنه “بعد الاستفسار من المواطنين القريبين من المكان تم التوصل إلى والدة الرضيع وملاحقتها والقبض عليها وإيداعها التوقيف”.

وكان مصدر في الشرطة المحلية اعلن، في وقت سابق، الاربعاء، العثور على طفل داخل كيس للنفايات ضمن شارع 70 الواقع بمنطقة الأمين بالعاصمة بغداد، مبينا أن الطفل كان قد فارق الحياة.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

كيف نواجه سيوف التشكيك الأمريكي بالقضاء العراقي؟

29 يونيو، 2024

بغداد/المسلة الحدث:  لم تتجاوز ردود الفعل العراقية، نبرة التنديد بالتصريح الأمريكي الذي استهدف رئيس مجلس القضاء الأعلى، فائق زيدان، فيما غاب الرد الرسمي، لا سيما من وزارة الخارجية العراقية، في مشهد يكاد يكون أشبه بصمت النهر الكبير إزاء الحجارة التي تُرمى فيه.

المؤكد أن هناك قراءات متحيزة ومشبعة بالضبابية حول المشهد العراقي داخل الولايات المتحدة، تدفع باتجاه قرارات معادية لمؤسسة القضاء العراقي، وتصفها بأنها غير مستقلة، تابعة، متحيزة، ومسيّسة، وتحرك بأدوات خارجية.

لكن، هذا الموقف الخطير لا يعالج بالاستنكار والعبارات الإنشائية الجوفاء التي لا تتعدى كونها صرخات في وادٍ سحيق، لا يسمعها أحد، ولن تصل إلى مسامع الأمريكيين، بل هناك حاجة ملحة إلى مفاعيل وتحركات قانونية، سياسية، ودبلوماسية محنكة.

على العراق أن يتحرك بسرعة البرق، لإثبات البراهين القاطعة بأن القضاء العراقي مستقل، وأنه الركيزة الأساسية للعدالة في الدولة.

بهذه الطريقة ندعم القضاء العراقي، وليس بالشتائم والهتافات الغاضبة التي لن تؤدي إلا إلى تعقيد الأمور وزيادة الهوة بيننا وبين الآخرين.

في الداخل، على القوى السياسية العراقية أن تتجنب النزول إلى مستنقع الاتهامات للقضاء حين تتنازع بين بعضها البعض، فقد شهدنا هذا السيناريو في أكثر من معركة سياسية وقانونية سواء في بغداد أو أربيل، أساء الى القضاء.

إن الاعتماد على الآليات الدبلوماسية وتقديم الشكاوى القانونية في المحافل الدولية سيكون السبيل الأمثل للدفاع عن سمعة القضاء العراقي. ويجب أن تترافق هذه الجهود مع حملة إعلامية مضيئة، تهدف إلى تصحيح الصورة المشوهة التي تروجها بعض الجهات داخل الولايات المتحدة.

 

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

مقالات مشابهة

  • كيف نواجه سيوف التشكيك الأمريكي بالقضاء العراقي؟
  • حمام قره تبه.. ايقونة عثمانية صامدة لاكثر من 130 سنة
  • حمام قره تبه.. ايقونة عثمانية صامدة لاكثر من 130 سنة- عاجل
  • في خضم التوترات: السياسة تستغل الفروقات الطائفية وتريد اشعال الفتنة
  • العثور على جثة زوج النائبة فيان صبري مقتولًا داخل مركبته
  • شاب ينتحر بإطلاق النار صوب رأسه في اليرموك وسط بغداد
  • الداخلية: حدث يقتل صديقه نتيجة عبثه بالسلاح شرقي بغداد
  • ماتبقى من شناشيل شهربان... إرث يمتد لقرنين يوثق حياة مكونات العراق
  • عاجل.. العثور على طفلة حديثة الولادة أمام مسجد بالغربية
  • قتيلان في غارة إسرائيلية على جنوب سوريا