خليجي يحاول إنزال صديقيه من دورية شرطة لينتهي به الأمر بجوارهما
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة البحرين عن خليجي يحاول إنزال صديقيه من دورية شرطة لينتهي به الأمر بجوارهما، أيمن شكلتدخَّل خليجي في محاولة لإنقاذ صديقيه من القبض عليهما بعد أن أحدثا فوضى بأحد المجمعات التجارية، وأراد أن ينزلهما من دورية شرطة بعد .،بحسب ما نشر صحيفة الوطن البحرينية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خليجي يحاول إنزال صديقيه من دورية شرطة لينتهي به الأمر بجوارهما، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أيمن شكل
تدخَّل خليجي في محاولة لإنقاذ صديقيه من القبض عليهما بعد أن أحدثا فوضى بأحد المجمعات التجارية، وأراد أن ينزلهما من دورية شرطة بعد القبض عليهما، فاشتبك مع شرطيين واعتدى عليهما بالضرب والسب لينتهي به الأمر إلى جانب صديقيه، ومعاقبته بالحبس سنة عما أُسند إليه.
المتهم الخليجي يبلغ من العمر 23 عاماً، وحدثت الواقعة في 5 مايو الماضي، حين قام أصدقاؤه بافتعال مُشكلة وفوضى بأحد المجمعات التجارية، وقام المسؤول عن المجمع بإبلاغ الشرطة بها للتدخّل، حيث حضرت دورية أمنية وقاموا بتوقيف اثنين من الخليجيين واصطحباهما للدورية.
لكن المتهم، شاهد صديقيه في الدورية فتوجّه إليها وفتح باب المركبة بدون إذن أو حق، فقام أحد الشرطيين بإبعاده، إلا أنه قام بالصُراخ وإهانة الشرطة بصوتٍ عالٍ أمام الناس، ولم يكتفِ بذلك بل قام بدفع رجل الأمن من صدره، وعندما تدخّل الشرطي الآخر برش الفلفل على وجهه والإمساك به، قاوم المتهم الشرطي وعاد وركله بقوة على صدره، لكن تمّت السيطرة عليه وإدخاله الدورية مع صديقيه.
أحالت النيابة العامة المتهم للمحكمة بتهمة الاعتداء سلامة جسم شرطيين بسبب تأديتهما وظيفتهما وإحداث الإصابات الموصوفة بالتقرير الطبيب الشرعي بهما، ولم يفض الاعتداء إلى مرضهما أو عجزهما عن أداء أعمالهم الشخصية لمدة تزيد عن 20 يوماً، كما وجّهت له تهمة إهانة موظف عام أثناء وبسبب تأدية وظيفته، وقضت المحكمة الكُبرى الجنائية بحبسه سنة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الكنيسة القبطية تحتفل بأحد المخلع.. معجزة الشفاء والتجديد الروحي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية اليوم بأحد المخلع، وهو الأحد الرابع من الصوم الكبير، الذي يحمل رسالة قوية عن الشفاء الروحي والجسدي، ويُذكر فيه أحد أعظم معجزات المسيح، حين شفى المريض الذي كان عاجزًا عن الحركة لمدة 38 عامًا عند بركة بيت حسدا.
يروي الإنجيل المقدس (يوحنا 5: 1-15) كيف كان هذا الرجل مُلقى بجوار البركة، ينتظر أن يحرك الملاك المياه ليُنزلَه أحدٌ فيها ليُشفى، لكنه لم يجد من يساعده.
وعندما جاء إليه السيد المسيح، سأله: “أتريد أن تبرأ؟”، ثم أمره قائلاً: “قم، احمل سريرك وامشِ”، فنهض المريض فورًا بعد سنوات من الشلل واليأس.
يُعد هذا الأحد رسالة رجاء لكل من يعاني من الضعف أو اليأس، حيث يؤكد على أن المسيح هو الشافي الحقيقي الذي يستطيع أن يجدد حياة الإنسان روحيًا وجسديًا، حتى بعد سنوات طويلة من الألم والمعاناة.
كما يدعو إلى الاعتماد على الله والثقة في قدرته على تغيير الحياة، بدلاً من انتظار المساعدة من الآخرين فقط.
في هذا اليوم، تُقام القداسات الإلهية في الكنائس القبطية، حيث تُقرأ فصول الإنجيل المتعلقة بالمعجزة، ويُقدّم الكهنة عظات روحية حول معنى الشفاء الروحي وأهمية التوبة في حياة المؤمن.