تحصين 34 ألف رأس ماشية ضد الجلد العقدي للأبقار وجدري الأغنام بالغربية
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
قال الدكتور حاتم أنور مدير مديرية الطب البيطرى بالغربية، إن إجمالى ماتم تحصينه حتى اليوم الأربعاء، 34 ألف رأس ماشية ضد الجلد العقدي للأبقار وجدري الأغنام والماعز على مستوى المحافظة، وذلك خلال الحملة القومية الأولى لعام 2024 والتى تستمر لنحو شهر.
الزمالك يضم محمد عاطف لاعب طنطا رسميا.. تفاصيلوأشار مدير مديرية الطب البيطرى بالغربية ، إلى أن المستهدف تحصينه علي مستوي المحافظة خلال فترة الحملة يبلغ 174 ألف و697 حيوان من الأبقار والأغنام والماعز، وأنه تم اتخاذ كافة التدابير اللازمة وتوفير الأمصال واللقاحات والأدوية الكافية، لإنجاح الحملة.
وأضاف " أنور"، أن حملات مديرية الطب البيطرى والإدارات التابعة لها، تجوب جميع مراكز وقرى وعزب المحافظة لترقيم الماشية وتسهيل التحصين، للوصول إلى المستهدف وذلك بالتنسيق مع المراكز والمدن والأحياء، مع تطبيق الإجراءات الاحترازية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحملة القومية الأغنام والماعز الف رأس ماشية الطب البيطري بالغربية طب البيطري
إقرأ أيضاً:
«دبي الخيرية» تكمل استعداداتها لإطلاق حملتها الرمضانية
أعلنت جمعية دبي الخيرية عن استكمال كافة الاستعدادات لاستقبال شهر رمضان المبارك بمجموعة كبيرة من البرامج والمبادرات والمشاريع الخيرية الريادية التي يتم تنفيذها عبر حملتها الرمضانية السنوية، تحت شعار «يدوم الخير»، على أن تعلن عن تفاصيل هذه الحملة خلال مؤتمر صحفي يعقد قريباً في دبي.
ولفت أحمد السويدي، المدير التنفيذي للجمعية، إلى الاهتمام البالغ بالحملة الرمضانية «التي تعد الأهم والأكبر لدعم سائر الحملات والمشاريع، مشيراً إلى أن إدارات وأقسام الجمعية وضعت اللمسات الأخيرة على الخطط التنفيذية وتفعيل الإجراءات الإدارية والتنظيمية اللازمة لضمان نجاح الحملة، وتحقيق المستهدفات المرجوة، وإسعاد أكبر عدد ممكن من المستفيدين داخل الدولة وحول العالم، ترجمة لرسالة الجمعية ونهجها في العمل الخيري والإنساني، وامتثالاً لسياسة الدولة وتوجيهات قيادتنا الرشيدة.
وذكر أن الحملة الرمضانية تشتمل على عدة مشاريع موسمية رئيسية هي: إفطار صائم، والمير الرمضاني، وفرحة يتيم، وزكاة الفطر، وزكاة المال، إضافة لتكثيف تنفيذ مشاريع ومبادرات خيرية مستدامة تلبي مُتطلبات واحتياجات المستفيدين الإنسانية والاجتماعية والرمضانية المتنوعة على أرض الواقع خلال أيام شهر الرحمة والعطاء، مثل تشييد المساجد، وبناء دور الأيتام وكفالتهم، وتوفير المياه وتمديد شبكاتها وحفر الآبار في الدول والمناطق التي تعاني الجفاف، وبناء مراكز تحفيظ القرآن الكريم، وتعزيز المشاريع التعليمية، ودعم مشاريع الأسر المُنتجة، وبناء المستوصفات، والرعاية الصحية للمرضى، وبناء مساكن للفقراء، وغير ذلك من المشاريع الإنسانية والتنموية.
ووجه السويدي رسالة لسفراء الخير في المجتمع الإماراتي، مواطنين ومقيمين، للمساهمة الفاعلة في حملة الجمعية الرمضانية الجديدة، قائلًا: نعوِّل على روح العطاء التي خبرناها فيكم، وروح التكافل والتراحم التي ميزت مجتمعنا في الإمارات، والتي كانت وراء ما حققته الجمعية منذ نشأتها وحتى اليوم من تقدم ونجاح، في تلبية احتياجات المستفيدين المعيشية والمادية خلال الشهر الكريم، وتحقيق المستهدفات المنشودة والتي نأمل في بلوغها وتخطيها، لتكون سنداً ودعماً في تنفيذ سائر البرامج الخيرية الأخرى المقررة على مدار العام.