شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الإنتقالي يرهب أبناء الجنوب خروجكم ضد التحالف يعني نفيكم إلى خارج اليمن، الجديد برس أبدى نشطاء المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات حقيقة الوضع الذي يعيشه الانتقالي في المرحلة الحالية بسبب تصاعد .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإنتقالي يرهب أبناء الجنوب: خروجكم ضد التحالف يعني نفيكم إلى خارج اليمن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الإنتقالي يرهب أبناء الجنوب: خروجكم ضد التحالف يعني...

الجديد برس:

أبدى نشطاء المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات حقيقة الوضع الذي يعيشه الانتقالي في المرحلة الحالية بسبب تصاعد الاحتجاجات والمظاهرات والسخط الشعبي ضده وضد التحالف السعودي الإماراتي بسبب الأوضاع المعيشية المتردية وانهيار الخدمات واستمرار الوضع على حاله منذ أكثر من 8 سنوات حتى الآن.

ومن خلال ما ينشره نشطاء الانتقالي يتبين أن المجلس الممول خليجياً والذي تصفه أطراف أخرى داخل مظلة التحالف بأنه مجرد شركة أمنية تعمل لصالح أبوظبي، يعيش حالة من الارتباك والتخبط والقلق جراء هذه الاحتجاجات والسخط الشعبي ضد التحالف وضد أدواته وهو منها.

وفي هذا السياق على سبيل المثال كتب الناشط بالانتقالي وضاح بن عطية، إنه صحيح أن الوضع لا يطاق في المحافظات الجنوبية، لكنه حاول تبرئة الانتقالي مما يحدث محاولاً أيضاً الدفاع عن التحالف السعودي الإماراتي وتحديداً عن الإمارات بدرجة رئيسية كونها هي من تدعم وتمول الانتقالي.

ويحاول المجلس عبر نشطائه إيهام الشارع الجنوبي أن الخروج ضد التحالف السعودي الإماراتي يهدد الاستقرار والمنجزات التي حققها الانتقالي لأبناء المحافظات الجنوبية، فيما لا يعرف أبناء الجنوب أي منجزات للانتقالي أو للتحالف يلمسها أبناء الجنوب في مناطقهم رغم مرور أكثر من 8 سنوات من سيطرة التحالف على هذه المناطق.

ومما يؤكد حالة الارتباك لدى الانتقالي، مبالغاته الكبيرة و(شطحاته) حسب وصف بعض المعلقين، على توصيف ما سيؤول إليه الوضع فيما لو خرج الجنوبيون ضد التحالف وضده.

ويصف بن عطية بأن الخروج ضد التحالف والانتقالي في الجنوب سيجعل أعداء الجنوب يقومون بسبي كل النساء ونفي الرجال بالكامل إلى خارج اليمن، زاعماً إن هناك سيناريوهات خطيرة يعدها من يسميهم بن عطية بأعداء الجنوب، كما زعم أيضاً أن من هذه السيناريوهات طمس أبناء المحافظات الجنوبية من على وجود الكرة الأرضية.

المصدر: المساء برس

هل تعلمون الفخ القادم … !

كتب / وضاح بن عطية

صحيح الوضع لا يطاق بسبب حرب الأعداء من كل جهة ضد الجنوب الأرض والإنسان لكن الحذر والحرص في الحفاظ والدفاع على المنجزات التي تحققت من أولى الضرورات .

تذكروا أن العدو يريد أن ينتقم من النساء قبل الرجال ويعمل ليل نهار لإنجاح مخطط…

— وضاح بن عطية (@atayyh) July 18, 2023

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أسعار زيت الزيتون في ارتفاع بسبب تغير المناخ مع بطء في العثور على حلول

في مواجهة الاحترار المناخي الذي يؤثر على المحاصيل ويؤدي لارتفاع الأسعار، يضاعف منتجو زيت الزيتون جهودهم لتطوير حلول، بالتواصل مع مجتمع العلماء، بما يشمل تحسين الري واختيار أصناف جديدة ونقل المزروعات إلى مواقع أكثر مقاومة لتبعات تغير المناخ.

وقال المدير التنفيذي للمجلس الدولي للزيتون خايمي ليلو بمناسبة المؤتمر العالمي الأول لزيت الزيتون الذي عقد هذا الأسبوع في مدريد بمشاركة 300 جهة مختلفة، إن « تغير المناخ أصبح حقيقة واقعة، وعلينا أن نتكيف معه ».

« واقع » مؤلم للقطاع برمته، إذ يواجه منذ عامين انخفاضا في الإنتاج على نطاق غير مسبوق، على خلفية موجات الحر والجفاف الشديد في الدول المنتجة الرئيسية، مثل إسبانيا واليونان وإيطاليا.

وبحسب المجلس الدولي للزيتون، انخفض الإنتاج العالمي من 3,42 ملايين طن في 2021-2022 إلى 2,57 مليون طن في 2022-2023، وهو انخفاض بنحو الربع. وبالنظر إلى البيانات التي أرسلتها الدول الأعضاء في المنظمة البالغ عددها 37 دولة، فمن المتوقع أن يشهد الإنتاج تراجعا جديدا في 2023-2024 إلى 2,41 مليون طن.

وقد أدى هذا الوضع إلى ارتفاع كبير في الأسعار، بنسبة تراوحت بين 50% إلى 70%، حسب الأصناف المعنية خلال العام الماضي. وفي إسبانيا، التي توفر نصف زيت الزيتون في العالم، تضاعفت الأسعار ثلاث مرات منذ بداية عام 2021، ما أثار استياء المستهلكين.

وأكد رئيس المنظمة المهنية لزيت الزيتون في إسبانيا بيدرو باراتو أن « التوتر في الأسواق وارتفاع الأسعار يشكلان اختبارا دقيقا للغاية لقطاعنا »، وأوضح « لم نشهد هذا الوضع من قبل ».

وقال « يجب أن نستعد لسيناريوهات متزايدة التعقيد تسمح لنا بمواجهة أزمة المناخ »، مشب ها الوضع الذي يعيشه مزارعو الزيتون بـ »الاضطرابات » التي شهدها القطاع المصرفي خلال الأزمة المالية 2008.

وفي الواقع، فإن التوقعات في هذا المجال ليست مشجعة للغاية.

ففي الوقت الراهن، أكثر من 90% من إنتاج زيت الزيتون في العالم يأتي من حوض البحر الأبيض المتوسط. ومع ذلك، وفق الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ، فإن هذه المنطقة التي توصف بأنها « نقطة ساخنة » لتغير المناخ، تشهد احترارا بنسبة 20% أسرع من المعدل العالمي.

ويمكن لهذا الوضع أن يؤثر على الإنتاج العالمي على المدى الطويل. ويقول الباحث في معهد الزيتون اليوناني يورغوس كوبوريس « نحن أمام وضع دقيق »، يدفع باتجاه « تغيير طريقة تعاملنا مع الأشجار والتربة ».

ويوضح خايمي ليلو أن « شجرة الزيتون واحدة من النباتات التي تتكيف بشكل أفضل مع المناخ الجاف. لكن ها في حالات الجفاف الشديد، تنش ط آليات لحماية نفسها وتتوقف عن الإنتاج. وللحصول على الزيتون، ثمة حاجة إلى حد أدنى من الماء ».

ومن بين الحلول التي طرحت خلال المؤتمر في مدريد، البحث الجيني: فمنذ سنوات يجرى اختبار مئات الأصناف من أشجار الزيتون من أجل تحديد الأنواع الأكثر تكي فا مع تغير المناخ، استنادا بشكل خاص إلى تاريخ إزهارها.

ويكمن الهدف من ذلك في تحديد « أصناف تحتاج لساعات أقل من البرد في الشتاء وتكون أكثر مقاومة للضغط الناجم عن نقص المياه في أوقات رئيسية معينة » من العام، مثل الربيع، على ما يوضح خوان أنطونيو بولو، المسؤول عن المسائل التكنولوجية في المجلس الدولي للزيتون.

المجال الرئيسي الآخر الذي يعمل عليه العلماء يتعلق بالري، إذ يرغب القطاع في تطويره من خلال تخزين مياه الأمطار، وإعادة تدوير مياه الصرف الصحي أو تحلية مياه البحر، مع تحسين « كفاءتها ».

ويعني ذلك التخلي عن « الري السطحي » وتعميم « أنظمة التنقيط »، التي تنقل المياه « مباشرة إلى جذور الأشجار » وتتيح تجنب الهدر، بحسب كوستاس خارتزولاكيس، من معهد الزيتون اليوناني.

وللتكيف مع الوضع المناخي الجديد، ي نظر أيضا في مقاربة ثالثة أكثر جذرية تتمثل في التخلي عن الإنتاج في مناطق يمكن أن تصبح غير مناسبة لأنها صحراوية جدا ، وتطويره في مناطق أخرى.

هذه الظاهرة « بدأت بالفعل »، ولو على نطاق محدود، مع ظهور « مزارع جديدة » في مناطق كانت حتى الآن غريبة عن زراعة أشجار الزيتون، وفق خايمي ليلو، الذي يقول إنه « متفائل » بالمستقبل، رغم التحديات التي يواجهها القطاع.

ويعد ليلو بأنه « بفضل التعاون الدولي، سنتمكن شيئا فشيئا من إيجاد الحلول ».

 

كلمات دلالية ارتفاع الاسعار التغير المناخي الزيتون انخفاض الانتاج

مقالات مشابهة

  • بريطانيا تعلن عن تعرض إقتصادها لخسائر فادحة منذ مشاركتها في التحالف الأمريكي في البحر الأحمر
  • الانتقالي: لا سلام ولا استقرار إلا بتمكين شعب الجنوب من حقه
  • انفجار الوضع بين القبائل وألوية العمالقة بسبب ما فعله عدد من الجنود بـ‘‘راعية غنم’’
  • أبين تستعر.. القبائل تحشد رجالها وسلطة وقوات المحافظة تخلي مسؤوليتها
  • صحيفة دولية تتساءل عن سبب استثناء الانتقالي الجنوبي من مفاوضات مسقط؟!
  • الشيخ الفضلي يُبارك اصطفاف أبناء أبين خلف قضية "الجعدني" ويُحمل الانتقالي مسؤولية ضرب النسيج المجتمعي الجنوبي
  • الانتقالي يكشف عن أزمة داخل المجلس الرئاسي بسبب توجيهات سعودية
  • تحفيز أبناء أسوان وتكثيف الدعاية الترويجية للمشاركة فى مبادرة المشروعات الخضراء الذكية
  • أسعار زيت الزيتون في ارتفاع بسبب تغير المناخ مع بطء في العثور على حلول
  • المجلس الانتقالي يتهم حكومة بن مبارك بالتسبب في الانهيار الاقتصادي في الجنوب