هل كان ليفربول سببا في رفض زيدان لعرض الجزائر؟
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
يعتقد الفرنسي كريستوف دوجاري، الفائز بكأس العالم 1998، أن مواطنه وزميله السابق زين الدين زيدان، قد حدد وجهته التدريبية المقبلة.
وكانت تقارير صحفية، قد أشارت إلى أن زيدان رفض عرضًا لتولي تدريب منتخب الجزائر، خلفًا لجمال بلماضي.
وقال دوجاري، في تصريحات نقلتها إذاعة "راديو مونت كارلو" الفرنسية: "ليفربول على سبيل المثال، أفهم أنه في تفكيره حيث كرة القدم التي يحبها".
وأضاف: "إنه يريد الذهاب لمكان آخر غير منتخب الجزائر".
وتابع: "لا أعرف، بصراحة ليست لدي أي معلومات، إنه شعور، ربما لدي شيء ما، جميع الفرق وجميع الأندية في العالم ترغب في التعاقد مع زيدان".
وأكمل: "إنه يحب الجزائر والجزائريين، هذا أمر مؤكد، ومن المؤكد أيضًا أنه يفعل الكثير من أجل الجزائر".
وختم: "أنا أتفهم رفضه لقيادة الفريق في ظل هذه الظروف، لديه طموحات أخرى، لا يوجد أي شيء مستحيل، لكني أتفهم موقفه.. ليست لدي معلومات ولكن أعتقد أنه يجب أن يكون هناك وجهة ما وقد وافق عليها".
يذكر أن الألماني يورجن كلوب، أعلن رحيله عن تدريب ليفربول عقب الموسم الجاري.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة زيدان الجزائر ليفربول كرة القدم الجزائر ليفربول زيدان كرة القدم كأس أفريقيا رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
المحكمة الوطنية الإسبانية في قرار جديد: الظروف العائلية بالمغرب ليست سبباً كافياً للحصول على اللجوء
زنقة 20 | الرباط
رفضت المحكمة الوطنية الإسبانية في مدريد منح اللجوء لشاب مغربي في إسبانيا، وذلك في حكم قضائي جديد.
و بحسب وسائل إعلام إسبانية ، فإن الشاب المغربي الذي دخل إلى الأراضي الإسبانية عقب اقتحام سبتة في ماي 2021 ، ترك ورائه عائلة مفككة فقدت كل دخلها بسبب إغلاق معبر سبتة.
وقد رفضت المحكمة الوطنية، من خلال غرفة المنازعات الإدارية، محاولته الحصول على اللجوء أو البقاء في إسبانيا لأسباب إنسانية.
ويشير الحكم، الذي نقلت صحيفة “إل فارو دي سبتة” بعضا من تفاصيله ، إلى أنه لا يوجد دليل على وجود ضعف لدى مقدم طلب الإقامة في إسبانيا لأسباب إنسانية.
و أكد الحكم أنه لا يوجد في المغرب أي نزاع دولي أو داخلي من شأنه أن يسمح بتوفير الحماية.
وقال الشاب في إفادته إنه ليس لديه ديون أو قضايا عالقة في المغرب، و لم يتعرض لضغوط على أساس الجنس أو العرق أو الدين.
ورفضت المحكمة الوطنية طلبه باللجوء، مبررة، ذلك بعدم تقديمه أي أسباب كافية تبرر مغادرته المغرب بسبب اضطهاد سياسي او ديني يتطلب حمايته.