حقيقة امتلاك عبير صبرى سيارة فارهة.. تفاصيل
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
ردت الفنانة عبير صبرى عن حقيقة امتلاكها سيارة فارهة والتى أثارت حالة من الجدل الواسع بعد انتشار هذه الأخبار.
وقالت عبير صبرى فى تصريحات تلفزيونية: كل ما يتردد غير صحيح وانا اعيش حياتى فى هدوء تام وانا لست من أصحاب الثروات .
فى فرنسا مجددا.. سعد لمجرد يثير الجدل بفيديو مع فنانة شهيرة هنا الزاهد تكشف تفاصيل مقابلتها مع أحمد فهمي بعد الطلاق إيرادات الأفلام.. نور النبوى يصدم منى زكى.. والفيشاوى نمبر 5 حلقوا شعرهم على الهواء.. خالد سليم يتضامن مع والدته.. وشريف مدكور يدعم مرضى السرطان.. وأسما شريف منير تثير الجدل عبير صبرى
وقالت الفنانة عبير صبري إن دورها في شخصية " المنتقبة " بعد إجبار زوجها لها على إرتداء النقاب والذي رأى كل شيء في الحياه من باب " العورة والكفر " كان دورا هاما بالنسبة لها لان النماذج التي تناولتها الجزيرة في أجواء الفيلم ليست قضايا تخص الطبقة الاجتماعية بعينها التيتناولها الفيلم.
وتابعت صبري خلال لقاءها عبر برنامج " كلمة أخيرة " الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة ON :" لكن المشاكل موجودة في أي طبقة بإختلاف المستوى الاجتماعي أو الثقافي وأنا شخصيا رأيت تلك شخصية " المنتقبة " في مرحلة ما في حياتي وشفت كل حاجة غلط وحرام بما فيها الحاجات البسيطة ".
وواصلت : " احيانا أن سكوت المرأة في كثير من الاحيان ليس سببه قهر المرأة أو ظلم المرأة لكن مايخيف المرأة أن كثير مما يروج له هو حديث بإسم الدين وبالتالي فيه خوف من الكلام في ده وعندما يتم تخويف المرأة بإسم الدين عبر وضع حواجز المرأة بتصدق وبتسكت وتقول أحسن مايكون حرام وأكيد جوزي فاهم لانه متدين ومصلي في الجامع ".
وأكملت : " هناك خلط بين المتدين الحقيقي ومن يستخدم الدين كغطاء لتغطية نقص في شخصيته حتى يمارس سلطة أضعف منه سواء رجل أو سيدة "،وعن الاغتصاب الزوجي قالت : " كل واحدة عملتها بشكل مختلف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة عبير صبري عبير صبري اعمال عبير صبري فيلم ليلة العيد عبیر صبرى
إقرأ أيضاً:
هنالك في اللاجئين السودانيين بإسرائيل من هم أفضل من كثير من السياسيين
في تواصل هاتفي مع شاب سوداني ذكي مقيم ويعمل في تل أبيب، تذكرت حديثا جرى بيني وبين الزميل حنظلة قبل سنين عددا حول مقال (إسرائيل ولا عزرائيل) خلاصته أن دافع الكثيرين في اللجوء هناك كان هو الدروب من الموت والابادة والتشريد على يد الجنجويد، وأن هذه كانت الفرصة المتاحة عندما ضاقت كل الفرص.
ما حدث الآن في مختلف أنحاء السودان يجب أن يفتح باب المراجعة، هنالك في اللاجئين السودانيين في إسرائيل من هم أفضل من كثير من السياسيين والناشطين والقحاتة الذين يدعمون الجنجويد، بل يقاتلون معهم بكل أسف.
لو قارنت بين الشاب الذي تحدث معي وقادة تقدم كلهم، هو الأفضل والأكثر وعيا وأخلاقا .. بل هو المنحاز للسودان حاليا، وليس حمدوك ولا تقدم.
أدعوا بصراحة لفتح باب التواصل والعودة والضمانات لهم لأنهم ببساطة .. ضحايا وليسو معتدين!
مكي المغربي
إنضم لقناة النيلين على واتساب