يشهد كوكب الأرض مرور كويكب ضخم بالقرب منه على مسافة يؤكد العلماء أنها حرجة ووفقا لمختبر "تايبيه" لعلم الفلك ان الكويكب قطره500 متر سوف يحلق بعد غدا الجمعة بالقرب من الأرض ووفقا لحجمه الضخم ومساره اعتبره العلماء خطيرا كما أن سرعة الكويكب الذي أطلق عليه 2008 OS وتبلغ نحو 18.2 كيلومتر في الثانية، وسيحلق في الساعة 4:40 على بعد 0.

019 وحدة فلكية من الأرض والمسافة تعني 2.785 مليون كيلومتر.

وأكد المختبر أن الكويكب سوف يحلق على حدود الغلاف الجوي للأرض ويعتقد أنه يشكل خطورة كباقي الأجسام الفلكية التي تهدد الأرض ويصل عددها 2349 كويكب وبالرغم من مرور الكويكب على مسافة قريبة للأرض يشير المختبر لعدم وجود خطورة وانه غالبا سيمر بأمانكما حدث في حالات سابقة لكويكب قريب للأرض، ووصف المختبر الكويكب بمجرد زائر حول الأرض.

ويتسبب التقاط كويكب حول الأرض في قلق البشر حول العالم والعلماء في كل مرة يحدث الأمر بالرغم من أنه متكرر لكنه يسبب حالة من الجدل حتى أن يمر بسلام ويرصد العلماء تغير مساره وبعده عن المسافة الخطرة من الأرض.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: كوكب الارض كويكب علم الفلك الغلاف الجوي

إقرأ أيضاً:

اكتشاف دليل قوي على تعافي ثقب الأوزون

#سواليف

اكتشف فريق من #العلماء دليلا قويا على #تعافي_ثقب_الأوزون فوق القارة القطبية الجنوبية، ما يعزز الآمال في اختفائه نهائيا خلال العقود المقبلة.

وأظهرت دراسة جديدة، لأول مرة، أن انخفاض استخدام المواد المستنفدة للأوزون هو العامل الرئيسي وراء هذا التحسن، وليس العوامل المناخية الأخرى.

قبل نحو 4 عقود، لاحظ العلماء تآكلا خطيرا في طبقة الأوزون، التي تحمي الحياة على #الأرض من الأشعة فوق البنفسجية الضارة التي قد تسبب سرطان الجلد وإعتام عدسة العين وتؤثر على #البيئة والنظم البيئية. وفي عام 1985، اكتشفوا “ثقبا” في الأوزون يتشكل سنويا فوق القارة القطبية الجنوبية خلال فصل الربيع الجنوبي، بين سبتمبر وديسمبر.

مقالات ذات صلة “الروبوت الأكثر تقدما” يثير القلق بإجابته حول مستقبل وظائف البشر! 2025/03/08

وبسرعة، تعرّف العلماء على السبب الرئيسي لهذه الظاهرة، وهو مركبات الكلوروفلوروكربون (CFCs) التي كانت تستخدم على نطاق واسع في أنظمة التبريد والتكييف ووقود الهباء الجوي. وعندما تصل هذه المركبات إلى طبقة الستراتوسفير، تؤدي إلى تدمير جزيئات الأوزون تحت ظروف معينة.

وأدى هذا الاكتشاف إلى اتخاذ إجراءات دولية عاجلة، تمثلت في توقيع بروتوكول مونتريال عام 1987، وهو اتفاق عالمي يهدف إلى التخلص التدريجي من المواد المستنفدة للأوزون. ومع مرور السنوات، بدأت علامات التحسن تظهر تدريجيا، لكن العلماء لم يتمكنوا من الجزم بأن هذا التعافي يعود بشكل أساسي إلى الحد من مركبات CFCs، حيث كان من المحتمل أن تلعب ظواهر مناخية أخرى، مثل النينيو والدوامة القطبية، دورا في تقلص الثقب.

وفي الدراسة الجديدة، استخدم العلماء محاكاة متقدمة للغلاف الجوي، وقارنوا البيانات المسجلة على مدى سنوات عديدة. وأظهرت النتائج أن الانخفاض في المواد المستنفدة للأوزون هو العامل الأساسي في تعافي الطبقة، بنسبة ثقة تصل إلى 95%.

وتقول الدكتورة سوزان سولومون، الباحثة في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وأحد المشاركين في الدراسة: “لطالما ظهرت مؤشرات على تحسن ثقب الأوزون، لكن هذه هي المرة الأولى التي نؤكد فيها هذا التعافي بثقة إحصائية عالية. النتائج تثبت أنه يمكننا بالفعل حل المشكلات البيئية من خلال التعاون العالمي”.

ويتوقع العلماء أنه إذا استمر هذا الاتجاه، فقد يشهد العالم عاما قريبا لا يحدث فيه أي تآكل لطبقة الأوزون فوق القطب الجنوبي. وبحلول عام 2035، قد يختفي الثقب تماما، ما يمثل انتصارا بيئيا غير مسبوق.

ويؤكد بيدونغ وانغ، أحد معدي الدراسة: “سيكون من المثير رؤية عام لا يحدث فيه استنزاف للأوزون على الإطلاق في القارة القطبية الجنوبية. والأكثر إثارة أن البعض منا سيشهد في حياته اختفاء ثقب الأوزون تماما. وهذا إنجاز بشري استثنائي”.

مقالات مشابهة

  • شاطئ خورفكان.. مفهوم جديد للتجارب الترفيهية الساحلية
  • عدلي القيعي يتحدث عن إمكانية التعاقد مع بنتايج وتجديد عقد علي معلول
  • سموتريتش: نعمل على إنشاء إدارة للهجرة من غزة وهناك إمكانية لتغيير تاريخي
  • موعد السحور وٱذان الفجر الاثنين 10 رمضان
  • دجوكوفيتش يودع إنديان ويلز مبكرا بعد سقوطه المفاجئ أمام لاعب مغمور
  • اكتشاف دليل قوي على تعافي ثقب الأوزون
  • «الإمارات الصحية» لـ«الاتحاد»: إطلاق أول مختبر بالشرق الأوسط للذكاء الاصطناعي للصحة النفسية
  • انتبه.. نوع فصيلة الدم يتسبب في الإصابة بمرض خطير وقـ.اتل
  • موعد السحور وأذان الفجر 9 يوم رمضان.. تعرفوا عليه
  • بوتين يرفض إمكانية التخلي عن أراضي محتلة في أوكرانيا