إيلون ماسك يخرج في نزهة بصحبه الروبوت «أوبتيموس»: سنغير العالم
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
ما يزال الحديث عن الذكاء الاصطناعي محل اهتمام من الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، إذ قرر في 2022 إطلاق الروبوت «أوبتيموس» تماشيا مع الثورة الهائلة في الذكاء الاصطناعي، مؤكدا أنه نموذج أولي للروبوت البشري الذي تطوره شركته العالمية تسلا.
الروبوت «أوبتيموس»وقبل ساعات نشر إيلون ماسك، تغريدة عبر موقع التدوينات القصيرة الذي يمتلكه «إكس»، بشأن الروبوت «أوبتيموس» وهو يقوم بالمشي في صالة التصاميم مدونا: «الذهاب للمشي مع أوبتيموس الذهاب للنزهة معه»، في إشارة إلى بدء تحرك الروبوت وتفعيله، بعد أن ظهر على المسرح يتحرك ويمشي دون مساعدة من البشر قبل أشهر.
Going for a walk with Optimus pic.twitter.com/6mLJCUp30F
— Elon Musk (@elonmusk) January 31, 2024الروبوت الجديد الخاص بإحدى شركات إيلون ماسك، ظهر وهو يقلد البشر، ولوّح بيديه واستخدم ذراعيه في حركة راقصة، تحت مراقبة ومتابعة الموظفين المختصين في الشركة المصممة.
ووفق موقع «روسيا اليوم»، فإن روبوت «أوبتيموس»، يمتلك قدرات جسدية، من بينها تمتع أصبع الإبهام بدرجة كبيرة الحرية، فضلا عن تحريك باقي الأصابع بصورة مستقلة حتى يتمكن من استخدام الأدوات المختلفة.
مهام الروبوت «أوبتيموس»كما يقوم الروبوت بمهام بسيطة، من بينها حمل الصناديق، ري بعض النباتات، وحمل الصناديق، لكن «ماسك»، توقع إمكانية أن يقوم الروبوت مهام أكبر قائلا: «سيغير العالم»، وذلك بعد تطويره أكثر من مرة أذ ظهر ماشيا امام عدد كبير من موظفي شركة إيلون ماسك
شركة تسلا المملوكة لإيلون ماسك، قد صنّعت عددا من الروبوتات خلال السنوات الماضية وتحرض على اختبارها في وجود «ماسك».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الروبوت أوبتيموس إيلون ماسك روبوت أوبتيموس روبوت إيلون ماسك إیلون ماسک
إقرأ أيضاً:
باحثة: إسرائيل تحاصر البشر والحجر وتدمر الحياة في وطننا فلسطين
أكدت الدكتورة إيمان النجار، باحثة بوزارة التربية والتعليم الفلسطينية، أن “الوضع التعليمي في فلسطين صعب جدا، لأن إسرائيل تحاصر البشر والحجر وتدمر الحياة في وطننا فلسطين”.
جاء ذلك خلال مداخلتها في المؤتمر الدولي السابع المنعقد بأحد فنادق مدينة 6 أكتوبر تحت عنوان: "التعليم في مناطق الصراع - التحديات والحلول - البنية التعليمية في الدول العربية"، الذي تستضيفه نقابة المهن التعليمية المصرية وسط حضور كبير من منظمات دولية مهتمة بالتعليم.
وقالت الباحثة إن “التعليم في فلسطين نوع من أنواع المقاومة ضد الاحتلال لما نواجهه من ظروف لا إنسانية”.
وأضافت: “نحن نعمل في أسوأ الظروف لأداء رسالتنا في تربية وتعليم الأجيال على الرغم من التدمير الكبير الذي لحق بالمدارس، وهذا أمر لا يخفى على أحد في العالم، إضافة لعدم انتظام الرواتب، فالعديد منا يعتمد على الجهود الذاتية”.
ووجهت “النجار” رسالة إلى المجتمع الدولى وشعوب العالم بضرورة مساعدة المعلم الفلسطيني لأداء دوره ومهمته فى تعليم الطلاب الفلسطينيين، مختتمة: “نحن بحاجة ماسة لتوحيد الجهود لدفع رواتب المعلمين الفلسطينيين”.
الحكومة: توفير كل الاحتياجات المالية لعدم تخفيف أحمال الكهرباء الصيف المقبل