عقب تلقي «حماس» دعوة لزيارة القاهرة ومناقشة مقترح «اجتماع باريس»منسقة أممية للمساعدات في غزة: لا يمكن لأي منظمة أن تحل محل «الأونروا»الخارجية الإسرائيلية: نريد الاحتفاظ بالمسئولية الأمنية في غزة لسنواتالحوثيون يعلنون مواصلة استهداف السفن الأمريكية والبريطانية في البحر الأحمرالجيش الإسرائيلي ينفي وجود أنفاق لـ«حزب الله» بعمق 10 كلم في الجليلالجيش الأمريكي: سقوط طائرة إف-16 قبالة سواحل كوريا الجنوبيةتصدر مؤشر الاستثمار الأجنبي المباشر لعام 2022 والربع الثالث 2023 نمو الاقتصاد السعودي غير النفطي 4.

6%قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم بلدة جبع وتداهم عدة منازل

 

تناولت الصحف السعودية تطورات حرب الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين التي يقوم بها الاحتلال الصهيوني، وكذلك جهود الوساطة المصرية لوقف الحرب.

وقالت صحيفة “الشرق الأوسط”: "تتواصل جهود الوساطة المصرية-القطرية الرامية إلى التوافق على صفقة لتبادل «الأسرى» بين إسرائيل وحركة «حماس»، و«تهدئة» الحرب الدائرة في قطاع غزة منذ أربعة أشهر، وأعلن رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس»، إسماعيل هنية، الثلاثاء، «تلقي الحركة دعوة من القاهرة لدراسة نتائج (اجتماع باريس)»، ما عده خبراء مؤشراً على «قرب التوصل لاتفاق»، بينما رهنه آخرون بـ«ضغط قطر على (حماس)».

واستضافت العاصمة الفرنسية باريس اجتماعاً، الأحد، شارك فيه رؤساء المخابرات الإسرائيلية والأمريكية والمصرية، إضافة إلى رئيس الوزراء القطري.

 وأوضح مصدر مصري قريب من مفاوضات «صفقة تبادل الأسرى» أن «(اجتماع باريس) كان تنسيقياً، ولن يكون الأخير، حيث من المقرر عقد سلسلة أخرى من الاجتماعات خلال الفترة المقبلة». 

وقال لـ«الشرق الأوسط» إن «الولايات المتحدة وفرنسا تستهدفان تنسيق المواقف بشأن الترتيبات الأمنية في غزة، وهناك جهود متواصلة في هذا الشأن دفعت إسرائيل إلى إيفاد مسؤوليها إلى باريس للمشاركة في الاجتماع». 

وتباينت ردود الفعل بشأن الصفقة المرتقبة، حيث قال هنية، في إفادة رسمية، الثلاثاء، إن «الحركة تسلمت مقترح اجتماع في باريس، وهي بصدد دراسته وتقديم ردها عليه»، وشدد على أن «(حماس) منفتحة على مناقشة أي مبادرات جدية وعملية بشرط أن تفضي إلى وقف شامل للحرب وتأمين إيواء النازحين، وإعادة الإعمار ورفع الحصار، وإجراء عملية جادة لتبادل السجناء». 

وأكد هنية أن «الرد على مقترح (اجتماع باريس) سيكون على قاعدة أن الأولوية هي وقف الحرب على غزة وانسحاب القوات الإسرائيلية كلياً إلى خارج القطاع».

وأوردت الصحيفة ما قالته مُنسقة الأمم المتحدة للمساعدات في غزة، أمس الثلاثاء، إنه لا يمكن لأي منظمة أن «تحلّ محل» الأونروا، التي اتّهمتها إسرائيل بالسماح لـ«حماس» باستخدام بناها التحتية، بعدما اتّهمت موظفين فيها بالضلوع في هجوم الحركة على الدولة العبرية.

يأتي ذلك فيما أكد وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس مجدداً، أن بلاده تريد الاحتفاظ بالمسئولية الأمنية في قطاع غزة لعدة سنوات على الأقل.

وقال كاتس لصحيفة «بيلد» الألمانية وغيرها من منشورات «أكسل سبرينجر»، بما في ذلك «بوليتيكو»، إن هذا سينطبق «حتى نتأكد من أننا لن نُقتل بعد الآن من قبل سكان غزة».

وفي إشارة إلى الهجمات التي شنتها حركة «حماس» على إسرائيل في 7 أكتوبر من العام الماضي، والتي قُتل فيها نحو 1200 شخص، وصف كاتس عناصر «حماس» بأنهم «النازيون الجديد»، وقال إنه «يجب القضاء عليهم».

وقال كاتس: «من العبث تماماً أنه بعد كل ما حدث، يتم إخبار إسرائيل الآن بأن حل الدولتين هو الشيء الصحيح الذي يجب القيام به».

وأعلن المتحدث العسكري باسم جماعة الحوثي اليمنية المتحالفة مع إيران اليوم (الأربعاء) في بيان بثته قناة «المسيرة» التلفزيونية، أن الجماعة تخطط لمواصلة استهداف السفن الحربية الأميركية والبريطانية في البحر الأحمر «دفاعاً عن النفس».

وأضاف البيان أن الحوثيين أطلقوا صواريخ على السفينة الحربية الأمريكية «غريفلي»، وفقاً لما نقلته «رويترز».

ونفى الجيش الإسرائيلي  وجود أنفاق لـ«حزب الله» بعمق 10 كلم في الجليل.

بعد أن قام بعمليات حفر سرية حول مستشفى نهاريا، على بعد أكثر من 10 كيلومترات من حدود لبنان.

وبدد الجيش الإسرائيلي شكوك المواطنين بأن «حزب الله» تمكن من حفر نفق هجومي يصل المدينة الساحلية.

وقالت مصادر عسكرية إن مواطنين يسكنون بالقرب من مستشفى نهاريا، الواقع شرق المدينة، كانوا قد اشتكوا مرات عدّة منذ شهر أكتوبر وحتى شهر ديسمبر الماضي، من أنهم يسمعون في ساعات الليل المتأخرة ضجيج آليات حفر قوية تحت بيوتهم. 

ورغم بعدهم عن حدود لبنان مسافة طويلة، أعربوا عن مخاوفهم من أن تكون تلك الأصوات آتية من عمليات حفر يقوم بها «حزب الله»... وقرر الجيش أخذ الشكاوى بجدية، فقام على مدى أسابيع، بعمليات حفر عميقة في 42 نقطة حول مستشفى نهاريا، لفحص إن كانت هناك أنفاق فعلاً، وخلص الخبراء في سلاح الهندسة والجبهة الداخلية إلى أنه «لا توجد أنفاق». 

وقال الناطق بلسان الجيش إنه «وعلى رغم هذه النتيجة القاطعة، قرر الإبقاء على الحفر لاستخدامها في حال تغيرت الظروف».

وقالت صحيفة “الرياض”: “أعلن الجيش الأمريكي، أن إحدى طائراته المقاتلة من طراز (إف-16) سقطت اليوم في المياه قبالة السواحل الغربية لكوريا الجنوبية، ونجاة قائد الطائرة بعد أن تمكن من القفز منها”.

وأوضح الجيش الأمريكي في بيان له، أن طائرة من طراز (إف-16) فايتينج فالكون من الجناح المقاتل الثامن تعرضت لحالة طوارئ أثناء طيرانها فوق البحر، وتمكن الطيار من القفز بسلام وتم انتشاله ونقله إلى منشأة طبية لتقييم وضعه الصحي.

وأوردت صحيفة “الرياض”: “أصدرت الهيئة العامة للإحصاء اليوم نشرة إحصاءات الاستثمار الأجنبي المباشر السنوي لعام 2022 م في المملكة العربية السعودية، بالإضافة إلى نشرة الربع الثالث 2023م، وهي المرة الأولى التي تنشر فيها الهيئة هذه المؤشرات بعد اعتمادها لمنهجية احتسابه في أكتوبر الماضي”.

ووفقاً لنتائج النشرة، فقد بلغ إجمالي رصيد الاستثمار الأجنبي المباشر في المملكة العربية السعودية 762 مليار ريال سعودي في نهاية عام 2022م، وبلغ إجمالي التدفقات الداخلة للاستثمار الأجنبي المباشر في المملكة العربية السعودية 123 مليار ريال سعودي، فيما بلغ إجمالي التدفقات الخارجة للاستثمار الأجنبي المباشر في المملكة العربية السعودية 17 مليار ريال سعودي، كما بلغ صافي تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر في المملكة العربية السعودية 105 مليارات ريال سعودي.

وذكرت صحيفة “الرياض” أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت فجر اليوم بلدة جبع جنوب جنين.

وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) أن 12 آلية عسكرية إسرائيلية اقتحمت البلدة، وجابت عدة أحياء وشوارع فيها، وتمركز في أكثر من حي، كما داهم جنود الاحتلال عدداً من منازل الفلسطينيين، وفتشوها وكسروا في محتوياتها.

وذكرت صحيفة “الرياض” أنه استشهد عدد من المواطنين، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وأصيب آخرون، في قصف إسرائيلي استهدف منازل وأحياء في وسط وجنوب قطاع غزة، في اليوم الـ117 من عدوان الاحتلال المتواصل على القطاع.

وارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي إلى 26637 شهيدا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، بينما ارتفع عدد المصابين جراء العدوان المتواصل إلى نحو 65387 مصابا، فيما لا يزال أكثر من 8 آلاف مواطن في عداد المفقودين تحت الركام وفي الطرقات، حيث تمنع قوات الاحتلال طواقم الإسعاف من الوصول إليهم.

وذكرت صحيفة “عكاظ”، أنه صدر بيان مشترك في ختام زيارة أمير دولة الكويت مشعل الأحمد الجابر الصباح للمملكة.

واستقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، أمير دولة الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، في الديوان الملكي بالرياض.

وعقد ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وأمير دولة الكويت، جلسة مباحثات رسمية، استعرضا خلالها العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تطويرها في المجالات كافة.

ونيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، قام ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، بتقليد أمير دولة الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح قلادة الملك عبد العزيز.

وفي المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، أشاد الجانبان بنمو العلاقات التجارية والاستثمارات الثنائية بين البلدين، حيث بلغ حجم التبادل التجاري بين المملكة والكويت ما يقارب (11) مليار ريال سعودي عام 2022م، ونما حتى شهر (يوليو) في العام 2023م إلى ما يفوق (6) مليارات ريال سعودي، وأكدا أهمية توسيع آفاق التعاون والشراكة الاقتصادية بينهما، وتحقيق التكامل بين الفرص المتاحة في البلدين، واستكشاف وتطوير الفرص الاقتصادية في ضوء رؤية المملكة 2030، والكويت 2035. 

واتفقا على زيادة التسهيلات التي تساهم في تمكين الاستثمارات السعودية في دولة الكويت في عدد من القطاعات المستهدفة بما في ذلك القطاع الصناعي، وقطاع الاتصالات، والشراكة اللوجستية والتقنية المالية والبنية التحتية والتطوير العقاري. 

ورحب الجانب السعودي بقيام المستثمرين والشركات الكويتية بتوسيع أعمالهم في المملكة والاستفادة من الفرص المتاحة في المشروعات العملاقة التي تشهدها جميع القطاعات، وذلك ضمن استعدادها لاستضافة الأحداث الكبرى في السنوات القادمة، وعبر الجانبان عن تطلعهما إلى توقيع اتفاقية (تجنب الازدواج الضريبي).

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: 2023م 2022 م إف 16 اقتصاد السعودى الاستثمار الأجنبي الاستثمارات الاستثمار الأجنبي المباشر الاقتصاد السعودي البريطانية البحر الأحمر الجيش الإسرائيلي الحرب الدائرة في قطاع غزة الجيش الأمريكي سلمان بن عبد العزیز آل سعود الاستثمار الأجنبی المباشر ملیار ریال سعودی اجتماع باریس دولة الکویت قطاع غزة حزب الله فی غزة

إقرأ أيضاً:

اجتماع مجلس الوزراء الإسرائيلي اليوم لتمرير نتنياهو الصفقة بدعم من الجيش

من المقرر أن يجتمع مجلس الوزراء الإسرائيلي اليوم الثلاثاء للموافقة على اتفاق وقف إطلاق النار، فيما قال مسؤولون إسرائيليون إن التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب أصبح أقرب رغم وجود بعض المسائل العالقة.
وصرّح المتحدث باسم الحكومة الإسرائيليّة، ديفيد مينسر، قائلاً «نتحرك في اتجاه اتفاق، لكن هناك بعض القضايا التي لا تزال عالقة وتحتاج إلى المعالجة» من دون تقديم تفاصيل إضافية. فيما أعلن السفير الإسرائيليّ في واشنطن، مايكل هرتسوغ، أن «إسرائيل قريبة جداً من التوصل إلى اتفاقٍ مع لبنان، مشيراً إلى أن ذلك قد يحدث خلال أيام». وأفاد موقع «واللا» الإسرائيلي بأن المجلس الوزاري الإسرائيليّ المصغّر للشؤون السياسّية والأمنيّة (الكابينت) سيجتمع اليوم للمصادقة على الاتفاق.
وعبّر رؤساء البلديات ومجالس المستوطنات الشمالية عن قلقهم حول مضمون الاتفاق، فقال رئيس المجلس الإقليمي في الجليل الأعلى، عميت صوفر، إن «كل منزل على الحدود الشمالية هو موقع إرهابي لحزب الله الذي سيعود بالتأكيد ويعيد البنى التحتية الإرهابية التي دفعنا دماء جنودنا لتفكيكها»، فيما اعتبر رئيس بلدية كريات شمونة أفيحاي شتيرن أن «اتفاقية الاستسلام (...) تجعل السابع من أكتوبر أقرب إلى الشمال أيضاً، وهذا يجب ألّا يحدث. لا أفهم كيف انتقلنا من النصر الكامل إلى الاستسلام الكامل». وسأل: «لماذا لا نكمل ما بدأناه؟ بدلاً من الاستمرار في سحق حزب الله وانهياره نقوم بحقنه بالأوكسيجين».
ولفتت القناة 12 العبرية إلى أنه «لن تكون هناك منطقة عازلة في جنوب لبنان، وسيعود سكان الجنوب إلى جميع القرى اللبنانية وهو ما يقلق سكان الشمال». أما قناة «كان» فاعتبرت أن «الاتفاق الذي توقّع عليه إسرائيل ليس له إلا اسم واحد، هو اتفاق حصانة حزب الله». فيما رأى وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير أن «التوصل إلى اتفاق مع لبنان يعدّ خطأً كبيراً وتفويتاً لفرصة تاريخيّة لاجتثاث حزب الله». واعتبر رئيس حزب معسكر الدولة بيني غانتس أن أيّ «تسوية في لبنان يجب أن تسمح بحرية العمل للجيش الإسرائيلي هناك». وشدد غانتس على أن «حرية العمل العسكري يجب أن تكون ضد التهديدات المباشرة أو ضد تعزيز حزب الله قوته من جديد».

في المقابل، كتب المحلل السياسي نداف أيال، المقرّب من نتنياهو إن «من يعتقد بأن الاتفاق مع لبنان هو خضوع وعار، من المهم أن نسمع منه كيف ينبغي باعتقاده أن تنتهي هذه الحرب؟». ونقلت القناة 14 العبرية عن نتنياهو قوله خلال المحادثات الماراثونية التي يجريها لتمرير اتفاق التسوية مع لبنان إن «اتفاق وقف إطلاق النار ليس مثالياً، لكنْ هناك خطر حقيقي من أن تفرض الولايات المتحدة قراراً أحادياً علينا في مجلس الأمن لوقف الحرب، وعندها ستكون هناك عقوبات ضدنا، ولن يكون لدينا تفويض مطلق في حالة حدوث أي اختراق من الجانب اللبناني. إذا حدث ذلك، فسيكون هناك وقف إطلاق نار إلزامي من دون التوصل إلى اتفاق، وهذا ليس جيداً». ونقلت شبكة «سي إن إن» الأميركية عن مصدر مطّلع أنّ نتنياهو وافق خلال الاجتماع الأمني الأحد على اتفاق وقف إطلاق النّار مع حزب الله من حيث المبدأ. وقال المصدر إنّ إسرائيل «لا تزال لديها تحفّظات على بعض تفاصيل الاتفاق» إلا أنّه توقّع أن يتم نقل هذه التحفّظات إلى الحكومة اللبنانية اليوم (أمس)». ونقلت القناة 12 العبرية عن جهات مقرّبة من نتنياهو أنّ «اتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان أقرب من أيّ وقت مضى والجيش يدعم إبرام الاتفاق لأسباب عديدة، من بينها استراحة القوات وتجديد مخازن السلاح».
وذكرت صحيفة «إسرائيل اليوم» أنه «بعد توقيع الاتفاق، سيكون على الجيش الإسرائيليّ أن يكمل انسحابه من جميع الأراضي اللبنانية خلال 60 يوماً. خلال تلك الفترة، ستكون هناك قوّة عسكريّة أميركيّة في المنطقة لفرض انتشار الجيش اللبناني في الجنوب وضمان بقاء حزب الله في منطقة ما وراء نهر الليطاني». وزعمت القناة الـ 12 الإسرائيليّة أن مسوَّدة الاتفاق تتضمّن فترة انتقالية مدتها 60 يوماً ينسحب خلالها الجيش الإسرائيلي، بينما ينتشر الجيش اللبناني في المناطق القريبة من الحدود، وينقل حزب الله أسلحته الثقيلة إلى شمال الليطاني. وتتضمن المسوّدة أيضاً لجنة إشرافية بقيادة الولايات المتحدة لمراقبة التنفيذ ومعالجة الانتهاكات. ونقلت صحف إسرائيليّة أنّه «بموجب الاتفاق، وافقت واشنطن على تقديم ضمانات لإسرائيل تتضمن دعمها العمل العسكريّ الإسرائيليّ ضدّ التهديدات الوشيكة من الأراضي اللبنانيّة، واتخاذ إجراءات لتعطيل إعادة تأسيس الوجود العسكري لحزب الله بالقرب من الحدود. كما يتضمن الاتفاق إجراءً إسرائيلياً بعد التشاور مع الولايات المتحدة في حال عدم تعامل الجيش اللبنانيّ مع التهديد».
 

مقالات مشابهة

  • مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي يصوت لصالح اتفاق لوقف إطلاق النار مع حزب الله
  • بعد التهدئة في لبنان.. بلينكن: قد تساعد في إنهاء حرب غزة
  • "فورين أفيرز": رهان "إسرائيل" على السعودية خاطئ.. والمملكة تعزز دورها الإقليمي
  • هل اقتربت ساعة الصفر؟.. تحركات عسكرية لقائد الجيش اليمني مع قادة جيوش أمريكا والسعودية وقطر والإمارات والأردن
  • لأول مرة منذ سنة 2000.. الجيش الإسرائيلي يصل نهر الليطاني جنوبي لبنان
  • اجتماع مجلس الوزراء الإسرائيلي اليوم لتمرير نتنياهو الصفقة بدعم من الجيش
  • وزير المالية الإسرائيلي: يجب احتلال قطاع غزة
  • هيئة البث: نتنياهو عطل اتفاقا مع حماس إرضاءً لـ (بن غفير وسموتريتش) وهوكشتاين يهدد بالانسحاب من الوساطة
  • إسماعيل: اتفاق الصخيرات يحتوي على طريقة خروج الليبيين من متاهتهم
  • فورين أفيرز: رهان إسرائيل على السعودية خاطئ.. والمملكة تعزز دورها الإقليمي