أخبارنا المغربية ـــ الرباط

تراجعت الجزائر عن قرار 10 يناير الجاري، القاضي بحظر استيراد المنتجات والسلع الخاضعة لإعادة الشحن من ميناء طنجة المتوسطي، لاسيما المرتبطة باللحوم والمنتجات الأخرى القابلة للتلف.

ووفق وثيقة للرابطة المهنية للبنوك والمؤسسات المالية الجزائرية، فإن مدراء البنوك ملزمون بالمضي قدما في توطين جميع عمليات استيراد المنتجات، خاصة القابلة للتلف، لاسيما اللحوم التي يكون تاريخ صعودها على متن السفن قبل 10 يناير 2024.

الوثيقة نفسها، الموجهة إلى جميع مدراء البنوك، جاء فيها أن الرابطة تلقت تعليمات من وزارة النقل، حول مذكرتها بشأن حظر استيراد المنتجات والسلع التي تمت إعادة شحنها بالموانئ المغربية، تقضي، تروم التراجع عن القرار.

تجدر الإشارة إلى أن الجزائر رفضت، في وقت سابق، عبر مراسلة للجمعية المهنية للأبناك والمؤسسات المالية، الموجهة إلى المدراء العامين للموانئ الجزائرية، (رفضت) "أي عملية توطين لعقود النقل التي تنص على إعادة الشحن أو العبور عبر الموانئ المغربية"، مضيفة أنه "قبل أي توطين، من الضروري دعوة المصالح ذات الصلة للتأكد مع الفاعلين الاقتصاديين من عدم إجراء عمليات الشحن أو العبور عبر الموانئ المغربية".

المصدر: أخبارنا

كلمات دلالية: استیراد المنتجات

إقرأ أيضاً:

«بازار البلد»..تراث سعودي عريق

البلاد ـ جدة

يشهد “بازار البلد” في جدة التاريخية إقبالًا كبيرًا من الزوار والسياح، للاستمتاع بالفعاليات والأنشطة الثقافية المتنوعة ومعروضات الأسر المنتجة التي تشمل المنتجات التراثية المحلية.

ويُقدم البازار باقة متنوعة من المنتجات تشمل الحرف اليدوية، التحف الفنية، الملابس التقليدية، المشغولات اليدوية، الإكسسوارات، والأطباق الشعبية، وغيرها من المنتجات التي تجذب اهتمام الزوار والسياح بشكل كبير ، ويعدّ من أبرز المبادرات التي تسهم في إحياء التراث المحلي وتعزيز السياحة الثقافية في جدة ، وذلك من خلال تنظيم مجموعة متنوعة من الفعاليات والأنشطة الثقافية والفنية والترفيهية التي تعكس تنوع وثراء الثقافة السعودية وتراثها العريق.

ويهدف “بازار البلد” إلى إبراز التراث الثقافي وتعريف الزوار بالصناعات اليدوية والحرف التقليدية، بالإضافة إلى توفير منتجات متنوعة للزوار والسياح بأسعار مناسبة، مما يعزز مكانة جدة التاريخية وجهة سياحية مميزة، بوصفه نموذجًا فريدًا لإحياء التراث الثقافي وتعزيز التواصل بين مختلف فئات المجتمع، ليُصبح وجهة ثقافية مميزة تُثري المشهد السياحي في جدة التاريخية.

وتحظى الفعاليات الثقافية والمنتجات التراثية المحلية للأسر المنتجة بإقبال واسع من زوار منطقة جدة التاريخية، التي تجذب الزوار والسائحين على مدار العام، للاستمتاع بزيارة معالمها التاريخية المميزة، وحضور مواسمها ومبادراتها الثقافية والفنية المتنوعة بدعم ورعاية برنامج جدة التاريخية، مما يسهم في خلق حركة ثقافية وتجارية نشطة في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • هونغ كونغ تزيد مشترياتها من الألماس الروسي حوالي 20 مرة
  • «بازار البلد»..تراث سعودي عريق
  • هجمات البحر الأحمر تبطئ نمو الاقتصاد الأمريكي
  • رئيس هيئة الدواء يشارك في جلسة نقاشية حول تحويل مصر لمركز توطين صناعات دوائية
  • 97 في المائة من الشواطئ المغربية الخاضعة للمراقبة مطابقة لمعايير الجودة
  • المفتي قبلان: لم نخذل المسيحيين يوما ولن نخذلهم
  • كاتب صحفي يوضح أهمية توطين الصناعة في مصر وانعكاسها على الاقتصاد
  • الصين تتصدر العالم في أتمتة الموانئ وتقنيات الشحن المتطورة
  • منتجات الألبان.. بين التلاعب بالأسعار والكميات
  • الاتحاد الأوروبي وأوكرانيا يوقعان اتفاقية في بروكسل حول الضمانات الأمنية لكييف