محمد بن سلمان يرفض هذا الطلب الأمريكي بخصوص البحر الأحمر.. تفاصيل
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
ولي العهد السعودي (وكالات)
أكد موقع استخباري أن ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، يرفض طلب البنتاغون إنشاء مركز عسكري بحري في ساحل جيزان.
وبيَّن موقع “تاكتيكال ريبورت” (Tactical Report S.A.R.L.) المختص بالمعلومات الاستخباراتية، إن ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، مستمر في رفض الاشتراك في تحالفات عسكرية ضد الحوثيين في البحر الأحمر.
ولفت الموقع إلى مذكرة رسمية تقدم نظرة عامة شاملة على الجوانب التالية:
- الغرض من المركز البحري الأمريكي.
- أسباب رفض محمد بن سلمان.
- ما قاله للمسؤولين الأمريكيين بهذا الشأن.
كما قال الموقع في التقرير الذي ترجمه للعربية موقع "يمن فيوتشر" إن المذكرة تسلط الضوء أيضا على موقف محمد بن سلمان من الخطط العسكرية الأمريكية في منطقة البحر الأحمر فيما يتعلق بعلاقات المملكة مع الحوثيين.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: البحر الاحمر الحوثي السعودية اليمن امريكا انصار الله بن سلمان محمد بن سلمان البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
الشيوخ الأمريكي يرفض مقترحات ساندرز بوقف إرسال الأسلحة إلى إسرائيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رفض مجلس الشيوخ الأمريكي ثلاثة مقترحات قدمها السناتور بيرني ساندرز، من الحزب الديمقراطي والمنتقد الصريح لإسرائيل، لوقف عمليات نقل الأسلحة إلى إسرائيل في ظل عدوانها علي قطاع غزة، بحسب ما ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية الخميس.
وفشل الاقتراح الأول، الذي سعى إلى منع نقل قذائف الدبابات إلى إسرائيل، حيث عارض 79 من أعضاء مجلس الشيوخ الاقتراح بينما دعمه 18، والثاني وقف تسليم قذائف الهاون، والذي تم رفضه بأغلبية 78 صوتا مقابل 10 أصوات، والثالث الذي يهدف إلى وقف نقل ذخائر الهجوم المباشر المشترك، التي تحول القنابل غير الموجهة إلى ذخائر دقيقة التوجيه، ورفضه 80 مقابل 17.
وكان جميع أعضاء مجلس الشيوخ الذين صوتوا لصالح المقترحات ديمقراطيين، بينما عارض أعضاء من كلا الحزبين المقترحات، كما عارضت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن المقترحات، وأرسلت رسالة إلى أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين قبل التصويت.
وكتبت الإدارة في الرسالة، "أن توفير المعدات العسكرية لإسرائيل هو استثمار في أمنها على المدى الطويل لأنها تواجه تهديدات من إيران وأماكن أخرى"، مضيفة "أنها تعمل باستمرار لتحسين الظروف في غزة".
وقدم ساندرز ستة قرارات في المجموع، في محاولة لمنع إرسال أسلحة إلى إسرائيل تقدر بما يقرب من 20 مليار دولار، ولكن تم طرح ثلاثة فقط للتصويت.