سرايا القدس تكبد قوات الاحتلال الإسرائيلي خسائر فادحة في غزة
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
أعلنت سرايا القدس الذراع العسكرية لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، أنها نفذت عمليات قصف متزامنة بقذائف الهاون وصواريخ “بدر1” و"107" على تجمعات لجنود وآليات الاحتلال الإسرائيلي في محاور التقدم شرق وجنوب وغرب مدينة خان يونس.
وأضافت سرايا القدس عبر قناتها على “تليجرام”، أنها استهدفت بصاروخ 107 موجه، مجموعة من جنود الاحتلال الإسرائيلي تتحصن في أحد المباني في محور التقدم شمال غرب المنطقة الوسطى من قطاع غزة.
وقالت سرايا القدس أيضا، إنها قصفت بقذائف الهاون جنود وآليات الاحتلال الإسرائيلي في محور التقدم شرق مخيم البريج.
شاهد| سرايا القدس تستهدف تجمع جنود وآليات الاحتلال الإسرائيلي في منطقة السودانية الاحتلال ينقل جنوده المصابين.. سرايا القدس تستهدف 3 آليات صهيونية بخان يونسالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سرايا القدس حركة الجهاد الإسلامي فلسطين خان يونس الاحتلال الاسرائيلي غزة قطاع غزة البريج الاحتلال الإسرائیلی سرایا القدس
إقرأ أيضاً:
القوات الروسية تلحق خسائر فادحة بالجيش الأوكراني تقارب 13 ألف عسكري و46 دبابة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
خسرت القوات الأوكرانية ما يقرب من 13 ألف جندي و46 دبابة في الأسبوع الأول من عام 2025، حسب حسابات وكالة "سبوتنيك" بناءً على بيانات من وزارة الدفاع الروسية.
وهكذا، وفقا لتقارير الإدارة العسكرية الروسية، في منطقة العمليات الخاصة في الفترة من 1 إلى 7 يناير، بلغت خسائر القوات الأوكرانية ما يصل إلى 9 آلاف و700 شخص.
بالإضافة إلى ذلك، فقدت القوات الأوكرانية حوالي 2975 عسكريًا نتيجة الأعمال العدائية في منطقة كورسك.
وعلى مدار أسبوع، دمر العسكريون الروس 17 دبابة في المنطقة العسكرية الشمالية، بما في ذلك خمس دبابة من طراز ليوبارد مصنوعة في ألمانيا.
وخلال نفس الوقت تم تدمير 29 دبابة في منطقة كورسك الحدودية.
بالإضافة إلى ذلك، في 2 يناير، أسقطت أنظمة الدفاع الجوي الروسية مقاتلة أوكرانية من طراز Su-27، وفي 5 يناير، أَسقطت طائرة مقاتلة تابعة للقوات الجوية الفضائية الروسية طائرة من طراز ميج 29 تابعة للقوات الجوية الأوكرانية.
وتهدف العملية العسكرية الروسية الخاصة، التي بدأت في 24 فبراير 2022، إلى حماية سكان دونباس، الذين تعرضوا للاضطهاد والإبادة من قبل نظام كييف، لسنوات.
وأفشلت القوات الروسية ما يسمى بـ"الهجوم المضاد" الأوكراني، على الرغم من الدعم المالي والعسكري الكبير الذي قدمه حلف الناتو وعدد من الدول الغربية والمتحالفة مع واشنطن، لنظام كييف.
ودمرت القوات الروسية خلال العملية الكثير من المعدات التي راهن الغرب عليها، على رأسها دبابات "ليوبارد 2" الألمانية، والكثير من المدرعات الأمريكية والبريطانية، بالإضافة إلى دبابات وآليات كثيرة قدمتها دول في حلف "الناتو"، والتي كان مصيرها التدمير على وقع الضربات الروسية.