سليماني يقترب من العودة إلى البطولة البلجيكية
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
كشفت تقارير إعلامية أوروبية، اليوم الأربعاء، عن إقتراب عودة مهاجم المنتخب الوطني إسلام سليماني للعب في أوروبا، من بوابة البطولة البلجيكية.
وحسب ما كشفه الصحفي الرياضي البلجيكي، “Sacha Tavolieri” عبر منصة “إكس”، فإن سليماني في طريقه إلى بلجيكا، اليوم الأربعاء، للإنضمام إلى نادي ميتشلن الناشط في الدرجة الأولى البلجيكية.
???????????? EXCL. Islam Slimani REVIENT en Belgique ! Le Buteur Algérien va signer au #KVMechelen jusqu’au terme de la saison.
???????????? La visite médicale est prévue ce mercredi. #mercato #DZ #TeamDZ #JPL pic.twitter.com/bBdiHI1vgA
— Sacha Tavolieri (@sachatavolieri) January 31, 2024
???????????? EXCL. Islam Slimani REVIENT en Belgique ! Le Buteur Algérien va signer au #KVMechelen jusqu’au terme de la saison.
???????????? La visite médicale est prévue ce mercredi. #mercato #DZ #TeamDZ #JPL pic.twitter.com/bBdiHI1vgA
— Sacha Tavolieri (@sachatavolieri) January 31, 2024
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
إنجاز تاريخي.. مسبار باركر يقترب من الشمس إلى مسافة غير مسبوقة
في إنجاز علمي غير مسبوق، اقترب مسبار "باركر" التابع لوكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) من الشمس إلى مسافة قياسية تبلغ 6.1 مليون كيلومتر من سطحها، وذلك في 24 ديسمبر 2024.
يُعد هذا الاقتراب الأقرب لأي جسم من صنع الإنسان إلى نجمنا، حيث تجاوز المسبار سرعات هائلة تصل إلى 190 كيلومترًا في الثانية.
أُطلق مسبار "باركر" في أغسطس 2018 بهدف دراسة الغلاف الجوي للشمس وفهم الظواهر المرتبطة بها، مثل الرياح الشمسية والعواصف الشمسية التي تؤثر على الاتصالات والتكنولوجيا على الأرض.
من المتوقع أن يوفر هذا الاقتراب بيانات قيمة حول كيفية تشكل الرياح الشمسية والعواصف الشمسية بدقة، مما يسهم في تعزيز فهمنا لتأثيرات الشمس على نظامنا الشمسي.
على الرغم من هذا الإنجاز، ستظل المركبة بلا اتصال مع الأرض لعدة أيام، حيث لا تتوقع ناسا استقبال إشارة قصيرة من المركبة قبل يوم 27 ديسمبر الجاري.
يُذكر أن مسبار "باركر" الشمسي يزن نحو 700 كيلوجرام، ويدور حاليًا حول الشمس في مدارات شديدة الإهليلجية، مما يسمح له بالاقتراب والابتعاد عن الشمس بشكل متكرر.
هذا الإنجاز يمثل خطوة مهمة في مجال استكشاف الفضاء، ويعزز من قدرات البشرية على دراسة وفهم الشمس بشكل أعمق، مما يفتح آفاقًا جديدة للبحث العلمي والتكنولوجي في المستقبل.