سرطان الدماغ.. الأنواع والأكثر انتشارا ومدة تعايش الإنسان به
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
سرطان الدماغ هو نوع من أنواع السرطان التي تبدأ في الخلايا في الدماغ، هناك عدة أنواع مختلفة من سرطان الدماغ، وتتفاوت في السلوك والتوقعات ومدة العيش، إليك بعض الأنواع الشائعة لسرطان الدماغ، بحسب ما نشره موقع هيلثي :
. طريقة لتخزين الطماطم أنواع الأورام الخبيثة الأولية
جليوبلاستوما (Glioblastoma): يُعتبر أحد أنواع السرطان الدماغي الأكثر شيوعًا والأكثر خبثًا. يتطور بسرعة وينشأ في الخلايا الغليالية في الدماغ. مدة العيش النموذجية بعد التشخيص تتراوح بين 12 إلى 15 شهرًا.
أستروسيتوما (Astrocytoma): يشمل مجموعة من الأورام الخبيثة التي تنشأ من خلايا الأستروسيت في الدماغ. مدة العيش تختلف بشكل كبير وتعتمد على الدرجة وموقع الورم وحالة المريض. قد تكون بضع سنوات أو أكثر.
أنواع الأورام الحميدة الأولية:
ميننغيوما (Meningioma): ينشأ في الأغشية التي تغلف الدماغ والنخاع الشوكي. قد يكون حميدًا في العديد من الحالات ويمكن إزالته جراحيًا. مدة العيش تعتمد على حجم وموقع الورم وحالة المريض، وقد تكون لسنوات عديدة.
بينجويكتوما (Pilocytic Astrocytoma): يعتبر ورمًا حميدًا شائعًا ينشأ في الدماغ، وعادةً ما يكون له نمو بطيء. معالجة جراحية عادةً تؤدي إلى نسب نجاح عالية. مدة العيش عادة ما تكون جيدة لهذا النوع من الأورام.
مدة العيش للأشخاص المصابين بسرطان الدماغ تختلف بشكل كبير وتعتمد على عدة عوامل، بما في ذلك نوع الورم ومرحلته وموقعه وحجمه وعوامل أخرى مثل حالة المريض العامة واستجابته للعلاج. يجب أن يتم تقديم معلومات أكثر تحديدًا من قبل الفريق الطبي المتابع لحالة المريض لتقدير مدة العيش بشكل أكثر دقة في حالته الخاصة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سرطان الدماغ انواع السرطان فی الدماغ
إقرأ أيضاً:
إدراج فيل بورنيو في قائمة الأنواع المهددة بالانقراض
بانكوك : أ ف ب
أُدرج فيل بورنيو، أصغر أنواع الفيلة في آسيا، في قائمة الأنواع المهددة بالانقراض التي يضعها الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة الذي أحصى ألف فيل بورنيو في الطبيعة فقط.
وهذه المرة الأولى التي يدرس فيها الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة، وهو الجهة التي تضع “القوائم الحمراء” للحيوانات المهددة بالانقراض، فيل بورنيو باعتباره نوعا فرعيا من أفيال آسيا.
وأوضح الاتحاد الدولي في تحديث لقائمته الحمراء الخميس، أنّ “عدد الأفيال انخفض على مدى السنوات الـ75 الفائتة، بسبب القطع المكثّف لأشجار غابات بورنيو، مما أدى إلى تدمير غالبية موائل هذه الأفيال”.
وقال الاتحاد “مع الزيادة السريعة في عدد السكان في ولاية صباح (ولاية ماليزية تقع شمال شرق جزيرة بورنيو)، تدخل الأفيال في أحيان كثيرة إلى بيئات يسيطر عليها الإنسان بحثاً عن الطعام، وتلحق أضرراً بالمحاصيل وتتسبب بمقتل أشخاص”.
وحذّر من أن استمرار تدمير موائل الأفيال، لأسباب أبرزها إنتاج زيت النخيل وقطع الأخشاب والتعدين، سيزيد من التهديد الذي تواجهه الأفيال.
وأكّد الاتحاد أن مشروع طريق “بان بورنيو” السريع، الذي يهدف إلى ربط ماليزيا وبروناي وإندونيسيا في جزيرة بورنيا، يعرّض مستقبل أصغر أنواع الفيلة الآسيوية للخطر.