هذا ما حدث للاعبي المنتخب المغربي بعد الإقصاء من “الكان”
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
كشفت مصادر مقربة من محيط المنتخب المغربي، عن ماحدث داخل غرف تغيير حفظ الملابس، بعد الإقصاء من كأس أمم إفريقيا 2023، أمام جنوب إفريقيا.
وحسب ما كشفه موقع “وين وين“، اليوم الأربعاء، فإن لاعبي المنتخب المغربي، تأثروا بشدة من الإقصاء أمام جنوب إفريقيا برسم ثمن نهائي “كان” كوت ديفوار.
وأضاف المصدر، أن عددا من لاعبي المنتخب المغربي، دخلوا في نوبة بكاء شديدة بغرف حفظ الملابس مطولا.
كما قام المدرب الركراكي، بالحديث مع لاعبيه في غرف حفظ الملابس، وطالبهم بالصبر، وأكد لهم أنه يتحمل مسؤولية الإقصاء.
بعدها حاول الركراكي، إخراج لاعبيه من هول صدمة الإقصاء، بالحرص على الاجتماع بلاعبيه لتناول وجبة جماعية، لإخراجهم من مرارة الإقصاء التي جعلت عددًا منهم يدخلون في نوبة بكاء كبيرة.
وللإشارة، تتواصل عقدة المنتخب المغربي في منافسات كأس أمم إفريقيا، بالإقصاء أمام جنوب إفريقيا، أمس الثلاثاء، في ثمن نهائي كأس أمم إفريقيا 2023 بالكوت ديفوار، حيث يعود أول وآخر تتويج للمغرب بكأس أمم إفريقيا إلى عام 1976.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: المنتخب المغربی أمم إفریقیا
إقرأ أيضاً:
الرئيس السابق لمجلس الأمن القومي الإسرائيلي: خسرنا الحرب أمام “حماس”.. هذه دولة وليست حركة
#سواليف
اعتبر اللواء #جيورا_إيلاند الرئيس السابق لمجلس الأمن القومي الإسرائيلي #الحرب التي شنتها #إسرائيل على #غزة أنها ” #فشل_ذريع “، وأن ” #حماس ” تمكنت من فرض إرادتها على تل أبيب”.
وفي مقابلة مع “إذاعة 103FM” العبرية، قال إيلاند: “إسرائيل لم تحقق أهدافها في الحرب، بل على العكس، باتت حماس هي من تملي شروطها. يجب أن نعترف بهذا الواقع بدلا من خلق توقعات غير واقعية”.
ووضع إيلاند معيارين أساسيين لتقييم نتائج الحرب بعيدا عن الاعتبارات السياسية والشعبوية: الأول من هو الطرف الذي حقق أهدافه؟، والثاني من الطرف الذي نجح في فرض إرادته على الآخر؟”.
مقالات ذات صلة قاض أمريكي يمنع تجميد ترامب للمساعدات الخارجية 2025/02/14وأوضح: “وفقا لهذين المعيارين، فإن إسرائيل لم تحقق أهدافها، بينما استطاعت حماس فرض شروطها”.
وأشار إيلاند إلى أن “حماس” لم تعد مجرد حركة، بل أصبحت كيانا فعليا أشبه بـ” #دولة_غزة ” التي تتحكم بالمجريات، مستشهدا باتفاق تبادل الأسرى، الذي أجبر إسرائيل على فتح معبر رفح والانسحاب من نتساريم والسماح بعودة مئات الآلاف من الفلسطينيين إلى شمال غزة وإدخال إمدادات إنسانية ومعدات، تعتبر بداية لإعادة الإعمار” في القطاع.