طارق التويجري: خروج مانشيني أمر لا يقبل وتصرفه قمة التعالي .. فيديو
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي طارق التويجري أن ما فعله مانشيني وخروجه من الملعب أثناء ركلات الترجيح، انر لا يمكن القبول به، حتى وإن اعتذر، فلا يمكن قبوله.
وتابع التويجري مؤكدًا أنه لو كان هناك أحد متعاطف معه، فبعد هذه الحركة سيكون ضده، مؤكدًا ان هذا الأمر يؤكد أنه يوجد صدام بينه وبين اللاعبين منذ بداية البطولة.
وأشار أنه يجب الوقوف على إيجابيات هذه الفترة، حيث أشاد بأداء المنتخب أمام كوريا، وأنه قدم أداء رائع وقوي، حيث كنا متوقع ان يكون الأداء أقل من ذلك.
وأوضح أن هذه التجربة ستجعل أي لاعب حريص على المشاركة مع الأخضر والتقديم له، مشيرًا أن لاعبين لم يكنوا هسيشاركون كأساسي، ولكنهم قدموا مستويات رائعة، لفتت أنظار الجميع.
وشدد على أنه لا علاقة بوجود دوري قوي ان يكون المنتخب أيضًا قوي، مشيرًا أن الأمر منفصل، واستعان بالمنتخب العراقي كمثال.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/01/WhatsApp-Video-2024-01-31-at-11.31.50-AM.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المنتخب السعودي ركلات الترجيح مانشيني
إقرأ أيضاً:
الشيخ علي جمعة يثير الجدل: يمكن أن يلغي الله النار في الآخرة (فيديو)
الرياض
ظهر فضيلة الشيخ الدكتور علي جمعة، مفتي مصر السابق، ضيفاً على برنامج “سؤال مباشر” مع الإعلامي السعودي خالد مدخلي على شاشة “العربية”، حيث تناول قضايا فقهية واجتماعية أثارت جدلاً واسعاً.
وفي تصريحاته التي لاقت اهتمام المتابعين، أشار الشيخ جمعة إلى أن “إنه وارد ربنا يلغي النار بالآخرة”، موضحاً أن هذه الرؤية ليست فكرة جديدة بل مستمدة من التراث الفكري لأهل السنة والجماعة.
وأكد أن هذا المذهب الذي ورد في كلام الصحابة والتابعين والإمام ابن تيمية وابن القيم، يعكس إمكانية تخفيف العذاب الإلهي دون المساس بوفاء الله بوعده للنعيم المقيم.
وأضاف “إن الله سبحانه وتعالى لا يخلف وعده أبدا، وما دام قد وعدنا بالنعيم المقيم والغفران والرحمة فإنه يوفي بوعده.. هذا وهو أوفى من يوفي بوعده سبحانه وجل جلاله، لكنه في الوعيد ومن رحمته قد يختلف هذا الوعيد.. هذا كلام بسيط جدا يحتار فيه الشباب والأطفال ويفكرون فيه بالليل والنهار”.
كما أشار إلى أن الهدف من هذا الطرح هو إعادة توجيه اهتمام المسلمين من الخوف والترهيب إلى حب الله والعبادة عن شغف وتفانٍ، مستشهداً بقول النبي صلى الله عليه وسلم عن جمال الله وأسمائه الحسنى.
وأضاف الشيخ جمعة أن الثقافة السائدة التي نشأت في فترة الدولة العثمانية أدت إلى تأكيد صورة القبر كمكان للعقاب، بينما ينبغي على المسلمين العودة إلى فهم أعمق لدعوة الدين الذي يحض على التوبة والرجاء في رحمة الله الواسعة.
بهذه التصريحات، أثار الشيخ علي جمعة نقاشات واسعة حول القضايا العقائدية، مؤكدًا على تعددية الآراء في معالجة مفاهيم العذاب والرحمة في الإسلام.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/AQNQfluYtBe9Urg8lsUMi9zPrHf_IspQtX3INYghRE3-SNWAOB-OGRSXvKOBZouDTf709bCUWgWxCxMwK_55Yx6y4A-wCh0w8i5tC38.mp4