باكيتا: “الحمراوة حاولوا غلق اللعب ولكننا كنا أكثر تركيزا”
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
اعترف مدرب شباب بلوزداد، ماركوس باكيتا، بالصعوبات الكبيرة التي وجدها فريقه أمس، أمام الضيف مولودية وهران، في اللقاء المتأخر عن الجولة الـ 9 من البطولة.
وكان الشباب قد حقق فوزا ثمينا على “أبناء الحمري” استقر على ثنائية نظيفة. وجعله ينفرد مؤقتا بوصافة الترتيب العام برصيد 28 نقطة، مع لقاء متأخر آخر وأخير الأحد القادم، أمام مولودية البيض.
وقال باكيتا، عن الفوز المحقق: “اللقاء كان صعبا أمام منافس يتواجد في وضعية صعبة خلال مرحلة الذهاب، وقدم إلى العاصمة من أجل غلق اللعب”.
كما أضاف البرازيلي، في الندوة الصحفية التي عقدها بعد اللقاء: “تشكيلة مولودية وهران، لم تسمح لنا باللعب ولكن كنا مركزين. وصنعنا العديد من الفرص للتسجيل وراض على الأداء الذي قدمه اللاعبون”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفلسطيني: نسعى للسلام ولكننا نرفض الاستسلام وسنظل ثابتين في أرضنا
قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس إن الشعب الفلسطيني يحب الحياة ويتوق إلى الحرية، ويدافع عن الكرامة والوطن، وأنه سلك كل السبل من أجل تحقيق سلام عادل وشامل، لكنه لا يجد شريكا يحقق معه هذه الغاية النبيلة المستندة إلى القانون الدولي والشرعية الدولية.
وأضاف عباس ـ في كلمة وجهها اليوم الى الشعب الفلسطيني بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، نقلتها وكالة الأنباء الفلسطينية ـ: " نحن نسعى للسلام، ولكننا نرفض الاستسلام، وسنظل ثابتين في أرضنا، صامدين في وطننا، رغم كل الصعاب التي نعيشها، رغم الحصار والعدوان والتجويع ومؤامرات التهجير، وسوف ننتصر بإذن الله".
وتابع: " نحن لسنا طلاب حرب، ولا نعشق المعاناة والألم، نحن شعب يحب الحياة ويتوق إلى الحرية، ويدافع عن الكرامة والوطن، ولقد طرقنا كل الأبواب، وسلكنا كل السبل من أجل تحقيق سلام عادل وشامل، لكننا لا نجد شريكا نحقق معه هذه الغاية النبيلة المستندة إلى القانون الدولي والشرعية الدولية".
ووجه الرئيس الفلسطيني كلمة خاصة إلى غزة، قائلا: "إلى أهلها الصامدين رغم الجراح والعدوان والإرهاب، إلى أطفالها الذين أرى في عيونهم البريئة مستقبل فلسطين الحرة العزيزة، أقول لهم جميعا: صبرا أيها الأبطال.. صبرا أيها الصامدون المكلومون.. صبرا آل ياسر.. صوتكم يملأ الدنيا بأسرها.. صوتكم يملأ عقولنا وقلوبنا، ويشحذ هممنا نحو آفاق المستقبل الزاهي بإذن الله، وقريبا سنكون معا تحت راية دولتنا الواحدة الحرة الكريمة وعاصمتها القدس المباركة".
وأضاف: " الغمة ستزول.. الدولة ستقوم.. الاحتلال سيرحل.. ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله.. تحية لغزة العزيزة، تحية للقدس المباركة، تحية للضفة الصامدة، تحية لشعبنا في كل مكان".