محمد بن سلمان : الإمارات طعنتنا في الظهر وسنعاقبهم
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن محمد بن سلمان الإمارات طعنتنا في الظهر وسنعاقبهم، YNP كشف صحيفة أمريكية عن تصاعد الخلافات بين السعودية و الإمارات حول عدد من الملف بينها ملف اليمن .وكشفت صحيفة ول ستريت .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات محمد بن سلمان : الإمارات طعنتنا في الظهر وسنعاقبهم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
YNP /
كشف صحيفة أمريكية عن تصاعد الخلافات بين السعودية والإمارات حول عدد من الملف بينها ملف اليمن .
وكشفت صحيفة ول ستريت جورنال عن اجتماع لمحمد بن سلمان مع عدد من الصحفيين السعوديين في ديسمبر الماضي، بعد تصاعد الخلافات بشأن سياسة اليمن وقيود "أوبك وقال لهم "إنّ الإمارات طعنتنا في الظهر"، مضيفاً: "سيرون ما يمكنني فعله"، وفقًا للأشخاص الذين حضروا الاجتماع.
ونقلت الصحيفة عن مصادرها ان ابن سلمان اخبر الصحفيين "إنّه أرسل إلى الإمارات قائمة المطالب" , متوعدا باتخاذ خطوات عقابية ضد الإمارات مثلما فعلت ضد قطر في عام 2017 عندما قطعت الرياض العلاقات الدبلوماسية لأكثر من ثلاث سنوات وقامت بمقاطعة الدوحة اقتصاديًا بمساعدة من أبوظبي.
ونقلت الصحيفة عن ابن سلمان قوله للصحفيين "سيكون الأمر أسوأ مما فعلته بقطر".
وأوضحت الصحيفة أنّ الخلاف الذي اندلع بين ابن سلمان وابن زايد يعكس التنافس على القوة الجيوسياسية والاقتصادية في منطقة الشرق الأوسط وأسواق النفط العالمية.
وأشارت الصحيفة ان محمد بن سلمان , ومحمد بن زايد لم يتحدثا معًا منذ أكثر من ستة أشهر"إنّه امتدت نزاعاتهما الخاصة إلى العلن".
وبحسب الصحيفة، حذر ابن زايد سرًا ابن سلمان في أواخر العام الماضي من أن أفعاله تقوض العلاقات بين البلدين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس محمد بن سلمان ابن سلمان
إقرأ أيضاً:
مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يجدد مسجد العودة بالدرعية
يُعد مسجد العودة -الذي أُجريت له ثلاث عمليات ترميم- كان آخرها قبل عقد ونصف من الزمن- أحد أقدم المساجد التاريخية بمنطقة الرياض، وأحد المباني التراثية بمحافظة الدرعية، مما جعل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يضم المسجد في مرحلته الثانية، بهدف إعادته إلى سابق عهده من حيث الشكل والمضمون، والمحافظة على تاريخه وإبراز الإرث العمراني الذي يتميز به.
وسيعمل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية على تجديد مسجد العودة على الطراز النجدي الذي يستخدم تقنيات البناء بالطين، وتوظيف المواد الطبيعية، ويعرف عنه قدرته على التعامل مع البيئة المحلية والمناخ الصحراوي الحار.
ووفقًا لبيانات المشروع ستزيد مساحة مسجد العودة – الذي كان مسجدًا طينيًا – من 794م2، إلى 1369.82 م2، كما سترتفع الطاقة الاستيعابية للمصلين فيه من 510 مصلين إلى 992 مصليًا.
ويأتي مسجد العودة – “https://goo.gl/maps/KpTdCH9cUoVcysgG7” – ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية التي شملت 30 مسجدًا في جميع مناطق المملكة الـ13، بواقع 6 مساجد لمنطقة الرياض، و5 مساجد في منطقة مكة المكرمة، و4 مساجد في منطقة المدينة المنورة، و3 مساجد في منطقة عسير، ومسجدين في المنطقة الشرقية، ومثلهما في كل من الجوف وجازان، ومسجد واحد في كل من الحدود الشمالية، وتبوك، والباحة، ونجران، وحائل، والقصيم.
اقرأ أيضاًالمجتمعدشّن موقعها الإلكتروني.. أمير المنطقة الشرقية يستقبل رئيس وأعضاء مجلس إدارة جمعية “طويق”
يذكر أن إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير المساجد التاريخية جاء بعد الانتهاء من المرحلة الأولى، حيث شملت إعادة تأهيل وترميم 30 مسجدًا تاريخيًا في 10 مناطق.
وينطلق المشروع من أربعة أهداف إستراتيجية، تتلخص بتأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية، وإبراز البعد الحضاري للمملكة، وتعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية، ويسهم في إبراز البُعد الثقافي والحضاري للمملكة الذي تركز عليه رؤية المملكة 2030 عبر المحافظة على الخصائص العمرانية الأصيلة والاستفادة منها في تطوير تصميم المساجد الحديثة.