الإصحاح البيئي زليتن: ننتظر فريق الخبراء الإنجليزي لمعرفة أسباب مشكلة المياه الجوفية
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
ليبيا – قال مدير مديرية الإصحاح البيئي بالمنطقة الوسطى محمد قميرة إن منسوب المياه الجوفية بمدينة زليتن امتد إلى مناطق أخرى بالمدينة دون معرفة الأسباب وراء ذلك.
قميرة وفي تصريح خاص لقناة “ليبيا الأحرار” التي تبث من تركيا، أوضح أن المديرية تنتظر وصول فريق الخبراء الإنجليزي لمعرفة الأسباب الحقيقية للمشكلة وحلولها.
وأشار قميرة إلى انهيار طال مبنى المنطقة الحضارية بالمدينة بسبب بنيتها التحتيةالسيئة، لافتا إلى حدوث انهيار بشكل مباشر كلما ارتفع منسوب المياه في أي منطقة.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
تنفيذ حكم القتل تعزيرًا في مهرب مخدرات بالمدينة المنورة
المدينة المنورة
أصدرت وزارة الداخلية اليوم الأحد، بيانًا بشأن تنفيذ حكم القتل تعزيرًا في مهرب مخدرات بمنطقة المدينة المنورة.
وفيما يلي نصّه:
قال الله تعالى: “وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا”، وقال تعالى “وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ”، وقال تعالى: “وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الْفَسَادَ”، وقال تعالى: “إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ”.
أقدم/ كاوو بكر محمد -نيجيري الجنسية- على تهريب مادة الكوكايين المخدر إلى المملكة، وبفضل من الله تمكّنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب الجريمة، وبإحالته إلى المحكمة المختصّة، صدر بحقه حكم يقضي بثبوت ما نسب إليه وقتله تعزيرًا، وأصبح الحكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمرٌ ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا.
وتم تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بالجاني/ كاوو بكر محمد –نيجيري الجنسية– يوم الأحد 08 / 10 /1446 هـ الموافق 06 / 04 / 2025م، بمنطقة المدينة المنورة.
ووزارة الداخلية إذّ تعلن عن ذلك، لتؤكّد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على حماية أمن المواطن والمقيم من آفة المخدرات، وإيقاع أشدّ العقوبات المقررة نظامًا بحق مهرّبيها ومروّجيها، لما تسبّبه من إزهاق للأرواح البريئة، وفسادٍ جسيم في النشء والفرد والمجتمع، وانتهاك لحقوقهم، وهي تحذّر في الوقت نفسه، كل من يُقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.