"لم أكن في فرنسا".. أحلام تعلق على خبر سرقتها في باريس
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
كشفت المطربة الإماراتية أحلام الشامسي حقيقة تعرضها للسرقة أثناء تواجدها في العاصمة الفرنسية باريس، لمتابعة فعاليات أسبوع الموضة.
إقرأ المزيد للمرة الثانية.. سرقة مجوهرات أحلام في باريس (فيديو+ صور)واستنكرت أحلام في منشور لها على حسابها في منصة "إكس" الشائعة، نافية تواجدها في باريس من الأصل، مؤكدة أنها حاليا في سويسرا.
وأضافت أن "الشائعة تقول إن حقيبتها تعرضت للسرقة وفيها مبلغ 100 ألف يورو"، مطالبة بإعادة الحقيبة والمبلغ، الذي يصلح للتسوق، ولمحت إلى أن الشائعة تسببت بقلق عائلتها عليها.
وفي وقت سابق، ذكرت صحيفة "Le Parisien" أن أحلام تعرضت للسرقة في العاصمة الفرنسية أثناء حضورها أسبوع الموضة، وقالت إن الحادثة وقعت يوم الجمعة 26 يناير، عند خروجها من مقر إقامتها في شارع باسيه على الضفة المقابلة لبرج إيفل استعدادا للمغادرة.
وبحسب الشكوى التي تقدمت بها إلى شرطة الدائرة الـ16، كانت أحلام تحمل حقائب تتضمن مصوغات وملابس بقيمة 100 ألف يورو، حيث قامت بإنزال أمتعتها إلى الطابق الأرضي ثم عادت أكثر من مرة ذهابا وإيابا لجلب المزيد من الحقائب، لكن لدى عودتها اكتشفت اختفاء بعضها.
احلام سرقه شنطتها ؟؟؟!!!! يعني يقصدوني انا ؟؟؟؟؟؟ انا اصلاً مش في باريس انا في سويسرا من يومين ????????وعموماً الشنطه ابيها حتى لو ????????????????حلوين ميه الف يوروا اسوي فيها شوبينغ في سويسرا ???????? شكراً حبايبي احببببكم خوفتوا اهلي علي مساكين طارت قلوبهم ????????
— A H L A M ~ ♥️ ~ أحلام (@AhlamAlShamsi) January 29, 2024المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
محللة سياسية: باريس أصبحت في حالة صدمة بسبب احتجاز الرهائن
قالت الدكتورة جيهان جادو، الكاتبة والمحللة السياسية، إن باريس أصبحت اليوم في حالة صدمة من هذه الأفعال وهذه ليست المرة الأولى الذي يتم فيها احتجاز رهائن، لافتة إلى أن احتجاز الرهائن لم يصنف إلى الآن إذا كان إرهابيًا أو غير ذلك وأن وسائل الإعلام الفرنسية ذكرت أن محتجز الرهائن صاحب مطعم واحتجز 4 من الزبائن لديه لكن في الحقيقة هو فعل إجرامي
وأضافت «جادو»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية أمل الحناوي عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هذا المشهد قد ينبئ بخطورة فيما بعد وسوف تتكرر هذه المشاهد فيما بعد، لأن فرنسا تشهد توتر سياسي كبير للغاية ولا نستطيع أن نقول أن هذا الحدث أو هذا الاحتجاز لديه خلفية إرهابية لكن هو بكل تأكيد عامل إجرامي.
وتابعت الكاتبة والمحللة السياسية:« الشرطة الفرنسية لم تحدد إلى الآن ما هو سبب الاحتجاز ونخشي أن هذا الحدث له تداعيات أخرى سياسية قد ترتبط بالعديد من التوترات التي حدثت اعترضًا من بعض المواطنين على السياسات الفرنسية».