بغداد اليوم -  متابعة 

 أفادت وكالة رويترز، اليوم الأربعاء (31 كانون الثاني 2024)، بأن منظمة البلدان المصدرة للنفط أوبك كالعراق والسعودية والإمارات والكويت ما زالت تسيطر على جميع الطاقة الفائضة لإنتاج الخام في العالم تقريباً.

وذكرت الوكالة أن "الطاقة الفائضة هي إنتاج خامل يمكن توفيره في أوقات الأزمات الحروب والكوارث الطبيعية".

وأشارت إلى أن "إجمالي الطاقة الفائضة لدى أوبك يبلغ 5.1 مليون برميل يومياً، منها 3.2 ملايين برميل يومياً لدى السعودية، ومليون برميل لدى الإمارات، و400 ألف برميل لدى العراق، و300 ألف برميل يومياً لدى الكويت".

وأشارت الوكالة الى أن "أكبر المنتجين في أوبك وكذلك بعض حلفائهم، يمتلكون القدرة الفائضة نتيجة لقراراتهم بخفض الإمدادات إلى السوق العالمية بسبب ارتفاع الإنتاج من المنتجين غير الحلفاء مثل الولايات المتحدة والبرازيل وغانا”.

ولفتت إلى أن “بنك (إتش. إس. بي. سي) في تقرير الأسبوع الماضي أوضح أن الطاقة الفائضة لدى أوبك فوق المتوسط ستعوض تأثير الاضطرابات في البحر الأحمر والمخاطر الجيوسياسية المتزايدة، مع احتمال بقاء سعر خام برنت بين 75 و85 دولاراً للبرميل على المدى المتوسط".


المصدر: وكالات


المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

مصدر سياسي:مقتدى كل دقيقة له “موقف”يختلف عن الدقيقة التي قبلها وسيشارك في الانتخابات المقبلة

آخر تحديث: 29 أبريل 2025 - 9:59 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مصدر سياسي مقرب من المدعو مقتدى، الثلاثاء، إن “قرار الصدر بشأن مقاطعة انتخابات مجلس النواب، ليس نهائيا فهو ليس له موقف ثاب وكل دقيقة له رأي يختلف عن الأول لأنه شخص غير مستقر ، فممكن ان يكون هناك تراجع بحسب التطورات السياسية داخل البلاد خلال الشهرين المقبلين، لكن مع ذلك هناك فكرة لدى الصدر وهي خطة بديلة تسمى خطة “ب”!.وأضاف المصدر، أن “الخطة البديلة (ب)، تتمثل بالمشاركة في الانتخابات بصورة غير مباشرة، عبر قائمة صدرية انتخابية لا تكون مدعومة بشكل مباشر منه كما حصل مع قائمة (سائرون)، التي مثلت الصدريين دون دعم مباشر وصريح من قبل الصدر”.وتابع أن “هذه الفكرة مطروحة بقوة داخل الحلقة الخاصة بالصدر في الحنانة، وقد يحسم تسجيل هذه القائمة في اللحظات الأخيرة، قبل اغلاق تسجيل الكيانات السياسية”.وكان الصدر، قد أعلن في آذار/ مارس، عن عدم مشاركته في الانتخابات المقبلة، معللا ذلك بوجود “الفساد والفاسدين!!”، فيما بين أن العراق “يعيش أنفاسه الأخيرة““.ومنذ أشهر سرت توقعات بعودة الصدر إلى العملية السياسية، عبر المشاركة في الانتخابات، خاصة بعد دعوته جماهيره إلى تحديث بياناتهم الانتخابية.يشار إلى أن مصادر عدة، أفادت سابقا بأن أغلب الكتل السياسية وبمختلف عناوينها ومكوناتها بعثت ممثلين عنها للنجف في محاولة لجس موقف زعيم التيار الوطني الشيعي، مقتدى الصدر، من المشاركة بالانتخابات البرلمانية المقبلة من عدمها.وقرر الصدر، في حزيران/يونيو 2022 الانسحاب من العملية السياسية في العراق، وعدم المشاركة في أي انتخابات مقبلة حتى لا يشترك مع الساسة “الفاسدين!!”، بعد دعوته لاستقالة جميع نوابه في البرلمان والبالغ عددهم 73 نائباً.

مقالات مشابهة

  • سومو:أكثر من (106) مليون برميل نفط الصادرات العراقية خلال الشهر الماضي
  • العراق يصدر نحو 107 مليون برميل نفط بقيمة 8 مليارات خلال شهر
  • العراق تجاوز حصته النفطية.. خبير يتوقع ضغوطاً من أوبك+
  • صادرات العراق النفطية تتجاوز 106 ملايين برميل خلال شهر
  • مصدر إطاري:زعماء الإطار سيدخلون الانتخابات المقبلة بعدة قوائم وبعدها الرجوع تحت الإطار
  • مصدر سياسي:مقتدى كل دقيقة له “موقف”يختلف عن الدقيقة التي قبلها وسيشارك في الانتخابات المقبلة
  • عاصر ملوك ورؤساء العراق.. وفاة أكبر معمر ونسّاب في صلاح الدين
  • تقرير: العراق يسابق الزمن لإنجاز أكبر محطاته للطاقة الشمسية
  • مفوضية الانتخابات ترصد حالة عزوف في ثاني أكبر مدن العراق
  • العراق ثامن أكبر مستوردي المحاصيل الزراعية المصرية