شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن ضمك يحصن دفاعه بالرشيدي، وقعت إدارة نادي ضمك برئاسة المهندس خالد بن مشعط ، عقدًا احترافيًا مع لاعب خط الدفاع نور الرشيدي ، ليمثل بموجبه صفوف الفريق الأول لكرة القدم .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ضمك يحصن دفاعه بالرشيدي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقعت إدارة نادي ضمك برئاسة المهندس خالد بن مشعط ، عقدًا احترافيًا مع لاعب خط الدفاع نور الرشيدي ، ليمثل بموجبه صفوف الفريق الأول لكرة القدم .
وبدأ الرشيدي - 28 عاما - مسيرته في عالم الساحرة المستديرة من الأنصار، قبل أن ينضم إلى فريق الوحدة موسم 2020 ويرحل عنه بعد موسمين قضاهما مع الفريق . يذكر ان ضمك يقيم معسكر خارجي بمدينة مورسيا الإسبانية استعدادا للموسم الجديد وينشط الفريق بقوة في الميركاتو الصيفي لتعزيز صفوفه لتقديم موسم قوي .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بوما تنهي رعاية الاتحاد الإسرائيلي لكرة القدم نهاية 2024.. حملة استمرت 5 سنوات
أعلنت حركة مقاطعة "إسرائيل" وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها "BDS" أنها نجحت من خلال حملة مقاطعة عالمية مستمرة منذ خمس سنوات ضد شركة "بوما PUMA" في إجبارها على إنهاء عقدها مع اتحاد كرة القدم الإسرائيلي.
وقالت الحركة في بيان لها إن شركة "بوما" ستنهي عقد رعايتها مع اتحاد كرة القدم الإسرائيلي في 31 كانون الأول/ ديسمبر 2024، مضيفة أن شركة "إيريا - Erreà" الإيطالية لصناعة الملابس الرياضية الأصغر حجما، وباعتبارها الراعي الجديد، فإنها تلقت إخطارًا بذلك.
وأوضحت "لقد تعرضت بوما لحملة مقاطعة عالمية فعالة منذ عام 2018، عندما دعا 215 فريقًا رياضيًا فلسطينيًا الشركة الألمانية إلى إنهاء رعايتها لاتحاد كرة القدم الإسرائيلي، ولا يضم اتحاد كرة القدم الإسرائيلي فرقًا في المستوطنات الإسرائيلية غير القانونية على الأراضي الفلسطينية المسروقة في دورياته الرسمية فحسب، بل إنه دعا أيضًا بنشاط إلى الحفاظ عليها، جنبًا إلى جنب مع الحكومة الإسرائيلية".
وأكدت أنه "على مدار الحملة التي استمرت 5 سنوات، شاركت مجموعات في جميع أنحاء العالم في العديد من أيام العمل العالمية واحتلت مكاتب ومتاجر بوما، وأنهت الفرق الرياضية والرياضيون والفنانون العقود مع بوما وقام تجار التجزئة بإزالة منتجاتها من متاجرهم".
It's official!
Following a 5-year #BoycottPUMA campaign, we confirm that @PUMA no longer sponsors the Israel Football Association (IFA), which includes teams in illegal Israeli settlements on Palestinian land & advocates to maintain them.
Full statement: https://t.co/rlTx35boPW pic.twitter.com/zzKutGMV4m — PACBI - BDS movement (@PACBI) November 26, 2024
وذكرت أن الشركة حاولت تبرير دعمها لما حددته منظمة العفو الدولية، من بين العديد من منظمات حقوق الإنسان الأخرى، بأنه نظام فصل عنصري، إلا أن "الإجراءات المتضافرة ملأت صندوق بريد بوما، وعطلت خطوطها الهاتفية واستولت على حضور بوما على الإنترنت لتكشف أكاذيبها ونفاقها".
وكشفت أن الشركة لم تتمكن من إخفاء تأثير حملة المقاطعة العالمية، في وقت مبكر، أخبر أحد محامي بوما عن طريق الخطأ أحد نشطاء حركة المقاطعة أن الحملة تجعل حياتهم "بائسة"، لاحقًا، كشفت مذكرة داخلية مسربة أنها تكذب أثناء محاولتها طمأنة شركاء الأعمال القلقين وسفراء العلامة التجارية بشأن تواطؤها في نظام الفصل العنصري الإسرائيلي.
وخلال الاجتماع العام السنوي للشركة لعام 2023، بينما كانت الاحتجاجات تُعقد في الداخل والخارج، قال الرئيس التنفيذي لبوما عن طريق الخطأ "BDS" أثناء حديثه عن "مبادرة القطن الأفضل" (BCI) أمام 200 مساهم.
وقالت حركة المقاطعة إن حملة مقاطعة بوما نجحت في إلحاق الضرر بصورتها وهي أهم أصولها، من خلال ربطها بنظام الفصل العنصري الإسرائيلي الذي دام عقودًا من الزمان، ومع بدء إسرائيل في إبادة غزة المستمرة، والتي قتلت أكثر من 44000 فلسطيني، بما في ذلك مئات لاعبي كرة القدم، تلقت صورتها أيضا ضربة أخرى".
وأضافت أنه "في غضون بضعة أشهر فقط بين بداية الحرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية على 2.3 مليون فلسطيني في غزة أفادت وسائل الإعلام الإخبارية عن مشجعين يحثون "NCT 127" وريهانا على إنهاء التعاون مع بوما، بينما قامت O’Neills، أكبر سلسلة ملابس رياضية في أيرلندا، بإزالة منتجاتها من متاجرها؛ وانضمت الفرق الأيرلندية إلى الحملة التي تدعو الأعضاء والمشجعين إلى المقاطعة".
وكشفت أنه في خطوة غير عادية "سربت بوما في كانون الأول/ ديسمبر 2023 أخبارًا إلى صحيفة فاينانشال تايمز أنها لن تجدد عقدها مع الاتحاد الإسرائيلي، ورغم ذلك لم تعد الشركة قادرة على تحمل الضغط المتزايد وأرادت الخروج، مما يوضح بوضوح تأثير حملة المقاطعة العالمية".