عاجل.. كارلوس كيروش يعود لتدريب منتخب مصر؟ شوبير يفجر مفاجأة
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
يواجه منتخب مصر الأول لكرة القدم بجانب اتحاد الكرة المصري، فترة هجوم حاد على الجميع بعد الخروج المؤسف من منافسات بطولة كأس الأمم الإفريقية من دور الستة عشر بعد الهزيمه أمام الكونغو.
- شوبير يتحدث عن بديل فيتورياوأكد شوبير في تصريحات لإذاعة أون سبورت:" بوجد اتجاه لدى وزارة الشباب والرياضة، بعد حواري مع أشرف صبحي الوزير، أن يوجد ميل لعودة كارلوس كيروش من جديد إلى قيادة منتخب مصر ولكن كيروش لن يعمل مع هذا الاتحاد".
وتابع:" الأولوية الآن هي حل أزمة فيتوريا لأن المدرب لن يترك أي مستحقات له ويرحل، والمدرب يريد تكملة المهمة ولم يجتمع معه حازم إمام".
5 معلومات لا تفوتك عن ترافيس موتيابا مهاجم الزمالك الجديد (بروفايل) عاجل.. أول قرار من معتمد جمال بعد عودة بعثة الزمالك إلى القاهرةوواصل:" وقت وصول البعثة إلى مطار القاهرة، جمال علام اقترح رحيل وتغيير ثنائي إداري داخل الجهاز أولهم غرابة وعبد العزيز، ومازال العمل مستمرا لحل أزمة الشرط الجزائي".
وأختتم:" بقاء فيتوريا وارد والتعاقد مع كيروش أيضا وارد".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شوبير كيروش أحمد شوبير اتحاد الكرة المصري منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
الذهب الملاذ الآمن في 2025 وسط تصاعد أزمة الرسوم الجمركية الأمريكية.. تحليل
الذهب عاد للصعود بقوة هذا الأسبوع، حيث سجل ارتفاعًا ملحوظًا بعد تراجعه الحاد في ختام تعاملات الجمعة الماضية
فقد ارتفعت أسعار المعدن النفيس إلى مستوى 2990.2 دولارًا للأونصة، رابحة نحو 16.6 دولار، بالتزامن مع تراجع أداء العملة الأمريكية الدولار، كما صرح محمود جمال، الباحث الاقتصادي المتخصص في شؤون الأسواق.
وأضاف جمال: هناك 5 إشارات أساسية تدعم توقعات صعود الذهب إلى مستويات 5000 دولار للأونصة خلال الفترة المقبلة، بعد أن تجاوز عتبة 3000 دولار محققًا مكاسب تقارب 16% منذ بداية عام 2025.
وأوضح الباحث الاقتصادي أن هذه الإشارات تتمثل في تصاعد التقلبات الاقتصادية العالمية، مدفوعة بالحرب التجارية بين بكين وواشنطن الأمر الذي أدى لانهيارات الحادة في الأسواق العالمية، واستمرار الاضطرابات الدولية، بما في ذلك الحرب في أوكرانيا والتوترات المتزايدة في الشرق الأوسط.
وتابع جمال: كما نشهد ارتفاعًا في الطلب على الذهب، وعودة الصين إلى شراء الملاذات الآمنة وسط مخاوف من الركود، فضلاً عن المخاوف من تباطؤ الاقتصاد العالمي واقتراب الاقتصاد الأمريكي من الدخول في ركود وسط تصاعد أزمة الديون ووصولها لمستويات قياسية، بالإضافة إلى اقتراب الفيدرالي الأمريكي من خفض أسعار الفائدة، ما يعزز جاذبية الذهب كأداة تحوط.
وفيما يتعلق بحقائق سوق الذهب، أكد جمال أن الذهب سيظل الملاذ الآمن للمستثمرين، وأن الضغوط النفسية وحاجة بعض المستثمرين للسيولة، كانت من الأسباب الرئيسية وراء تراجعات الذهب مؤخرًا، مشيرًا إلى أن الاستثمار في الذهب يُعد من أكثر الاستثمارات ربحية وأمانًا على المدى الطويل، مع استمرار انخفاض تكلفة إنتاج الأونصة إلى ما دون 30 دولارًا.
وأشار الباحث الاقتصادي إلى توقعات مؤسسات مالية عالمية، حيث رجّح بنك أوف أمريكا في مذكرة بحثية حديثة ارتفاع سعر الذهب إلى 3500 دولار للأونصة خلال العامين المقبلين، مدعومًا بتزايد التوترات الجيوسياسية والحرب التجارية، بالإضافة إلى تزايد طلب البنوك المركزية على المعدن النفيس.
تابع: نرى أن التحركات الأخيرة في أسعار الذهب ناتجة عن عمليات جني أرباح وتسييل جزئي لمحافظ استثمارية فقدت سيولتها في أسواق الأسهم، التي شهدت بدورها تراجعات حادة لم تُسجل منذ أيام جائحة كورونا.
فرض الرسوم الجمركية
واختتم جمال تصريحاته قائلاً: وفي ظل تمسك الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بخططه التصعيدية في فرض الرسوم الجمركية، ومراهنة الأسواق على إمكانية خفض الفيدرالي لأسعار الفائدة في أقرب وقت ممكن، ربما بحلول مايو المقبل، يبدو أن الذهب لا يزال مرشحًا لمزيد من الصعود.
منتخب مصر للناشئين والناشئات في الجودو يتصدر البطولة العربية بـ10 ميداليات