المستشار “صالح” يبحث مع “باتيلي” مستجدات الأوضاع السياسية في ليبيا
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
الوطن | متابعات
التقى رئيس مجلس النواب المستشار عقيلة صالح اليوم بمقر المجلس في مدينة بنغازي، بالمبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة ورئيس بعثة الدعم في ليبيا، عبدالله باتيلي، حيث كان اللقاء بحضور عضو مجلس النواب صالح قلمة.
وأكد صالح خلال بحث مستجدات الأوضاع السياسية في ليبيا، على جاهزية القوانين الانتخابية وإمكانية تنفيذها، وفي سياق آخر، مشيرا إلى أهمية دراسة شروط انتخاب رئيس الوزراء.
من جهته قال المتحدث الرسمي باسم المجلس، عبدالله بليحق إن أهمية فتح باب الحوار من جديد، منوها أن ذلك قد يعيد المناقشات إلى المربع الأول
الوسومالإنتخابات باتيلي عقيلة صالح ليبيا مجلس النوابالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الإنتخابات باتيلي عقيلة صالح ليبيا مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
مجلس النواب يحذر من تمادي العدو الأمريكي البريطاني في استهداف الشعب اليمني
واستنكر المجلس في بيان صادر عنه، جريمة استهداف المدنيين والأعيان المدنية، واعتبرها جريمة حرب مكتملة الأركان وانتهاكا صارخا لكل القوانين والمواثيق الدولية.
وأشار إلى أن العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن يأتي في إطار الدعم العلني للعدو الإسرائيلي وجرائمه بحق الشعب الفلسطيني وشعوب المنطقة، خاصة في سوريا ولبنان، ومحاولة للتأثير على الموقف اليمني الرسمي والشعبي المساند للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة.
ولفت المجلس إلى أن تلك الجرائم تعد انتهاكًا للسيادة اليمنية وتجاوزاً سافراً للقانون الدولي والإنساني.. مؤكداً على حق اليمن وقواته المسلحة في الرد المناسب على الصلف والتعنت والإرهاب والعدوان الأمريكي البريطاني.
وطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته الأخلاقية والإنسانية والقانونية في وضع حد لتلك الاعتداءات وإيقاف الصلف والعدوان الأمريكي البريطاني الصهيوني على اليمن وشعوب المنطقة في فلسطين ولبنان وسوريا.
كما طالب برلمانات الدول العربية والإسلامية والدولية وأحرار العالم برفض وإدانة تلك الاعتداءات الإجرامية التي تستهدف الشعب اليمني ومقدراته، في محاولات بائسة لإثنائه عن مواقفه الداعمة والمساندة للشعب الفلسطيني.
وأعرب المجلس في بيانه عن إدانته للمجزرة التي ارتكبها العدو الإسرائيلي المجرم في بيت لاهيا شمال قطاع غزة والتي أدت إلى استشهاد عدد من الفلسطينيين.
واعتبر هذه المجزرة البشعة التي استهدف العدو من خلالها مجموعة من الإعلاميين والعاملين في المجال الإنساني انتهاكا صارخا لاتفاق وقف إطلاق النار، وتعمدا سافرا لقتل العاملين في المجال الإغاثي سعيا لزيادة الأعباء وتجويع الشعب الفلسطيني وتعميق الأزمة الإنسانية التي يعيشها سكان القطاع.