"ذاهب للمشي معه".. ماسك يكشف عن آخر التطورات على الروبوت "أوبتيموس" (فيديو)
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
نشر رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك في حسابه على موقع "إكس" مقطع فيديو لنموذج روبوت تسلا "أوبتيموس" وهو يقوم بالمشي في صالة التصاميم وكتب: "الذهاب للمشي مع أوبتيموس".
وظهر الروبوت "أوبتيموس" وهو يقلد مشية البشر تحت مراقبة ومتابعة الموظفين المختصين في الشركة المصممة.
Going for a walk with Optimus pic.twitter.
تجدر الإشارة إلى شركة "تسلا" المصنعة لهذا النموذج تعمل على تطويره منذ 2021، وتقول إنه مخصص الغرض للأغراض العامة.
إقرأ المزيد"أوبتيموس"، والمعروف أيضا باسم "تسلا بوت".
ويوم أمس، أعلن إيلون ماسك أيضا عن نجاح زراعة الرقاقة الواعدة التي تنتجها شركته "نيورالينك"، في دماغ أول مريض من البشر، مشيرا إلى أنه على طريق التعافي وبصورة جيدة.
وقال ماسك في منشور له على منصة "إكس" ومؤسس "نيورالينك"، إن النتائج الأولية تظهر أنها ذات نتائج واعدة بعد نجاح زرع الشريحة "تيليباثي" (التخاطر) .
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إيلون ماسك تسلا جديد التقنية روبوت سبيس إكس غوغل Google منصة إكس مواقع التواصل الإجتماعي
إقرأ أيضاً:
صديقة إيلون ماسك السابقة تكشف عن تشخيصها بالتوحد واضطراب فرط الحركة
أوتاوا
أعلنت المغنية الكندية غرايمز، صديقة الملياردير الأمريكي، إيلون ماسك، واسمها الحقيقي كلير إليز بوشيه، عن تشخيصها باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD) والتوحد، مشيرةً إلى أنها بدأت تدرك أيضًا احتمال معاناتها من عسر القراءة.
وجاء إعلان غرايمز عبر منشور مطول على حسابها في منصة “إكس” يوم 22 مارس، حيث سلطت الضوء على تجربتها الشخصية مع هذه الحالات، وأعربت عن انتقادها لما وصفته بـ”الثقافة الفرعية” لحسابات الصحة النفسية على الإنترنت.
ورأت أن هذه الحسابات تساهم في نشر معلومات مضللة، وتشجع على التشخيص الذاتي، مما قد يؤدي إلى فهم خاطئ للحالات النفسية.
وأكدت أن اكتشاف حالتها في وقت مبكر كان من الممكن أن يغير مسار حياتها، مشيرةً إلى أن بعض سلوكياتها الطفولية أُسيء تفسيرها على أنها مشكلات سلوكية، في حين أنها كانت مجرد سمات مرتبطة بحالتها العصبية.
كما أعربت غرايمز عن قلقها من تأثير وسائل التواصل الاجتماعي في انتشار التشخيصات الخاطئة، لافتةً إلى أن بعض حالات اضطراب فرط الحركة قد تكون ناتجة عن الاستخدام المفرط للشاشات وما وصفته بـ”الاحتراق الدوباميني”.
وانتقدت بشدة صفحات “ميمات ADHD”، معتبرةً أن تصوير سلوكيات إيجابية، مثل حب القراءة، كعلامات على الاضطراب أمر “مقلق”.
واختتمت حديثها بالتأكيد على خطورة انتشار المعلومات غير الدقيقة حول الصحة النفسية على الإنترنت، داعيةً إلى توخي الحذر عند التعامل مع هذه المحتويات، والتأكد من الحصول على المعلومات من مصادر موثوقة ومتخصصة.
إقرأ أيضًا
إيلون ماسك يحتفي بولادة طفله الـ14