23 وفد محلي ودولي يزورون إقامة دبي خلال عام 2023 للإطلاع على أفضل الممارسات والحلول الاستباقية الذكية
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
دبي-الوطن
استقبلت إقامة دبي أحد عشر وفدا من ممثلي الدوائر والجهات الحكومية المحلية والاتحادية ، و إثني عشر وفدا دوليا يمثلون العديد من الهيئات والمؤسسات الدولية ، الذين قدموا بهدف الاطلاع على أفضل الممارسات التي تتبناها إقامة دبي في إطار استراتيجيتها للتحول الرقمي والحلول الإبتكارية الاستباقية التي تم تفعيلها في مختلف قطاعات الخدمات .
وشملت الممارسات التي اطلعت عليها الوفود الزائرة عشرمجالات هامة من بينها النظام الرقمي لإدارة المشاريع ، وإدارة العمليات المؤسسية ، والتعرف على إشتراطات وخدمات الإقامة الذهبية ، والاطلاع على التمكين الرقمي للخدمات ، وأنظمة ادارة الابتكار وفق أفضل الممارسات العالمية ونظام إدارة رأس المال البشري وإدارة المواهب ، ونظام إدارة الممتلكات والأصول ، ونظام إدارة الموردين ، وإدارة الشؤون المالية ، وحلول الاستدامة البيئية والاقتصادية والاجتماعية ، وأنظمة التمكين الرقمي ونظام إدارة الشراكات . حيث بلغ متوسط سعادة الوفود الزائرة بمنجزات إقامة دبي في المجالات المذكورة 98% قياسا إلى ما صدر عن رؤساء وأعضاء الوفود من تصريحات وما سجلوه من انطباعات خلال زياراتهم لمختلف المواقع والقطاعات المشار إليها ,
يذكر أن إقامة دبي التي صعدت إلى مستوى النخبة كأولى المؤسسات والدوائر التي تحصل على هذا التقييم على مستوى إمارة دبي وفق معايير برنامج دبي للأداء الحكومي المتميز ، باتت تسعى إلى دعم شركائها من الدوائر والهيئات الحكومية المحلية والاتحادية في مجال الريادة والتميز حيث قامت بوضع برنامج تدريبي يهدف إلى تأهيل وتدريب موظفي الدوائر والهيئات المحلية والاتحادية في العديد من المجالات ، والذي أسفر عن وصول العديد من الجهات المعنية إلى التميز كخطوة في طريقها للوصول إلى مستوى النخبة ، ومن هنا فقد بات ينظر إلى الممارسات والحلول الاستباقية التي تتبناها إقامة دبي ، كنموذج ملهم لمختلف الدوائر والمؤسسات والقطاعات الحكومية والجهات المختلفة التي تطمح في الوصول إلى الريادة والتميز على المستويين المحلي والعالمي .. من خلال الاستفادة من تجربة إقامة دبي في كافة المجالات التي تؤهلها لذلك .
وأعرب سعادة الفريق محمد أحمد المري مدير عام الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب – دبي عن سعادته بمعدل سعادة الوفود الزائرة عن التطور النوعي للحلول والممارسات التي تتبناها إقامة دبي في مختلف المجالات وقطاعات الخدمات ، والذي يأتي من واقع التزامها تجاه المجتمع لتحقيق السعادة وجودة الحياة للمعنيين من خلال تقديم خدمات نوعية مترابطة تتسم بالإستباقية والمرونة والإبتكار في شؤون الجنسية والإقامة والمنافذ، وفتحها الباب واسعا أمام الأبداع الخلاق ، وتهيئة البيئة الملائمة أمام موظفيها وشركائها ومتعامليها للإسهام بالفكر التحويلي والمقترحات الابتكارية والمشاريع التغييرية التي تسهم في تحقيق التوجهات الحكومية وأهدافها الاستراتيجية.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
سندفع الثمن.. غالانت ينتقد فكرة إقامة حكم عسكري إسرائيلي في غزة
اعتبر وزير الدفاع الإسرائيلي السابق، يوآف غالانت، أن فكرة تولي بلاده المسؤولية الأمنية عن توزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، سيكون ثمنها من "أرواح الجنود"، معتبرا أن مسألة تكليف شركات خاصة بتوزيع الغذاء في غزة بتأمين من الجيش الإسرائيلي هو "تعبير ملطّف" للحكم العسكري.
وكتب غالانت في وقت متأخر الأربعاء، عبر حسابه بمنصة "إكس"، أن الحديث عن "توزيع الغذاء على السكان في غزة بواسطة شركات خاصة، بتأمين الجيش الإسرائيلي.. هو تعبير ملطّف لبدء حكم عسكري".
הדיון שיעסוק ב״חלוקת המזון לתושבי עזה בידי חברות פרטיות באבטחת צה״ל״ הוא מכבסת מילים לתחילתו של ממשל צבאי. את מחיר הדמים ישלמו חיילי צה״ל ותשלם מדינת ישראל לאור סדר עדיפויות לקוי שיביא להזנחת משימות ביטחוניות חשובות יותר.
הכל תלוי בהכנה מבעוד מועד של גורם אלטרנטיבי שיחליף את…
واعتبر أن إسرائيل "ستدفع ثمن ذلك بدماء جنود الجيش"، قائلا إن أولويات الحكومة "خاطئة" وسيتسبب ذلك في "إهمال مهام أمنية أكثر أهمية".
واختتم منشوره بالقول: "الحكم العسكري في غزة ليس من أهداف الحرب، بل هو عمل سياسي خطير وغير مسؤول".
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية في وقت سابق هذا الأسبوع، أن "إسرائيل تسعى، وسط تحركات سريعة ودعم من الائتلاف الحاكم، إلى فرض إدارة عسكرية على قطاع غزة".
تأييد من الائتلاف الحاكم.. إسرائيل تتجه نحو إدارة عسكرية لقطاع غزة تسعى إسرائيل، وسط تحركات سريعة ودعم من الائتلاف الحاكم، إلى فرض إدارة عسكرية على قطاع غزة، في خطوات تعكس تصعيدا على الأرض دون اتخاذ قرار سياسي رسمي، مما قد يترتب عليه تداعيات قانونية خطيرة، وفقا لما ذكرته صحيفة يديعوت أحرونوت.وأضافت الصحيفة أن هذه الخطوات تأتي "في ظل خطط من قبل العديد من المستوطنين للإقامة في شمال القطاع"، حيث يعتبرون هذه المرحلة "فرصة تاريخية لا تتكرر".
وأفادت تقارير في وقت سابق بأن وزارة الدفاع الإسرائيلية، بدأت بتوسيع سيطرتها على مسارات داخل قطاع غزة، وتعمل على إقامة نقاط عسكرية دائمة بمثابة "بؤر استيطانية عسكرية".
كما باشرت وزارة الدفاع التعاون مع شركات خاصة، للإشراف على تقديم المساعدات الإنسانية، تحت رقابة إسرائيلية مباشرة.
ويهدف هذا التعاون إلى "تعزيز السيطرة الإسرائيلية على غزة، بما يتوافق مع توجهات وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، الداعمين لإقامة إدارة عسكرية في القطاع".
ووفقا لمصادر أمنية تحدثت إلى يديعوت أحرونوت، فإن التحركات على الأرض "تأخذ زخما في ظل عاملين جديدين، الأول يتمثل بتعيين وزير الدفاع الجديد إسرائيل كاتس، بدلا من غالانت، والثاني انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة، حيث يُنظر إلى كاتس على أنه أقل تحفظا تجاه هذه الخطط مقارنة بسلفه غالانت".