بالفيديو| أستاذ طاقة: مصر الأفضل في شمال أفريقيا لإنتاج الهيدروجين الأخضر
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
قال الدكتور سامح نعمان، أستاذ الهندسة وخبير الطاقة المتجددة، إن الهيدروجين الأخضر هو الأساس للطاقة الخضراء والتي تحل محل جميع أنواع الطاقة سواء السيارات والشاحنات الكهربائية التي تعمل بالوقود الهيدروجيني أو في سفن الحاويات التي تعمل بالأمونيا والهيدروجين الأخضر أو مصاف الفولاذ الأخضر التي تعمل بالهيدروجين وتخرج منه حرارة بدلًا من الفحم، وتوربينات الكهرباء التي تعمل بالهيدروجين وتعمل بدلًا من الغاز الطبيعي في المنازل.
وأضاف "نعمان" في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح الخير يا مصر" على فضائية "مصر الأولى" اليوم الأربعاء، أن الهيدروجين الأخضر يحل مكان كل شيء ويستخدم في السيارات والطائرات والسفن، نظرًا لأنه ليس به عوادم والعادم الخاص به كربون أو مياه مقطرة وليس له تأثير على البيئة.
وتابع، أن الأفضل فى الاستخدام هو الهيدروجين الأخضر، لأنه يخرج من تحليل المياه، وبالتالي يحتاج إلى طاقة كهربائية ومياه محلاة، وبعمل دراسات في عام 2019 و2020 تم اكتشاف أن مصر هي الأفضل من دول شمال أفريقيا لإنتاج الهيدروجين الأخضر لأن لدينا ساحل البحر والبحر المتوسط والطاقة المتجددة والخبرات الموجودة من 2014 إلى 2020 من إنتاج الطاقة المتجددة داخل مصر والمناخ المناسب.
وأكد الدكتور سامح نعمان، أستاذ الهندسة وخبير الطاقة المتجددة: "بالنسبة لمصر فإن الهيدروجين الأخضر هو العمود الفقري لإنتاج الهيدروجين".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهيدروجين الأخضر الكهرباء الطاقة المتجددة مصر الهیدروجین الأخضر الطاقة المتجددة التی تعمل
إقرأ أيضاً:
المجلس الاتحادي السويسري يعتزم إنشاء محطات طاقة نووية جديدة
طرح المجلس الاتحادي في سويسرا للتشاور مشروعا مضادا للمبادرة الشعبية «أوقفوا انقطاع التيار الكهربائي»، والتي تهدف لضمان توفير إمدادات كهربائية آمنة ومستقلة في سويسرا على وجه السرعة، حيث ترغب الحكومة في ترك الباب مفتوحا أمام إقامة محطات جديدة ولكن دون تغيير الدستور.
وذكرت شبكة راديو وتلفزيون سويسرا ار تي اس أنه في عام 2017، صوت الشعب السويسري على التخلص التدريجي من الطاقة النووية ومع ذلك، فإن الاتحاد يرغب في الاحتفاظ بإمكانية بناء محطات طاقة جديدة على أراضيه.
وأضافت الشبكة أن مشروع أوقفوا انقطاع التيار الكهربائي ـ الذى تقدم به العام الماضي التحالف البرجوازي ـ يدعو إلى تضمين جميع الطرق الصديقة للمناخ لإنتاج الكهرباء في الدستور الاتحادي. وهذا من شأنه أن يجعل من الممكن بناء محطات طاقة نووية جديدة مرة أخرى.
بيد أن المجلس الاتحادي يرفض هذه المبادرة، وبدلا من تغيير الدستور، فهو يأمل في تغيير قانون الطاقة النووية من خلال مشروعه المضاد للمبادرة الشعبية «أوقفوا انقطاع التيار الكهربائي»، حتى يمكن الموافقة مرة أخرى على إنشاء محطات طاقة جديدة في سويسرا.
والهدف هو تصميم سياسة طاقة منفتحة على «التكنولوجيات المختلفة» وتدمج الطاقة النووية. ومع ذلك، يظل تطوير الطاقات المتجددة يشكل الأولوية.
وتؤكد الحكومة أن رفع الحظر على بناء محطات الطاقة الجديدة له ميزة السماح لسويسرا باللجوء إلى الخيار النووي إذا كانت الطاقات المتجددة غير كافية لتغطية الاحتياجات.
اقرأ أيضاًتقرير اقتصادي: نقص اليورانيوم يهدد محطات الطاقة النووية حول العالم
رئيس هيئة المحطات النووية يفتتح الدورة التدريبية للوكالة الدولية للطاقة الذرية
رسميا.. «روس إنيرجو آتوم» الجهة المشغلة لمحطات الطاقة النووية منخفضة الاستطاعة في ياقوتيا