هل هناك علاقة بين «مرض قنا الغامض» وفيروس كورونا؟.. وزير الصحة يرد
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
رد وزير الصحة والسكان، الدكتور خالد عبدالغفار، على بعض الأخبار والتقارير التي ربطت بين المرض الغامض الذي ظهر بإحدى قرى محافظة قنا وفيروس كورونا.
أخبار متعلقة
عمرو أديب: «في 200 مليار جنيه الدولة رافضة تاخدها. لحكمة أنا مش عارفها»
عمرو أديب: «أنا لو من الأهلي ما ادفعش غرامة إمام عاشور وأبوظ الصفقة» (فيديو)
عمرو أديب يعلق على بيان رئيس وزراء إثيوبيا عن سد النهضة: «إحنا أمام أمرين لا ثالث لهما»
وقال «عبدالغفار»، خلال تصريحات تليفزيونية، اليوم الثلاثاء، إن المرض الذي ظهر في قنا مؤخرًا ليست له علاقة بكورونا نهائيًا، مشيرًا إلى أن الذي ظهر بالقرية هو «حمى الضنك»، وهو معروف وموجود في أكثر من 100 دولة حول العالم.
وأضاف أن هذا الفيروس ينتقل عن طريق الناموس والبعوض، مشيرًا إلى العلاج من «حمى الضنك» عبارة عن مسكنات للألم وخوافض حرارة وراحة منزلية.
وأشار وزير الصحة إلى أنه لا يوجد أي حالات استدعت نقلها للمستشفى، موضحًا أن جميع الحالات تم علاجها منزليًا.
وأكد «عبدالغفار» أنه لا يوجد خوف من نقل العدوى لباقي أفراد أسرة المصاب، موضحًا أن الأعراض تنتهي من 5 إلى 7 أيام دون أي آثار جانبية يشعر بها المريض.
وزير الصحة والسكان الدكتور خالد عبدالغفار كورونا مرض قنا الغامض
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين وزير الصحة والسكان كورونا مرض قنا الغامض وزیر الصحة
إقرأ أيضاً:
هل هناك علاقة وثيقة بين الصوم والزهد؟.. مفتي الجمهورية يجيب| فيديو
أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، أن الصيام يمثل مدرسة عظيمة للزهد، حيث يعلم الإنسان كيف يترفع عن شهوات الدنيا ويزهد فيما لا ينفعه، مشيرًا إلى أن هناك علاقة وثيقة بين الصوم والزهد، فكلاهما عبادة قلبية تقوم على الامتناع عن المحظورات والتقرب إلى الله.
وخلال لقائه الرمضاني اليومي مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج "اسأل المفتي" على قناة "صدى البلد"، أوضح المفتي أن الصيام إمساك عن أمور محددة، وكذلك الزهد الذي لا يقتصر على ترك المباحات، بل يشمل أيضًا الزهد في المحرمات، مشددًا على أن هذه العبادات القلبية تظهر آثارها في علاقة الإنسان بربه وبالناس من حوله، بل وبالكون كله.
واستشهد المفتي بقول الله- تعالى-: (لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ)، موضحًا أن التقوى تمثل حاجزًا يمنع الإنسان من الوقوع في المعاصي، كما أنها في الوقت نفسه دافعا للارتقاء الروحي والسعي لمرضاة الله، وهو ما يتحقق عبر التخلق بالزهد والابتعاد عن التعلق بالدنيا والانشغال بما في أيدي الناس.