"خناقة" كهربا وتهديد الشناوي| السر وراء تراجع الأهلي عن صفقة أبو جبل.. كواليس
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
في عالم كرة القدم، لا تخلو الأحداث من التطورات والقرارات التي تلتف حولها الأضواء، ومن بين هذه القرارات الهامة قرار نادي الأهلي بالتراجع عن التعاقد مع الحارس محمد أبو جبل، حارس مرمى نادي البنك الأهلي ومنتخب مصر، بعد مفاوضات طويلة ومستمرة.
ويأتي قرار النادي الأهلي بالتراجع عن التعاقد مع أبو جبل بعد مراجعة دقيقة للأوضاع والملابسات المحيطة بهذا القرار، وتبين أن هناك سببين رئيسيين وراء هذا القرار:
المشادة الكلامية: خلال إحدى التدريبات، تورط أبو جبل في مشادة كلامية مع زميله محمود كهربا بطريقة غير لائقة، مما أثار استياء الإدارة وأثر على صورة النادي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأهلى محمد أبو جبل منتخب مصر حارس مرمى كرة القدم محمود كهربا محمد الشناوي أبو جبل
إقرأ أيضاً:
مؤسس الجيش الحر يكشف السر الحقيقي وراء إنهيار وهزيمة جبش بشار خلال معركة خاطفه
قال مؤسس الجيش السوري الحر العميد رياض الأسعد إن هناك جهودا كبيرة بذلت منذ عام 2017 للإعداد والتجهيز وصولا إلى هذه اللحظة المفصلية.
وأضاف الأسعد -في مقابلة مع الجزيرة- أن توحيد الفصائل المعارضة تحت غرفة عمليات موحدة كان نقلة نوعية للثورة السورية، إذ أصبح لديها قيادة واحدة وقرار واحد وخطة عمل موحدة.
وأشار إلى أن اكتشاف المقابر الجماعية مؤخرا يوجه رسالة واضحة للعالم عن إجرام "العصر الأسدي"، مؤكدا أن كثيرين ظنوا أن الثورة السورية قد انتهت في السنوات الماضية، لكن كان هناك رجال يعدون العدة لهذا اليوم.
عوامل السقوط السريع
وفيما يتعلق بعوامل السقوط السريع للنظام، أوضح الأسعد أن المقاتلين خضعوا لتدريب عالي المستوى، وكانت المهام مقسمة بشكل دقيق.
وأضاف أن ضعف معنويات قوات النظام وملل عناصره الذين أمضوا 8 سنوات في الخدمة ساهما في تسريع السقوط، مشيرا إلى أن معركة حلب كانت نقطة تحول حاسمة أدت إلى انهيار النظام وهروب قياداته.
وبخصوص مستقبل المؤسسة العسكرية في سوريا الجديدة، أكد الأسعد وجود نواة للجيش الجديد تقوم حاليا بحفظ الأمن في المدن السورية.
وكشف عن خطط لإعادة الضباط المنشقين وتأسيس وزارة دفاع تضم الجميع، مشيرا إلى أن هناك حاجة إلى وقت كافٍ لإعادة التنظيم وترتيب توزيع المهام وتشكيل هيكلية الجيش الجديد.
ورحب الأسعد بقرار وزير الداخلية في الحكومة السورية المؤقتة بإعادة المنشقين عن النظام السابق إلى وظائفهم، معتبرا ذلك خطوة في الاتجاه الصحيح تعطي أملا للناس وتؤكد أن الحكومة تفكر بشكل صحيح في إعادة بناء المؤسسات، خاصة العسكرية والأمنية.
وأكد أن عملية دمج الفصائل المسلحة في إطار مؤسسي موحد وحل هذه الفصائل ستتطلب دراسة متأنية وخطوات مدروسة، مشددا على أهمية الاستفادة من الخبرات المتراكمة في إعادة بناء المؤسسات العسكرية والأمنية.