واشنطن تعتزم تعزيز قاعدة البرج 22 في الأردن بإرسال دفاعات جوية إضافية
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
#سواليف
أفادت شبكة “سي بي إس” نقلا عن مصادر بأن #واشنطن تعتزم إرسال #دفاعات_جوية إضافية إلى #قاعدة_البرج_22 على الحدود السورية الأردنية التي تعرضت لهجوم قتل على أثره 3 جنود أمريكيين.
وقالت المصادر إن القاعدة الواقعة على #الحدود_الأردنية_السورية لم تتعرض للهجوم من قبل، ونظام الدفاع الجوي الخاص بها لم يكن على مستوى عال كما هو الحال في القواعد الأمريكية في العراق وسوريا، التي تواجه #هجمات باستمرار.
وتهدف أنظمة الدفاع الجوي المرسلة إلى الأردن إلى اعتراض الطائرات المسيّرة.
مقالات ذات صلة طفلة من غزة: أخفي جوعي كي لا تتألم أمي لوجعي 2024/01/18وأكد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني #بلينكن أن الرد الأمريكي على الهجوم الذي استهدف قاعدة أمريكية في الأردن وأسفر عن مقتل 3 عسكريين “قد يكون على عدة مستويات، وهو يحدث على مراحل ويدوم فترة معينة”.
يذكر أن القيادة المركزية للقوات المسلحة الأمريكية (سينتكوم) أعلنت في 28 يناير عن تعرض قاعدة تستضيف #عسكريين #أمريكيين، على الحدود بين الأردن وسوريا للهجوم بطائرة مسيرة.
واتهمت واشنطن الجماعات المتحالفة مع إيران بالوقوف وراء الهجوم، وأكدت أنها سترد، فيما نفت طهران مسؤوليتها عن استهداف القاعدة الأمريكية وقالت إن “المقاومة الإسلامية” تتخذ القرارات بهذا الشأن بشكل مستقل.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف واشنطن الحدود الأردنية السورية هجمات بلينكن عسكريين أمريكيين
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تُنهي خدمات معظم موظفي معهد السلام الأمريكي في واشنطن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قررت إنهاء خدمات غالبية موظفي المقر الرئيسي لمعهد السلام الأمريكي في واشنطن، وهو مؤسسة أنشأها الكونجرس لتعزيز حل النزاعات ومنع نشوبها عالميًا.
ووفقًا لمصادر الصحيفة، تلقى الموظفون إشعارات بالفصل عبر البريد الإلكتروني مساء الجمعة، حيث شمل القرار نحو 300 موظف يعملون في مقر المعهد، بينما استُثني معظم العاملين في مكاتبه الخارجية.
وأوضح بعض الموظفين – الذين تحدثوا بشرط عدم الكشف عن هويتهم – أن بعضهم عُرضت عليهم تعويضات مالية وتأمين صحي إضافي لشهر واحد، بشرط التوقيع على تنازل عن حقهم في مقاضاة الحكومة.
وأشارت الصحيفة إلى أن الإشعارات المرسلة للموظفين تضمنت أخطاء في الأسماء وتواريخ الفصل، ما أثار انتقادات حول سرعة اتخاذ القرار وطريقة تنفيذه.
ويأتي هذا الإجراء في إطار جهود إدارة ترامب لخفض الإنفاق الحكومي، حيث تم تعيين مسؤولين جدد لإعادة هيكلة عدد من المؤسسات الحكومية وشبه الحكومية، وسط اعتراضات قانونية متزايدة من الموظفين المتضررين.
وفي الوقت الذي يستعد فيه بعض الموظفين المسرّحين لاتخاذ إجراءات قانونية ضد القرار، لا يزال الغموض يحيط بمصير المعهد ومهامه المستقبلية، خاصة في ظل استمرار عملياته الدولية في أوكرانيا والفلبين ودول أخرى.