صرف معاشات فبراير 2024 غدا.. يستفيد منها 11 مليون مواطن
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
تبدأ الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية، غدًا الخميس، في صرف معاشات فبراير 2024 لـ11 مليون مُستحق من أصحاب المعاشات، وذلك بالزيادة الاستثنائية التي أعلن عنها الرئيس عبدالفتاح السيسي في شهر سبتمبر الماضي 2023، بقيمة 300 جنيه.
معاشات فبراير 2024ويجرى صرف معاشات فبراير 2024، بالزيادة الاستثنائية التي يتم صرفها اعتبارا من شهر أكتوبر الناضي.
ووفقًا لما نص عليه قانون التأمينات الاجتماعية رقم 148 لسنة 2019 فإن الزيادة المُقررة لأصحاب المعاشات تكون بنسبة 15% كحد أقصى، ويتم الإعلان عنها في شهر يوليو من كل عام وفقًا للقانون، وذلك إن لم يصدر أي قرارات بتبكير موعد الزيادة.
ومن المحتمل أن يتم الإعلان عن الزيادة السنوية لهذا العام خلال شهر مارس أو أبريل المُقبلين لأصحاب المعاشات؛ لتحسين مستوى معيشة المواطنين ضمن توجيهات الدولة المصرية بذلك.
ووجّه الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية بتحسين حياة أصحاب المعاشات لتحقيق حياة كريمة تليق بهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المعاشات معاشات فبراير التأمينات التأمينات الاجتماعية الهيئة القومية للتأمينات معاشات فبرایر 2024
إقرأ أيضاً:
سوريا.. حرق نحو مليون حبة كبتاغون في دمشق
بغداد اليوم- متابعة
أحرقت السلطات الجديدة في سوريا، اليوم الاربعاء (25 كانون الأول 2024)، كميات كبيرة من المخدّرات منها نحو مليون من حبوب الكبتاغون التي كانت تنتج على نطاق واسع خلال الحكم السابق.
وقال مصدر في إدارة الأمن العام السورية، وفقا للعربية: "قامت الأجهزة الأمنية التابعة للحكومة السورية الجديدة بالعثور على مستودع للمواد المخدرة أثناء تمشيط العاصمة دمشق وبالتحديد داخل المربع الأمني في منطقة كفرسوسة".
كما ظهرت كميات من المخدرات والكبتاغون يتم حرقها للتخلص منها تماماً، حيث أكد المتحدث باسم قائد العمليات العسكرية بسوريا أنه لا يزال العمل جار على التخلص من جميع كميات المخدرات الموجودة بالبلاد .
وأشعل عناصر أمن النار في كميات من القنب الهندي وصناديق من عقار الترامادول ونحو خمسين كيسا صغيرا تحتوي على حبوب كبتاغون وردية اللون، وفق "فرانس برس".
والمعروف عن الكبتاغون، أنه حبوب مخدرة ومنشطة، معروفة بلقب "كوكايين الفقراء"، وكانت تدرّ أكثر من 5 مليارات دولار سنويا، لذلك تصدّر Captagon صادرات سوريا، وجعل منها دولة "كبتاغونية" بامتياز، إلى درجة أنها كانت تلبي 80% من استهلاك المنطقة.