وزير الخارجية القطري لمستشار بايدن: يجب خفض التصعيد العسكري في غزة
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
قالت وزارة الخارجية القطرية إن الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، بحث مع مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، سبل خفض التصعيد في قطاع غزة.
إقرأ المزيدكما اجتمع وزير الخارجية القطري مع مايكل ماكول رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأمريكي، وتوم كول رئيس لجنة القواعد بمجلس النواب الأمريكي، وغريغوري ميكس عضو لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأمريكي، كل على حدة.
وبحسب بيان للوزارة على منصة "إكس"، اليوم الأربعاء، جرى خلال الاجتماعات استعراض العلاقات الإستراتيجية بين البلدين الصديقين، وسبل تعزيزها وتطويرها.
كما تمت مناقشة آخر تطورات الأوضاع في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية، وضرورة إيجاد حل عادل ودائم للقضية الفلسطينية واستمرار دخول المساعدات الإنسانية بشكل مستدام إلى قطاع غزة.
رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية @MBA_AlThani_ يجتمع مع مسؤولين أمريكيين#الخارجية_القطريةpic.twitter.com/wbgi7k24Bx
— الخارجية القطرية (@MofaQatar_AR) January 31, 2024وأمس الثلاثاء، قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي جون كيربي للصحفيين، إن سوليفان والمسؤول القطري التقيا "لمناقشة آخر التطورات بين إسرائيل وحماس في غزة وكذلك للحديث عن جهودنا المستمرة لمحاولة التوصل إلى اتفاق بشأن الرهائن"، وأضاف أن البيت الأبيض سيقدم بيانا عن اللقاء قريبا.
وذكر كيربي أنه من المقرر أن يلتقي سوليفان أيضا بعائلات الأمريكيين الذين تحتجزهم "حماس" كرهائن.
رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية @MBA_AlThani_ يجتمع مع مستشار الأمن القومي الأمريكي#الخارجية_القطريةpic.twitter.com/O6oTq2km6v
— الخارجية القطرية (@MofaQatar_AR) January 31, 2024يذكر أن وسائل إعلام أمريكية كانت قد تحدثت عن توصل إسرائيل والولايات المتحدة ومصر وقطر في باريس إلى اتفاق جديد للإفراج التدريجي عن الرهائن في قطاع غزة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: البيت الأبيض الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة الدوحة القضية الفلسطينية حركة حماس وزیر الخارجیة فی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يحذر من التصعيد العسكري الإسرائيلي في شمال الضفة الغربية
أعرب الاتحاد الأوروبي عن قلقه البالغ إزاء التصعيد العسكري الإسرائيلي في شمال الضفة الغربية، حيث تشهد المنطقة عملية عسكرية إسرائيلية واسعة النطاق.
وأكد الاتحاد الأوروبي على ضرورة احترام جميع الأطراف للقانون الإنساني الدولي، محذرًا من تزايد الانتهاكات التي قد تؤدي إلى مزيد من التوترات في المنطقة.
كما دعا الاتحاد الأوروبي إلى ضرورة حماية المدنيين في الضفة الغربية، مشيرًا إلى أن العنف المستمر من قبل المستوطنين يعد مصدرًا رئيسيًا للقلق.
وناشد السلطات الإسرائيلية باتخاذ التدابير اللازمة لحماية المدنيين الفلسطينيين ومحاسبة الجناة الذين يقومون بتلك الأعمال العدائية.
وفي سياق آخر، أدان الاتحاد الأوروبي بشدة توسيع المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة وعمليات هدم المنازل، مؤكدًا أن هذه الإجراءات تمثل انتهاكًا للقانون الدولي.
وأعرب الاتحاد عن قلقه البالغ حيال نقاط التفتيش والقيود المفروضة على حركة الفلسطينيين، والتي تؤثر سلبًا على حياتهم اليومية وتزيد من معاناتهم.