بوراك دينيز بوضع حميمي مع نجمة "العشق الأسود".. والجمهور يصفه بالمتحّرش ترفيه
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
ترفيه، بوراك دينيز بوضع حميمي مع نجمة العشق الأسود والجمهور يصفه بالمتحّرش،تاريخ النشر 18 تمّوز يوليو 2023 07 36 بوراك دينيزرصدت كاميرات .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بوراك دينيز بوضع حميمي مع نجمة "العشق الأسود".. والجمهور يصفه بالمتحّرش، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تاريخ النشر: 18 تمّوز / يوليو 2023 - 07:36 بوراك دينيز
رصدت كاميرات الباباراتزي النجم التركي الشهير "بوراك دينيز" وهو بوضع رومانسي وحميمي رفقة نجمة مسلسل العشق الأسود "بستمسو أوزديمير" خلال عطلتهما في مدينة بودروم.
بوراك دينيز بوضع حميمي مع نجمة العشق الأسودظهر دينيز خلال مقطع الفيديو بوضع مثير مع النجمة التركية بستمسو حيث كان يراقصها بشكل حميمي وصف بالجريء جدًا، حيث كان يلتصق بها بشكل فاضح وصادم.
وأثار مقطع الفيديو جدلًا وضجّة كبيرة بين المتابعين الذين تساءلوا عن حقيقة وجود علاقة بين الثنائي بسبب وضعية رقصهما المثيرة، لا سيما أنهما بدا في غاية الانسجام والرومانسية سويًا.
بينما اعتبر عدد كبير من الجمهور أن دينيز متحرش، وأن هذا الأمر ليس بجديد عليه، معبرين عن صدمتهم بتقبل أوزدمير تصرفات دينيز وعدم وقفه عند حده.
كما ظهر الفنان التركي في اكثر من فيديو جرى تداولهم عبر السوشال ميديا خلال الإجازة ظهر فيهم من نفس الحفل وهو يرقص ويقضي وقتًا ممتعًا.
بوراك دينيز متّهم بالتحّرشانتقل المتابعون الى وصف النجم التركي الشهير بـ المتحرش بالنجمات حيث أنه سبق وأن تم رصده بمواقف مماثلة، حيث استذكر الجمهور بانه خلال وقت سابق وخلال ظهوره مع النجمة "ميليسيا" في أحد اللقاءات الصحفية قام بالاقتراب منها ووضع يده عليها بنفس الطريقة.
وعلى الصعيد الفني ينتظر الفنان التركي عرض مسلسله الجديد "غريبان" الذي من المقرر ان يجمعه بالفنانة التركية هاندا ارتشيل.
© 2000 - 2023 البوابة (www.albawaba.com)
اقرأ ايضاً Loading content ... مواضيع ممكن أن تعجبكالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هل يمكن لثقب أسود صغير أن يقضي عليك؟
لا يخفى على أحد اليوم أن الثقوب السوداء لها سلوك عنيف عندما تتعامل مع المادة حولها، فهي قادرة على تمزيق وتفتيت أي جسم أو جرم سماوي قريب منها مهما بلغت كتلته وضخامته، فبمجرّد اجتياز حدود أفق الحدث، لن يكون بمقدور أي ذرّة الهروب من الجاذبية الشديدة للثقب الأسود.
غير أن هذا القول ينطبق على الثقوب السوداء الكبيرة الحجم والهائلة، فماذا عن الثقوب السوداء الصغيرة التي بالكاد يمكن قياس قطرها، هل يمكن أن تخلق الاضطراب ذاته في النسيج الكوني؟ وهل يمكن أن تنجو إذا ما مررت بها؟
دفعت هذه التساؤلات مجموعة من الباحثين للتحقق من الإجابة التي بدت بديهية للوهلة الأولى. لكن النتائج التي توصلت إليها دراسة حديثة من جامعة برينستون تشير إلى أن الإجابة العلمية أكثر تفصيلا وتعقيدا مما كان متوقعا.
وقد ركّزت الدراسة في البداية على نوع خاص منها، وهي الثقوب السوداء البدائية، التي يُعتقد أنها أصغر بكثير من الثقوب السوداء التي تشكلت بفعل انهيار النجوم الكبيرة. ويعتبر هذا النوع قد نشأ في اللحظات الأولى من عمر الكون، ويفترض العلماء بأن كتلتها تتراوح من كتلة ذرة الهيدروجين الواحدة إلى عدة مرات من كتلة الأرض. وبينما لم يُلاحظ أي ثقب أسود بدائي بشكل مباشر، فإن وجودها مقرونا بالحسابات الرياضية.
إعلانويشير الفيزيائيون إلى أن الثقوب السوداء التي تقل كتلتها عن تريليون كيلوغرام، فإنها قد تبخرت بفعل تأثير إشعاع هوكينغ، وأي ثقب أسود تفوق كتلته 10 كوينتيليونات كيلوغرام (عشرة مرفوع للأس 20)، فإنه قادر على إحداث تأثير عدسة الجاذبية. وهذا ما يدفع الباحثين إلى تقليص نطاق بحثهم على كلّ ما هو بين هذين الحدين في حساباتهم، وهو نطاق مماثل لكتلة الكويكبات الموجودة حولنا.
مخاطر الثقوب السوداء البدائيةما يجعل الثقب الأسود خطيرا هو قوى المد بفعل الجاذبية الشديدة، فكلما اقتربنا من الثقب الأسود، تزداد شدة الجاذبية على نحو متسارع، مما يخلق نوع من عدم الاستقرار بين طرفي الجسم -الطرف المقابل والطرف البعيد- فتحدث استطالة شديدة في العظام والأنسجة حتى تتفتت تماما.
ويطرح العلماء السؤال المهم، هل يمكن لمثل هذه الثقوب التي تبلغ كتلتها كتلة الكويكبات، أن تولد مثل هذه الجاذبية الشديدة، هذا إذا ما علمنا أن هذه الثقوب السوداء بهذه الكتلة الضئيلة لن يتجاوز قطرها ميكرومتر واحد، وعليه، فإن مدى الأثر سيكون محدودا للغاية.
فلو مرر أحدهم يده على مثل هذا الثقب الأسود، سيلاحظ ضررا طفيفا نسبيا، ولكن يصبح الأمر أسوأ إذا تعرضت مناطق حساسة في الجسم للثقب الأسود، مثل الرأس، فمن المحتمل أن تتسبب قوى الجاذبية في تمزيق خلايا الدماغ الدقيقة وإتلافها، مما يسبب إصابة قاتلة.
ثم إن التأثير الآخر الأساسي للثقوب السوداء البدائية هو الموجات الصدمية التي تولدها. فعند مرور ثقب أسود عبر جسم ما، يولد موجة كثافة تنتشر عبر الجسم، محدثة صدمة جسدية وناقلة للطاقة الحرارية. وبذلك، فإنها تسبب ضررًا مشابهًا لذلك الناتج عن رصاصة تخترق الجسم. ويمكن لهذه الموجات الصدمية أن تكون مميتة من خلال إلحاق الضرر بالخلايا والأنسجة.
ورغم أن هناك احتمالا علميا منطقيا بأن الثقوب السوداء البدائية قد تكون قاتلة في ظل ظروف معينة، فإن مثل هذا الحدث سيكون نادرا للغاية في واقع الأمر، نظرا إلى اتساع الفضاء الهائل، حتى لو كانت هناك ثقوب سوداء بدائية بحجم الكويكبات، فإن فرص تداخلها مع مسار شخص ما ستكون ضئيلة للغاية.
إعلانووفقا لتقديرات الدراسة، فإن احتمالات حدوث هذا في حياة فرد هي أقل من واحد في 10 تريليونات، وهو سيناريو يكاد يكون مستحيلا في عمر الفرد.